Ads 468x60px

السبت، 9 يونيو 2012

Nvidia و Nyko تطلقان وحدات تحكم لاسلكية بالألعاب

Nvidia و Nyko تطلقان وحدات تحكم لاسلكية بالألعاب 
 
 
أبرمت شركة "إنفيديا-Nvidia" الأمريكية المتخصصة في صناعة وحدات معالجة الرسوميات اتفاقية تعاون مع شركة "نايكو-Nyko" الأمريكية المختصة بتصنيع ملحقات واكسسوارات خاصة بألعاب الفيديو.

وتنص الاتفاقية على إنتاج مجموعة جديدة من وحدات تحكم لاسلكية خاصة بألعاب الفيديو سوف تُصمم خصيصاً للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية المعتمدة على نظام التشغيل "أندرويد".


ووفقا للشركتين، فإن أجهزة التحكم الجديدة القادمة للأسواق سوف تدعم الأجهزة النقالة العاملة بمعالجات شركة "إنفيديا" المعروفة باسم "تيغرا".


ولفت كريس أربوغاست مدير قسم التسويق لدى شركة "Nyko" أنه "نظراً للنمو الهائل الذي يشهده سوق ألعاب الفيديو بمختلف شرائحه، لذا نسعى من خلال التعاون مع شركة عريقة مثل إنفيديا الى تقديم أجهزة تحكم بالألعاب تمنح مستخدمي الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية العاملة بنظام أندرويد تجربة لعب رائعة ومريحة".


نموذجان


وشرح قائلاً أن هذه الوحدات ستأتي في بادئ الأمر بنموذجين أحدهما يحمل اسم "PlayPad" وهو الأصغر حجما ويأتي مع حقيبة وحامل، والثاني يحمل اسم "PlayPad Pro" وهو أكبر حجما وسيحتوي على عصا تحكم مناسبة لحجم اليد.


وقد صُممت الوحدات للعمل بكفاءة مع ألعاب "TegraZone" مثل "The Pact"، و"Jett Tailfin Racers THD" وغيرها من العاب الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية التي تستخدم معالجات "تيغرا 2"، و"تيغرا 3" على حد سواء، والعاملة بنظام تشغيل "أندرويد" بنسخة "3.0" أو بالنسخة الحالية وتعمل عن طريق تقنية "البلوتوث".


وطورت شركة "نايكو" تطبيقاً مجاني أطلقت عليه اسم "Playground" سيكون متوافر بمتجر تطبيقات "جوجل بلاي" ليدعم أجهزة أندرويد غير المشتملة على "تيغرا 3". 
Nvidia و Nyko تطلقان وحدات تحكم لاسلكية بالألعاب 
 
 
أبرمت شركة "إنفيديا-Nvidia" الأمريكية المتخصصة في صناعة وحدات معالجة الرسوميات اتفاقية تعاون مع شركة "نايكو-Nyko" الأمريكية المختصة بتصنيع ملحقات واكسسوارات خاصة بألعاب الفيديو.

وتنص الاتفاقية على إنتاج مجموعة جديدة من وحدات تحكم لاسلكية خاصة بألعاب الفيديو سوف تُصمم خصيصاً للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية المعتمدة على نظام التشغيل "أندرويد".


ووفقا للشركتين، فإن أجهزة التحكم الجديدة القادمة للأسواق سوف تدعم الأجهزة النقالة العاملة بمعالجات شركة "إنفيديا" المعروفة باسم "تيغرا".


ولفت كريس أربوغاست مدير قسم التسويق لدى شركة "Nyko" أنه "نظراً للنمو الهائل الذي يشهده سوق ألعاب الفيديو بمختلف شرائحه، لذا نسعى من خلال التعاون مع شركة عريقة مثل إنفيديا الى تقديم أجهزة تحكم بالألعاب تمنح مستخدمي الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية العاملة بنظام أندرويد تجربة لعب رائعة ومريحة".


نموذجان


وشرح قائلاً أن هذه الوحدات ستأتي في بادئ الأمر بنموذجين أحدهما يحمل اسم "PlayPad" وهو الأصغر حجما ويأتي مع حقيبة وحامل، والثاني يحمل اسم "PlayPad Pro" وهو أكبر حجما وسيحتوي على عصا تحكم مناسبة لحجم اليد.


وقد صُممت الوحدات للعمل بكفاءة مع ألعاب "TegraZone" مثل "The Pact"، و"Jett Tailfin Racers THD" وغيرها من العاب الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية التي تستخدم معالجات "تيغرا 2"، و"تيغرا 3" على حد سواء، والعاملة بنظام تشغيل "أندرويد" بنسخة "3.0" أو بالنسخة الحالية وتعمل عن طريق تقنية "البلوتوث".


وطورت شركة "نايكو" تطبيقاً مجاني أطلقت عليه اسم "Playground" سيكون متوافر بمتجر تطبيقات "جوجل بلاي" ليدعم أجهزة أندرويد غير المشتملة على "تيغرا 3". 

طفل ميت يستيقظ خلال اجراءات دفنه طالبا كوب ماء ثم يعود ليموت مرة اخرى

بينما جميع أفراد العائلة متجمعين في حالة من الحزن حول نعش طفلهم ذات العامين "كيلفن" الذى سلمته لهم المستشفى فى كيس بلاستيكى بعد إعلان وفاته بعد فشل عملية فى جهازه التنفسى، فإذا بالطفل ينهض جالساً فى نعشه المفتوح، قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة، ليطلب من والده كوباً من الماء، ثم يغفو ليعود للموت مجدداً.
وذكرت جريدة الديلى ميل البريطانية، أن الحادثة أثارت ذهول عائلة "كيلفن سانتوس" الطفل البرازيلى الذى لم تتجاوز سنوات عمره العامين، بعد أن تسلموا جثمانه "ميتاً" من المستشفى، وهم فى حالة من الحزن والبكاء العميق، ثم تجمعوا لإقامة العزاء حول نعشه المفتوح لتوديع الطفل طوال الليلة السابقة لدفنه صباح السبت، ولكنه فاجأهم بالاستيقاظ من الموت قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة الرسمية، ليطلب من والده كوبا من الماء، ويغفو مرة أخرى، تاركهم فى حالة من الذهول غير مصدقين هذا المشهد.
وقال "انطونيو سانتوس": أصابتنا حالة من الفزع والصراخ، حتى شع
بينما جميع أفراد العائلة متجمعين في حالة من الحزن حول نعش طفلهم ذات العامين "كيلفن" الذى سلمته لهم المستشفى فى كيس بلاستيكى بعد إعلان وفاته بعد فشل عملية فى جهازه التنفسى، فإذا بالطفل ينهض جالساً فى نعشه المفتوح، قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة، ليطلب من والده كوباً من الماء، ثم يغفو ليعود للموت مجدداً.
وذكرت جريدة الديلى ميل البريطانية، أن الحادثة أثارت ذهول عائلة "كيلفن سانتوس" الطفل البرازيلى الذى لم تتجاوز سنوات عمره العامين، بعد أن تسلموا جثمانه "ميتاً" من المستشفى، وهم فى حالة من الحزن والبكاء العميق، ثم تجمعوا لإقامة العزاء حول نعشه المفتوح لتوديع الطفل طوال الليلة السابقة لدفنه صباح السبت، ولكنه فاجأهم بالاستيقاظ من الموت قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة الرسمية، ليطلب من والده كوبا من الماء، ويغفو مرة أخرى، تاركهم فى حالة من الذهول غير مصدقين هذا المشهد.
وقال "انطونيو سانتوس": أصابتنا حالة من الفزع والصراخ، حتى شعر الجميع بأن معجزة من السماء أعادت الحياة لجسد "كيلفن" الذى فقدناه منذ عدة ساعات، وهو ما دفعنا إلى محاولة إيقاظه مرة أخرى وهز جسده ولكن دون جدوى، عاد للموت من جديد، دون وجود أى علامة من علامات الحياة، ولم أجد فى وسعى سوى العودة به على الفور إلى مستشفى "ابيرلاردو" التى أجرى بها عملية الالتهاب الرئوى التى مات على أثرها، وهناك أعاد الأطباء فحصه وأكدوا على وفاته ولم يجد أى منهم تفسيرا منطقيا لحادثة عودته من الموت!
وأضافت الصحيفة أن الأب توجه لتقديم بلاغ لقسم الشرطة، متهماً المستشفى بالإهمال، بعد أن اقتنع أن طفله ضحية الإهمال الطبى.
وقال "قبل عدة ساعات من حادثة استيقاظ "كيلفن": أعلنت المستشفى وفاته وسلمتنى جثمانه فى كيس بلاستيكى، ربما لم يقم الأطباء بفحصه جيداً، فمن غير الطبيعى أن يستيقظ الأموات لشرب المياه ثم العودة للموت مرة أخرى، أنا مصمم على معرفة الحقيقة!
بينما أكد الأطباء أن الطفل دخل المستشفى فى حالة حرجة، وتوفى فى الساعة السابعة مساء الجمعة، على أثر فشل فى جهازه التنفسى، ولم يجد الأب بداً من أن يحمل طفله عائداً من المستشفى، غير مستوعب لما يحدث حوله، ولم يستطع سوى تأجيل جنازة طفله انتظارا لمعجزة أخرى. الجميع بأن معجزة من السماء أعادت الحياة لجسد "كيلفن" الذى فقدناه منذ عدة ساعات، وهو ما دفعنا إلى محاولة إيقاظه مرة أخرى وهز جسده ولكن دون جدوى، عاد للموت من جديد، دون وجود أى علامة من علامات الحياة، ولم أجد فى وسعى سوى العودة به على الفور إلى مستشفى "ابيرلاردو" التى أجرى بها عملية الالتهاب الرئوى التى مات على أثرها، وهناك أعاد الأطباء فحصه وأكدوا على وفاته ولم يجد أى منهم تفسيرا منطقيا لحادثة عودته من الموت!
وأضافت الصحيفة أن الأب توجه لتقديم بلاغ لقسم الشرطة، متهماً المستشفى بالإهمال، بعد أن اقتنع أن طفله ضحية الإهمال الطبى.
وقال "قبل عدة ساعات من حادثة استيقاظ "كيلفن": أعلنت المستشفى وفاته وسلمتنى جثمانه فى كيس بلاستيكى، ربما لم يقم الأطباء بفحصه جيداً، فمن غير الطبيعى أن يستيقظ الأموات لشرب المياه ثم العودة للموت مرة أخرى، أنا مصمم على معرفة الحقيقة!
بينما أكد الأطباء أن الطفل دخل المستشفى فى حالة حرجة، وتوفى فى الساعة السابعة مساء الجمعة، على أثر فشل فى جهازه التنفسى، ولم يجد الأب بداً من أن يحمل طفله عائداً من المستشفى، غير مستوعب لما يحدث حوله، ولم يستطع سوى تأجيل جنازة طفله انتظارا لمعجزة أخرى.
بينما جميع أفراد العائلة متجمعين في حالة من الحزن حول نعش طفلهم ذات العامين "كيلفن" الذى سلمته لهم المستشفى فى كيس بلاستيكى بعد إعلان وفاته بعد فشل عملية فى جهازه التنفسى، فإذا بالطفل ينهض جالساً فى نعشه المفتوح، قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة، ليطلب من والده كوباً من الماء، ثم يغفو ليعود للموت مجدداً.
وذكرت جريدة الديلى ميل البريطانية، أن الحادثة أثارت ذهول عائلة "كيلفن سانتوس" الطفل البرازيلى الذى لم تتجاوز سنوات عمره العامين، بعد أن تسلموا جثمانه "ميتاً" من المستشفى، وهم فى حالة من الحزن والبكاء العميق، ثم تجمعوا لإقامة العزاء حول نعشه المفتوح لتوديع الطفل طوال الليلة السابقة لدفنه صباح السبت، ولكنه فاجأهم بالاستيقاظ من الموت قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة الرسمية، ليطلب من والده كوبا من الماء، ويغفو مرة أخرى، تاركهم فى حالة من الذهول غير مصدقين هذا المشهد.
وقال "انطونيو سانتوس": أصابتنا حالة من الفزع والصراخ، حتى شع
بينما جميع أفراد العائلة متجمعين في حالة من الحزن حول نعش طفلهم ذات العامين "كيلفن" الذى سلمته لهم المستشفى فى كيس بلاستيكى بعد إعلان وفاته بعد فشل عملية فى جهازه التنفسى، فإذا بالطفل ينهض جالساً فى نعشه المفتوح، قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة، ليطلب من والده كوباً من الماء، ثم يغفو ليعود للموت مجدداً.
وذكرت جريدة الديلى ميل البريطانية، أن الحادثة أثارت ذهول عائلة "كيلفن سانتوس" الطفل البرازيلى الذى لم تتجاوز سنوات عمره العامين، بعد أن تسلموا جثمانه "ميتاً" من المستشفى، وهم فى حالة من الحزن والبكاء العميق، ثم تجمعوا لإقامة العزاء حول نعشه المفتوح لتوديع الطفل طوال الليلة السابقة لدفنه صباح السبت، ولكنه فاجأهم بالاستيقاظ من الموت قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة الرسمية، ليطلب من والده كوبا من الماء، ويغفو مرة أخرى، تاركهم فى حالة من الذهول غير مصدقين هذا المشهد.
وقال "انطونيو سانتوس": أصابتنا حالة من الفزع والصراخ، حتى شعر الجميع بأن معجزة من السماء أعادت الحياة لجسد "كيلفن" الذى فقدناه منذ عدة ساعات، وهو ما دفعنا إلى محاولة إيقاظه مرة أخرى وهز جسده ولكن دون جدوى، عاد للموت من جديد، دون وجود أى علامة من علامات الحياة، ولم أجد فى وسعى سوى العودة به على الفور إلى مستشفى "ابيرلاردو" التى أجرى بها عملية الالتهاب الرئوى التى مات على أثرها، وهناك أعاد الأطباء فحصه وأكدوا على وفاته ولم يجد أى منهم تفسيرا منطقيا لحادثة عودته من الموت!
وأضافت الصحيفة أن الأب توجه لتقديم بلاغ لقسم الشرطة، متهماً المستشفى بالإهمال، بعد أن اقتنع أن طفله ضحية الإهمال الطبى.
وقال "قبل عدة ساعات من حادثة استيقاظ "كيلفن": أعلنت المستشفى وفاته وسلمتنى جثمانه فى كيس بلاستيكى، ربما لم يقم الأطباء بفحصه جيداً، فمن غير الطبيعى أن يستيقظ الأموات لشرب المياه ثم العودة للموت مرة أخرى، أنا مصمم على معرفة الحقيقة!
بينما أكد الأطباء أن الطفل دخل المستشفى فى حالة حرجة، وتوفى فى الساعة السابعة مساء الجمعة، على أثر فشل فى جهازه التنفسى، ولم يجد الأب بداً من أن يحمل طفله عائداً من المستشفى، غير مستوعب لما يحدث حوله، ولم يستطع سوى تأجيل جنازة طفله انتظارا لمعجزة أخرى. الجميع بأن معجزة من السماء أعادت الحياة لجسد "كيلفن" الذى فقدناه منذ عدة ساعات، وهو ما دفعنا إلى محاولة إيقاظه مرة أخرى وهز جسده ولكن دون جدوى، عاد للموت من جديد، دون وجود أى علامة من علامات الحياة، ولم أجد فى وسعى سوى العودة به على الفور إلى مستشفى "ابيرلاردو" التى أجرى بها عملية الالتهاب الرئوى التى مات على أثرها، وهناك أعاد الأطباء فحصه وأكدوا على وفاته ولم يجد أى منهم تفسيرا منطقيا لحادثة عودته من الموت!
وأضافت الصحيفة أن الأب توجه لتقديم بلاغ لقسم الشرطة، متهماً المستشفى بالإهمال، بعد أن اقتنع أن طفله ضحية الإهمال الطبى.
وقال "قبل عدة ساعات من حادثة استيقاظ "كيلفن": أعلنت المستشفى وفاته وسلمتنى جثمانه فى كيس بلاستيكى، ربما لم يقم الأطباء بفحصه جيداً، فمن غير الطبيعى أن يستيقظ الأموات لشرب المياه ثم العودة للموت مرة أخرى، أنا مصمم على معرفة الحقيقة!
بينما أكد الأطباء أن الطفل دخل المستشفى فى حالة حرجة، وتوفى فى الساعة السابعة مساء الجمعة، على أثر فشل فى جهازه التنفسى، ولم يجد الأب بداً من أن يحمل طفله عائداً من المستشفى، غير مستوعب لما يحدث حوله، ولم يستطع سوى تأجيل جنازة طفله انتظارا لمعجزة أخرى.