الخميس، 5 يوليو 2012
السياحة والآثار تنظم جولة سياحية لعدد من الإعلاميين على المواقع الأثرية
نظمت وزارة السياحة والآثار جولة سياحية لعدد من الإعلاميين والمصورين على
بعض المعالم الأثرية في قطاع غزة.
واستهل الوفد الذي ضم عشرون إعلامياً جولته بزيارة موقع الكنيسة البيزنطية
بجباليا حيث اطلع الوفد على الآثار والأرضيات الفسيفسائية المميزة الموجودة
في الموقع, وقد كان في إستقبالهم أ. حسن أبو حلبية أحد المختصين في الآثار
الذي قدم شرحاً مفصلاً عن الموقع وأهميته التاريخية وآخر ما قامت به الوزارة من مشروع إعادة تأهيل له وترميم للأرضيات الفسيفسائية موضحاً كيف أنه تم العمل بالإمكانات المحدودة على حماية الموقع الأثري عن طريق تنفيذ مشروع تظليل أرضيات الكنيسة بمظلة علوية.
وانتقل الوفد بعد ذلك لزيارة متحف قصر الباشا بمدينة غزة حيث كان في استقبالهم أ. أسعد عاشور مدير متحف قصر الباشا الذي تجول مع الوفد داخل أروقة المتحف مقدماً شرحاً مفصل عن تاريخ القصر وعن القطع الأثرية الهامة التي يحتويها بداخله وتحمل في ثناياها تاريخ غزة.
وزارة الوفد الإعلامي بعد ذلك كنيسة بيرفيروس المسيحية الواقعة في حي الزيتون والتي تعود إلى العام 425م حيث استمع الوفد لشرح وافي عن تاريخ الكنيسة التي تعتبر مثالاً على التسامح الديني بين المسلمين والمسيحيين كونها ملاصقة لمسجد كاتب الولاية الأثري.
ثم انتقل الوفد لزيارة موقع تل أم عامر المعروف أثرياً باسم دير القديس هيلاريون والذي يعتبر أهم دير أثري في الشرق الأوسط حيث اطلع الإعلاميون على آخر ما توصل إليه مشروع ترميم وتأهيل الموقع ومن ثم ختم الوفد جولته بزيارة مناطق المحررات جنوب قطاع غزة والتي تعتبر من أهم المناطق السياحية الطبيعية.
من جانبه أثنى الصحفي أ. أحمد الزيتونية على الزيارة التي وصفها بـ"المهمة جدا"، مشيراً إلى وجود أماكن يدخلها لأول مرة.
وقال: "رغم أن هذه الزيارة قصيرة إلا أنها كانت مليئة بالفوائد التي عادت علينا بمردود إيجابي في زيادة ثقافتنا تجاه هذا البلد"، متمنياً بان تتكرر هذه الزيارة بشكل أكبر وفي إطار أفضل من ذلك بحيث تشمل كل الأماكن".
وأوضح أن "المطلوب منا جميعاً في أعقاب هذه الجولة هو الإطلاع ونقل الحقيقة لكي ندرك نحن وأبناء شعبنا قيمة هذه البلد الذي يحتضن التاريخ والمقاومة في آنٍ واحد، حيث إننا بحاجة جميعاً وعلى وجه الخصوص المواطن الفلسطيني للتعرف على هذه الأماكن وأهميتها".
وأضاف :" نحن بحاجة ماسة لبرامج جديدة تطلع الناس جميعاً على هذه الأماكن التي شاهدناها كتشجيع للسياحة الداخلية، وعلى وجه الخصوص الصحفيين والكُتاب والمُثقفين، لما لها من فائدة اقتصادية ووطنية في نفس الوقت".
من جهته، أكد الاعلامي أ. عطية درويش على أهمية هذه المواقع، كونها تعكس تاريخ وتراث هذا الشعب الذي يعد خير شاهد لملكيته لها رغم كل محاولات الطمس والتزوير من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
ولفت "إلى أنه شاهد ما لم يكن يتوقعه خلال الجولة القصيرة، من مواقع أثرية لأول مرة نراها بهذا الشكل والتصور"، شاكراً وزارة السياحة التي أتاحت الفرصة لهم للإطلاع على المواقع الهامة والأثرية بغزة.
نظمت وزارة السياحة والآثار جولة سياحية لعدد من الإعلاميين والمصورين على
بعض المعالم الأثرية في قطاع غزة.
واستهل الوفد الذي ضم عشرون إعلامياً جولته بزيارة موقع الكنيسة البيزنطية
بجباليا حيث اطلع الوفد على الآثار والأرضيات الفسيفسائية المميزة الموجودة
في الموقع, وقد كان في إستقبالهم أ. حسن أبو حلبية أحد المختصين في الآثار
الذي قدم شرحاً مفصلاً عن الموقع وأهميته التاريخية وآخر ما قامت به الوزارة من مشروع إعادة تأهيل له وترميم للأرضيات الفسيفسائية موضحاً كيف أنه تم العمل بالإمكانات المحدودة على حماية الموقع الأثري عن طريق تنفيذ مشروع تظليل أرضيات الكنيسة بمظلة علوية.
وانتقل الوفد بعد ذلك لزيارة متحف قصر الباشا بمدينة غزة حيث كان في استقبالهم أ. أسعد عاشور مدير متحف قصر الباشا الذي تجول مع الوفد داخل أروقة المتحف مقدماً شرحاً مفصل عن تاريخ القصر وعن القطع الأثرية الهامة التي يحتويها بداخله وتحمل في ثناياها تاريخ غزة.
وزارة الوفد الإعلامي بعد ذلك كنيسة بيرفيروس المسيحية الواقعة في حي الزيتون والتي تعود إلى العام 425م حيث استمع الوفد لشرح وافي عن تاريخ الكنيسة التي تعتبر مثالاً على التسامح الديني بين المسلمين والمسيحيين كونها ملاصقة لمسجد كاتب الولاية الأثري.
ثم انتقل الوفد لزيارة موقع تل أم عامر المعروف أثرياً باسم دير القديس هيلاريون والذي يعتبر أهم دير أثري في الشرق الأوسط حيث اطلع الإعلاميون على آخر ما توصل إليه مشروع ترميم وتأهيل الموقع ومن ثم ختم الوفد جولته بزيارة مناطق المحررات جنوب قطاع غزة والتي تعتبر من أهم المناطق السياحية الطبيعية.
من جانبه أثنى الصحفي أ. أحمد الزيتونية على الزيارة التي وصفها بـ"المهمة جدا"، مشيراً إلى وجود أماكن يدخلها لأول مرة.
وقال: "رغم أن هذه الزيارة قصيرة إلا أنها كانت مليئة بالفوائد التي عادت علينا بمردود إيجابي في زيادة ثقافتنا تجاه هذا البلد"، متمنياً بان تتكرر هذه الزيارة بشكل أكبر وفي إطار أفضل من ذلك بحيث تشمل كل الأماكن".
وأوضح أن "المطلوب منا جميعاً في أعقاب هذه الجولة هو الإطلاع ونقل الحقيقة لكي ندرك نحن وأبناء شعبنا قيمة هذه البلد الذي يحتضن التاريخ والمقاومة في آنٍ واحد، حيث إننا بحاجة جميعاً وعلى وجه الخصوص المواطن الفلسطيني للتعرف على هذه الأماكن وأهميتها".
وأضاف :" نحن بحاجة ماسة لبرامج جديدة تطلع الناس جميعاً على هذه الأماكن التي شاهدناها كتشجيع للسياحة الداخلية، وعلى وجه الخصوص الصحفيين والكُتاب والمُثقفين، لما لها من فائدة اقتصادية ووطنية في نفس الوقت".
من جهته، أكد الاعلامي أ. عطية درويش على أهمية هذه المواقع، كونها تعكس تاريخ وتراث هذا الشعب الذي يعد خير شاهد لملكيته لها رغم كل محاولات الطمس والتزوير من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
ولفت "إلى أنه شاهد ما لم يكن يتوقعه خلال الجولة القصيرة، من مواقع أثرية لأول مرة نراها بهذا الشكل والتصور"، شاكراً وزارة السياحة التي أتاحت الفرصة لهم للإطلاع على المواقع الهامة والأثرية بغزة.
السياحة والآثار تنظم جولات تفقدية على المنشآت السياحية في قطاع غزة
نظمت وزارة السياحة والآثار عدة جولات تفقدية على عدد من المنشآت السياحية في
قطاع غزة وذلك قبل عدة أيام, للتعرف على طبيعة هذه المنشآت ومتابعتها عن قرب,
وقد تضمنت هذه الزيارات أ.رزق الحلو مدير دائرة الآثار وطاقم من العاملين
بالوزارة. وتأتي هذه الجولات ضمن خطة المتابعة لصيف 2012 التي أقرتها
الوزارة, والتي تهدف إلى التأكد من مدى جاهزية هذه المنشآت السياحية لاستقبال الزائرين, والتحقق من استيفاءها لكافة شروط ومتطلبات السلامة العامة خاصة مع بدء موسم الرحلات العائلية والاصطياف.
وقد وقف الوفد القائم بالزيارة على عدد من الملاحظات الإدارية والتشغيلية لبعض الاماكن, كما وناقشوا مع أصحاب المنشآت سبل تطوير العمل ورفع مستوى الخدمة التي يقدمها القطاع السياحي المحلي.
ومن جانبه أشار أ.رزق الحلو أن هذه الجولات تعمل على تعزيز المسؤولية المجتمعية لأصحاب المنشآت السياحية تجاه الوزارة والمواطنين, بالإضافة إلى المساهمة في تطوير القطاع السياحي والنهوض به وتفعيل الرقابة والمتابعة بشكل دوري .
وأوضح أن مثل هذه الجولات ما هي إلا بداية لعدد من الجولات المخطط تنفيذها في الأيام القليلة المقبلة.
نظمت وزارة السياحة والآثار عدة جولات تفقدية على عدد من المنشآت السياحية في
قطاع غزة وذلك قبل عدة أيام, للتعرف على طبيعة هذه المنشآت ومتابعتها عن قرب,
وقد تضمنت هذه الزيارات أ.رزق الحلو مدير دائرة الآثار وطاقم من العاملين
بالوزارة. وتأتي هذه الجولات ضمن خطة المتابعة لصيف 2012 التي أقرتها
الوزارة, والتي تهدف إلى التأكد من مدى جاهزية هذه المنشآت السياحية لاستقبال الزائرين, والتحقق من استيفاءها لكافة شروط ومتطلبات السلامة العامة خاصة مع بدء موسم الرحلات العائلية والاصطياف.
وقد وقف الوفد القائم بالزيارة على عدد من الملاحظات الإدارية والتشغيلية لبعض الاماكن, كما وناقشوا مع أصحاب المنشآت سبل تطوير العمل ورفع مستوى الخدمة التي يقدمها القطاع السياحي المحلي.
ومن جانبه أشار أ.رزق الحلو أن هذه الجولات تعمل على تعزيز المسؤولية المجتمعية لأصحاب المنشآت السياحية تجاه الوزارة والمواطنين, بالإضافة إلى المساهمة في تطوير القطاع السياحي والنهوض به وتفعيل الرقابة والمتابعة بشكل دوري .
وأوضح أن مثل هذه الجولات ما هي إلا بداية لعدد من الجولات المخطط تنفيذها في الأيام القليلة المقبلة.
لندن: افتتاح أطول ناطحة سحاب في الاتحاد الاوروبي تملكها قطر
يبدو أن سماء لندن اصبحت ساحة منافسة لناطحات سحاب تظهر بين الحين والاخر، فبعد ان شهدت في العقدين الماضيين بروز ابراج مثل مجمع كناري وورف والغركين، تفتتح اليوم الأربعاء رسمياً أطول ناطحة سحاب في اوروبا الغربية كلها واحد المباني الاكثر اثارة للجدل في بريطانيا، برج شارد.
فمنذ ميلاد فكرة انشاء البرج استعر الجدل بين المؤيدين للبناء التقليدي ومعهم حماة الارث المعماري والبيئة من جهة وبين دعاة البناء المعماري الحديث اسفر عن تأخر بدء المشروع لسنوات.
وتزامن منح الضوء الاخضر للشروع في البناء مع بداية الازمة المالية العالمية التي اثارتها ازمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة عام 2008 ما ادى الى سحب عدد من البنوك لتمويلها للمشروع الذي يقدر كلفته باكثر من 650 مليون دولار.
استثمارات قطرية... للنجدة
ومع استفحال الازمة المالية خاصة تاثيرها على تمويل العقارات، لجأت محموعة سيلر بروبرتي المشرفة على المشروع الى البحث عن مصادر تمويل اخرى وجدت في قطر الشريك الامثل لها.
اذ اعلنت هيئات قطرية سيادية استعدادها لتمويل تكاليف المشروع بنسبة 95 في المئة ما يجعل هذا الاستثمار من اكبر الصفقات التي تعقدها قطر في بريطانيا.
وتأتي الخطوة القطرية في اطار خطة "قطر افاق 2030" وهي استراتيجية تهدف الى تنويع الدخل القومي القطري بعيدا عن النفط والغاز والاعتماد على مداخيل اخرى منها الايرادات من الاستثمار في الاسهم الصينية التي خصصت لها قطر قبل اسابيع خمسة مليارات دولار على مدى سنوات.
وقد اثارت صفقة برج شارد جدلا حول الجدوى الاقتصادية للمشروع في وقت تمر فيه بريطانيا واوروبا في مرحلة كساد اقتصادي، الا ان المخططين القطريين يأملون في ان يتعافى الاقتصاد ويعود الطلب على العقارات والخدمات الفندقية الى مستوياتها السابقة.
وربما يكون تراجع سعر الجنيه الاسترليني امام الدولار والعملات الرئيسية الاخرى قد ساهم في جعل الاصول البريطانية تبدو جذابة خاصة العقارات التي انخفضت اسعارها الى مستويات لم تشهدها منذ سنوات في بعض المناطق.
العقار البريطاني... ملاذ آمن
قطاع العقار البريطاني ليس غريبا عن الاستثمارت الخليجية. ففي السنوات الاخيرة اشترى القطريون ثكنات تشيلسي وسط لندن من وزارة الدفاع بهدف تحويلها الى حي سكني راق.
وقبل عامين اشترت سلطنة عمان ناطحة سحاب هيون تاور في صفقة اقتربت من مليار دولار. واشترت شركة قطرية مقر السفارة الامريكية في لندن بقيمة يعتقد انها بلغت 300 مليون جنيه استرليني.
وربما تكون دول الخليج من الدول الاقل تاثرا بالازمة المالية التي اجتاحت العالم عام 2008. فبالرغم من تراجع سعر برميل النفط عن مستوياته القياسية واستقراره عند مستوى 80 – 90 دولار فان اقتصادياتها ظلت تنمو ولو بشكل اقل ومتباين بين دولة واخرى.
وساعد ارتفاع اسعار النفط في السنوات الاخيرة الى تراكم ضخم للثروة في الخليج وظفتها بعض الدول في صناديق استثمارية وسعت الى تنويع ايراداتها ومصادر دخلها ليس من قطاعات مختلفة ولكن من مناطق جغرافية مختلفة.
شارد... مدينة داخل مدينة
يتميز برج شارد بموقعه الاستراتيجي المُطل على الضفة الجنوبية لنهر التايمز، كما يعد المبنى الأطول في أوروبا الغربية ليبلغ ارتفاعه 310 متراً (1,017 قدماً) وهو بذلك يتيح أعلى مشهد بانورامي للعاصمة البريطانية.
ويتسم تصميم هذا البرج بطراز هندسي فريد لما يضمه من العديد من المرافق المتنوعة تقع جميعها تحت سقف واحد. اذ يشمل البرج على مطاعم وشقق سكنية سيتم بدء الاعلان عن تأجيرها او بيعها في الاشهر المقبلة، كما سيوفر مساحات مخصصة للمكاتب، وفندق شانغريلا فئة الخمسة نجوم ويصل عدد الغرف فيه إلى نحو 200 غرفة بالإضافة إلى الأجنحة الفندقية.
ورغم ان الحجوزات لزيارة المبنى وخاصة الشرفة العليا التي يمكن من خلالها رؤية معالم لندن الكبرى ستبدأ هذا الاسبوع الى ان الدخول فعلا الى المبنى لن يكون متاحا قبل نهاية الربع الاول من العام المقبل.
يبدو أن سماء لندن اصبحت ساحة منافسة لناطحات سحاب تظهر بين الحين والاخر، فبعد ان شهدت في العقدين الماضيين بروز ابراج مثل مجمع كناري وورف والغركين، تفتتح اليوم الأربعاء رسمياً أطول ناطحة سحاب في اوروبا الغربية كلها واحد المباني الاكثر اثارة للجدل في بريطانيا، برج شارد.
فمنذ ميلاد فكرة انشاء البرج استعر الجدل بين المؤيدين للبناء التقليدي ومعهم حماة الارث المعماري والبيئة من جهة وبين دعاة البناء المعماري الحديث اسفر عن تأخر بدء المشروع لسنوات.
وتزامن منح الضوء الاخضر للشروع في البناء مع بداية الازمة المالية العالمية التي اثارتها ازمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة عام 2008 ما ادى الى سحب عدد من البنوك لتمويلها للمشروع الذي يقدر كلفته باكثر من 650 مليون دولار.
استثمارات قطرية... للنجدة
ومع استفحال الازمة المالية خاصة تاثيرها على تمويل العقارات، لجأت محموعة سيلر بروبرتي المشرفة على المشروع الى البحث عن مصادر تمويل اخرى وجدت في قطر الشريك الامثل لها.
اذ اعلنت هيئات قطرية سيادية استعدادها لتمويل تكاليف المشروع بنسبة 95 في المئة ما يجعل هذا الاستثمار من اكبر الصفقات التي تعقدها قطر في بريطانيا.
وتأتي الخطوة القطرية في اطار خطة "قطر افاق 2030" وهي استراتيجية تهدف الى تنويع الدخل القومي القطري بعيدا عن النفط والغاز والاعتماد على مداخيل اخرى منها الايرادات من الاستثمار في الاسهم الصينية التي خصصت لها قطر قبل اسابيع خمسة مليارات دولار على مدى سنوات.
وقد اثارت صفقة برج شارد جدلا حول الجدوى الاقتصادية للمشروع في وقت تمر فيه بريطانيا واوروبا في مرحلة كساد اقتصادي، الا ان المخططين القطريين يأملون في ان يتعافى الاقتصاد ويعود الطلب على العقارات والخدمات الفندقية الى مستوياتها السابقة.
وربما يكون تراجع سعر الجنيه الاسترليني امام الدولار والعملات الرئيسية الاخرى قد ساهم في جعل الاصول البريطانية تبدو جذابة خاصة العقارات التي انخفضت اسعارها الى مستويات لم تشهدها منذ سنوات في بعض المناطق.
العقار البريطاني... ملاذ آمن
قطاع العقار البريطاني ليس غريبا عن الاستثمارت الخليجية. ففي السنوات الاخيرة اشترى القطريون ثكنات تشيلسي وسط لندن من وزارة الدفاع بهدف تحويلها الى حي سكني راق.
وقبل عامين اشترت سلطنة عمان ناطحة سحاب هيون تاور في صفقة اقتربت من مليار دولار. واشترت شركة قطرية مقر السفارة الامريكية في لندن بقيمة يعتقد انها بلغت 300 مليون جنيه استرليني.
وربما تكون دول الخليج من الدول الاقل تاثرا بالازمة المالية التي اجتاحت العالم عام 2008. فبالرغم من تراجع سعر برميل النفط عن مستوياته القياسية واستقراره عند مستوى 80 – 90 دولار فان اقتصادياتها ظلت تنمو ولو بشكل اقل ومتباين بين دولة واخرى.
وساعد ارتفاع اسعار النفط في السنوات الاخيرة الى تراكم ضخم للثروة في الخليج وظفتها بعض الدول في صناديق استثمارية وسعت الى تنويع ايراداتها ومصادر دخلها ليس من قطاعات مختلفة ولكن من مناطق جغرافية مختلفة.
شارد... مدينة داخل مدينة
يتميز برج شارد بموقعه الاستراتيجي المُطل على الضفة الجنوبية لنهر التايمز، كما يعد المبنى الأطول في أوروبا الغربية ليبلغ ارتفاعه 310 متراً (1,017 قدماً) وهو بذلك يتيح أعلى مشهد بانورامي للعاصمة البريطانية.
ويتسم تصميم هذا البرج بطراز هندسي فريد لما يضمه من العديد من المرافق المتنوعة تقع جميعها تحت سقف واحد. اذ يشمل البرج على مطاعم وشقق سكنية سيتم بدء الاعلان عن تأجيرها او بيعها في الاشهر المقبلة، كما سيوفر مساحات مخصصة للمكاتب، وفندق شانغريلا فئة الخمسة نجوم ويصل عدد الغرف فيه إلى نحو 200 غرفة بالإضافة إلى الأجنحة الفندقية.
ورغم ان الحجوزات لزيارة المبنى وخاصة الشرفة العليا التي يمكن من خلالها رؤية معالم لندن الكبرى ستبدأ هذا الاسبوع الى ان الدخول فعلا الى المبنى لن يكون متاحا قبل نهاية الربع الاول من العام المقبل.
تمثال الحرية في السنغال يثير الكثير من الجدل
ينتصب وسط العاصمة السنغالية دكار تمثال بارتفاع يفوق الخمسين مترا، وقد تكلف بناؤه أكثر من ثلاثة وعشرين مليون دولار.
ويثير بناء التمثال جدلا كبيرا فمسلمو السنغال يعتبرونه منافيا للإسلام الذي حرم بناء التماثيل ، والفقراء يقولون إنهم أولى بالأموال المستثمرة في بناء التمثال.
برج إيفل دكار
بمجرد الوصول إلى العاصمة السنغالية دكار يشد انتباهك بناء ضخم يمكن رؤيته من كل زوايا العاصمة، إنه تمثال النهضة الأفريقية كما أسماه الرئيس السنغالي عبد اللاي واد.
ويجسد التمثال صور رجل وإمرأة وابنيهما في إشارة إلى التحرر وتطلع الأجيال نحو المستقبل .
ويبلغ طول التمثال، الذي يسميه البعض بتمثال حرية السنغال، خمسون مترا وقد شيد فوق أعلى نقطة بالعاصمة دكار .
وقد كلفت عملية البناء ما يقارب الثلاثين مليون دولار. ويثير التمثال جدلا كبيرا وإن كان أنصار المشروع يقولون إن البلاد في حاجة إلى معالم سياحية .
وقال سيدي الأمين نياس رئيس مجموعة الفجر الإعلامية لبي بي سي إن السنغال في حاجة ماسة إلى مزارات ومعالم سياحية لجذب السياح ورفع الدخل القومي، وأوضح نياس أن عائدات التمثال السياحية ستساهم في التطور الإقتصادي للسنغال وستمنح البلد شهرة عالمية.
وعلى اعتبار أن خمسة وتسعين في المائة من السنغاليين مسلمون، فإن التمثال يثير الكثير من الإنتقادات لكون المرأة المجسدة في التمثال شبه عارية، كما أن التمثال يطل على مقبرة للمسلمين، والبعض الآخر ينتقد المشروع لكون الإسلام حسب قولهم حرم الأصنام والتماثيل .
ويقول نغاي ضيوف أحد اتباع الطريقة الصوفية الموريدية إن التمثال ليس أولوية مقارنة مع أولويات الفيضانات وانقطاع التيار الكهربائي ومدن الصفيح والطلب الإجتماعي، ويضيف نغاي أن المرأة شبه العارية انتقدت بشدة من قبل الكثير من المسلمين.
تمثال وفقر وحرمان
واللافت أن تمثال النهضة الإفريقية يطل على الكثير من الأحياء الفقيرة في العاصمة دكار، وكثيرون هنا يرون أنهم أولى بأموال تمثال لا يقيهم شر الفقر، فغالبية سكان السنغال يعيشون وضعا اجتماعيا واقتصاديا مزريا، ونسبة الفقر تفوق الستين بالمائة، ونصف فقراء السنغال يعيشون بأقل من دولار واحد في اليوم .
وقالت ندومب غاي التي تقطن بحي عشوائي على مقربة من التمثال لبي بي سي إن الأموال التي صرفت في بناء التمثال كان من المفروض تخصيصها لإنجاز مشاريع اجتماعية .
وقالت إنه في ظل الأزمة الإقتصادية التي تعيشها السنغال كان الأجدر إستثمار أموال التمثال في المستشفيات ومساعدة الفقراء بدلا من تمثال يحرمه الإسلام .
فكرة بناء التمثال تعود للرئيس السنغالي عبداللاي واد لذلك فهو يطالب بنسبة ثلاثين في المائة من عائدات التمثال السياحية وهو ما يثير المزيد من الجدل حول التمثال.
ينتصب وسط العاصمة السنغالية دكار تمثال بارتفاع يفوق الخمسين مترا، وقد تكلف بناؤه أكثر من ثلاثة وعشرين مليون دولار.
ويثير بناء التمثال جدلا كبيرا فمسلمو السنغال يعتبرونه منافيا للإسلام الذي حرم بناء التماثيل ، والفقراء يقولون إنهم أولى بالأموال المستثمرة في بناء التمثال.
برج إيفل دكار
بمجرد الوصول إلى العاصمة السنغالية دكار يشد انتباهك بناء ضخم يمكن رؤيته من كل زوايا العاصمة، إنه تمثال النهضة الأفريقية كما أسماه الرئيس السنغالي عبد اللاي واد.
ويجسد التمثال صور رجل وإمرأة وابنيهما في إشارة إلى التحرر وتطلع الأجيال نحو المستقبل .
ويبلغ طول التمثال، الذي يسميه البعض بتمثال حرية السنغال، خمسون مترا وقد شيد فوق أعلى نقطة بالعاصمة دكار .
وقد كلفت عملية البناء ما يقارب الثلاثين مليون دولار. ويثير التمثال جدلا كبيرا وإن كان أنصار المشروع يقولون إن البلاد في حاجة إلى معالم سياحية .
وقال سيدي الأمين نياس رئيس مجموعة الفجر الإعلامية لبي بي سي إن السنغال في حاجة ماسة إلى مزارات ومعالم سياحية لجذب السياح ورفع الدخل القومي، وأوضح نياس أن عائدات التمثال السياحية ستساهم في التطور الإقتصادي للسنغال وستمنح البلد شهرة عالمية.
وعلى اعتبار أن خمسة وتسعين في المائة من السنغاليين مسلمون، فإن التمثال يثير الكثير من الإنتقادات لكون المرأة المجسدة في التمثال شبه عارية، كما أن التمثال يطل على مقبرة للمسلمين، والبعض الآخر ينتقد المشروع لكون الإسلام حسب قولهم حرم الأصنام والتماثيل .
ويقول نغاي ضيوف أحد اتباع الطريقة الصوفية الموريدية إن التمثال ليس أولوية مقارنة مع أولويات الفيضانات وانقطاع التيار الكهربائي ومدن الصفيح والطلب الإجتماعي، ويضيف نغاي أن المرأة شبه العارية انتقدت بشدة من قبل الكثير من المسلمين.
تمثال وفقر وحرمان
واللافت أن تمثال النهضة الإفريقية يطل على الكثير من الأحياء الفقيرة في العاصمة دكار، وكثيرون هنا يرون أنهم أولى بأموال تمثال لا يقيهم شر الفقر، فغالبية سكان السنغال يعيشون وضعا اجتماعيا واقتصاديا مزريا، ونسبة الفقر تفوق الستين بالمائة، ونصف فقراء السنغال يعيشون بأقل من دولار واحد في اليوم .
وقالت ندومب غاي التي تقطن بحي عشوائي على مقربة من التمثال لبي بي سي إن الأموال التي صرفت في بناء التمثال كان من المفروض تخصيصها لإنجاز مشاريع اجتماعية .
وقالت إنه في ظل الأزمة الإقتصادية التي تعيشها السنغال كان الأجدر إستثمار أموال التمثال في المستشفيات ومساعدة الفقراء بدلا من تمثال يحرمه الإسلام .
فكرة بناء التمثال تعود للرئيس السنغالي عبداللاي واد لذلك فهو يطالب بنسبة ثلاثين في المائة من عائدات التمثال السياحية وهو ما يثير المزيد من الجدل حول التمثال.
البحيرة الوردية في السنغال تراث إنساني عمره 30 عاما
على بعد خمسة كيلومترات من العاصمة السنغالية دكار، توجد بحيرة لونها وردي في الصيف وعادي في الشتاء، وقد تحولت البحيرة الوردية إلى منجم للملح بسبب ارتفاع نسبة الملوحة.
فقد انفصلت بحيرة دكار المعروفة باسم البحيرة الوردية، عن المحيط الأطلسي قبل أكثر من ثلاثة عقود وباتت واحدة من المعالم السياحية السنغالية الأكثر شهرة .
ويبلغ طول البحيرة خمسة كيلومترات وعرضها ثمانمائة متر بعمق يصل إلى ثلاثة أمتار، نصف البحيرة من الماء والنصف الآخر من الملح. وتعرف في السنغال وعالميا أيضا بالبحيرة الوردية بسبب وجود طحالب يتفاعل لونها مع أشعة الشمس لتصبح وردية، ومع غروب الشمس تعود مياه البحيرة إلى لونها الطبيعي.
ويقول دودو نغاي الباحث في تاريخ البحيرة إن لون البحيرة الوردي ناجم عن وجود طحالب وطفيليات بالبحيرة في غياب الأوكسجين وتفاعلها مع أشعة الشمس وهبوب الرياح، وكلما كانت أشعة الشمس قوية وسرعة الرياح كبيرة يميل لون البحيرة بسرعة إلى الوردي فتتحول البحيرة إلى لوحة فنية وردية اللون.
ويتغير لون البحيرة مع تغير الفصول أيضا ففي فصل الشتاء تتحول مياه البحيرة إلى اللون الطبيعي لكن بنسبة ملوحة مرتفعة، تصل إلى حوالي نصف الكيلوغرام في الليتر الواحد، وبفعل شدة الملوحة تحولت البحيرة إلى منجم يستخرج منه سنويا حوالي خمسة وعشرين ألف طن من الملح.
ورغم طريقة إستخراج الملح التقليدية فإن البحيرة تشكل مصدر رزق لآلاف السنغاليين، وإن كان العمل بها شاقا يتطلب جهدا وصبرا كبيرين، كل ذلك مقابل ستة دولارات في اليوم، في حال كان محصول الملح المستخرج كبيرا حسبما يقول العاملون في استخراج الملح من البحيرة.
ويقول كامارا علي إن العمل في البحيرة يتطلب وقتا كثيرا، وحين التقيناه وسط البحيرة قال لي إنه قضى ست ساعات حتى ذلك الحين وهو في الماء ويشعر بالتعب والجوع والبرد، ومحصول الملح كان قليلا جدا وقيمته المادية لا تتجاوز الثلاثة دولارات .
ويصدر غالبية الملح المستخرج من البحيرة إلى خارج السنغال نحو الدول الإفريقية المجاورة وبعض البلدان الأوربية، ومن خارج البلاد أيضا تستقطب البحيرة الوردية الكثير من السياح فتحولت إلى منتجع سياحي بامتياز لكن ليس في فصل الصيف .
فمنظر استخراج الملح يغري السياح بركوب القوارب والتجول وسط البحيرة، ولو فوق مياه غير وردية.
ويقول حميد وهو سائح من تونس للبي بي سي إن زيارته للبحيرة ممتعة ولو أن مياهها غير وردية في هذا الوقت، وأكد أنه استمتع بمعاينة عملية استخراج الملح من البحيرة، وهي مشاهد غير موجودة في تونس وفي بعض الدول العربية كما يقول.
وقد باتت البحيرة مصدر رزق مزدوج، باطنها يجود بالملح على سكان المنطقة وظاهرها يغري السياح ، ولعل ذلك ما دفع الأمم المتحدة إلى تصنيفها ضمن التراث الإنساني.
على بعد خمسة كيلومترات من العاصمة السنغالية دكار، توجد بحيرة لونها وردي في الصيف وعادي في الشتاء، وقد تحولت البحيرة الوردية إلى منجم للملح بسبب ارتفاع نسبة الملوحة.
فقد انفصلت بحيرة دكار المعروفة باسم البحيرة الوردية، عن المحيط الأطلسي قبل أكثر من ثلاثة عقود وباتت واحدة من المعالم السياحية السنغالية الأكثر شهرة .
ويبلغ طول البحيرة خمسة كيلومترات وعرضها ثمانمائة متر بعمق يصل إلى ثلاثة أمتار، نصف البحيرة من الماء والنصف الآخر من الملح. وتعرف في السنغال وعالميا أيضا بالبحيرة الوردية بسبب وجود طحالب يتفاعل لونها مع أشعة الشمس لتصبح وردية، ومع غروب الشمس تعود مياه البحيرة إلى لونها الطبيعي.
ويقول دودو نغاي الباحث في تاريخ البحيرة إن لون البحيرة الوردي ناجم عن وجود طحالب وطفيليات بالبحيرة في غياب الأوكسجين وتفاعلها مع أشعة الشمس وهبوب الرياح، وكلما كانت أشعة الشمس قوية وسرعة الرياح كبيرة يميل لون البحيرة بسرعة إلى الوردي فتتحول البحيرة إلى لوحة فنية وردية اللون.
ويتغير لون البحيرة مع تغير الفصول أيضا ففي فصل الشتاء تتحول مياه البحيرة إلى اللون الطبيعي لكن بنسبة ملوحة مرتفعة، تصل إلى حوالي نصف الكيلوغرام في الليتر الواحد، وبفعل شدة الملوحة تحولت البحيرة إلى منجم يستخرج منه سنويا حوالي خمسة وعشرين ألف طن من الملح.
ورغم طريقة إستخراج الملح التقليدية فإن البحيرة تشكل مصدر رزق لآلاف السنغاليين، وإن كان العمل بها شاقا يتطلب جهدا وصبرا كبيرين، كل ذلك مقابل ستة دولارات في اليوم، في حال كان محصول الملح المستخرج كبيرا حسبما يقول العاملون في استخراج الملح من البحيرة.
ويقول كامارا علي إن العمل في البحيرة يتطلب وقتا كثيرا، وحين التقيناه وسط البحيرة قال لي إنه قضى ست ساعات حتى ذلك الحين وهو في الماء ويشعر بالتعب والجوع والبرد، ومحصول الملح كان قليلا جدا وقيمته المادية لا تتجاوز الثلاثة دولارات .
ويصدر غالبية الملح المستخرج من البحيرة إلى خارج السنغال نحو الدول الإفريقية المجاورة وبعض البلدان الأوربية، ومن خارج البلاد أيضا تستقطب البحيرة الوردية الكثير من السياح فتحولت إلى منتجع سياحي بامتياز لكن ليس في فصل الصيف .
فمنظر استخراج الملح يغري السياح بركوب القوارب والتجول وسط البحيرة، ولو فوق مياه غير وردية.
ويقول حميد وهو سائح من تونس للبي بي سي إن زيارته للبحيرة ممتعة ولو أن مياهها غير وردية في هذا الوقت، وأكد أنه استمتع بمعاينة عملية استخراج الملح من البحيرة، وهي مشاهد غير موجودة في تونس وفي بعض الدول العربية كما يقول.
وقد باتت البحيرة مصدر رزق مزدوج، باطنها يجود بالملح على سكان المنطقة وظاهرها يغري السياح ، ولعل ذلك ما دفع الأمم المتحدة إلى تصنيفها ضمن التراث الإنساني.
أسماك من البلاستيك على شواطي البرازيل
أسماك من البلاستيك على شواطي البرازيل
أسماك من البلاستيك على شواطي البرازيل
شاب روسي يتسلق معلم شاهق دون وسائل حماية
نشر شاب روسي صوراً على مدونته الشخصية وهو يقوم بمغامرة تحبس الأنفاس ، حيث قام بتسلق معلم شهير في العاصمة موسكو دون أي وسائل حماية.
وقد قام بتصوير مغامرته وتنزيل الصور في مدونته. وتوضح الصور المرفقة، بحسب موقع عالم الترفيه”، بعض مراحل هذه المغامرة الغريبة والمعلم الذي قام بتسلقه في العاصمة الروسية موسكو.
وقد قام بتصوير مغامرته وتنزيل الصور في مدونته. وتوضح الصور المرفقة، بحسب موقع عالم الترفيه”، بعض مراحل هذه المغامرة الغريبة والمعلم الذي قام بتسلقه في العاصمة الروسية موسكو.
نشر شاب روسي صوراً على مدونته الشخصية وهو يقوم بمغامرة تحبس الأنفاس ، حيث قام بتسلق معلم شهير في العاصمة موسكو دون أي وسائل حماية.
وقد قام بتصوير مغامرته وتنزيل الصور في مدونته. وتوضح الصور المرفقة، بحسب موقع عالم الترفيه”، بعض مراحل هذه المغامرة الغريبة والمعلم الذي قام بتسلقه في العاصمة الروسية موسكو.
وقد قام بتصوير مغامرته وتنزيل الصور في مدونته. وتوضح الصور المرفقة، بحسب موقع عالم الترفيه”، بعض مراحل هذه المغامرة الغريبة والمعلم الذي قام بتسلقه في العاصمة الروسية موسكو.
الصين تخطط لبناء أطول برج في العالم في ظرف 90 يوم
الشركة الصينية التي قامت بتشييد “فندق مكون من 30 طابقا خلال 15 يوم” تخطط لبناء برج يفوق طوله برج خليفة في ظرف 90 يوم فقط بتكلفة تصل الى 628 مليون دولارأميريكي و الذي يعتبر الأقل تكلفة مقارنة ببرج خليفة الذي بلغت التكلفة الإجمالية إلى 1.5 مليار دولار أمريكي بحسب ما ذكرته شبكة سي إن إن الأمريكية. برج سكاي سيتي، الذي يبدأ العمل فيه في نوفمبر العام الجاري وينتهي في يناير العام المقبل، سيكون بارتفاع 838 متر أي يزيد عن برج خليفة بـ 10 أمتاروسيتكون من 220 طابق. لكنه باعتقادي لن يكون بجمال برج خليفة.
الشركة الصينية التي قامت بتشييد “فندق مكون من 30 طابقا خلال 15 يوم” تخطط لبناء برج يفوق طوله برج خليفة في ظرف 90 يوم فقط بتكلفة تصل الى 628 مليون دولارأميريكي و الذي يعتبر الأقل تكلفة مقارنة ببرج خليفة الذي بلغت التكلفة الإجمالية إلى 1.5 مليار دولار أمريكي بحسب ما ذكرته شبكة سي إن إن الأمريكية. برج سكاي سيتي، الذي يبدأ العمل فيه في نوفمبر العام الجاري وينتهي في يناير العام المقبل، سيكون بارتفاع 838 متر أي يزيد عن برج خليفة بـ 10 أمتاروسيتكون من 220 طابق. لكنه باعتقادي لن يكون بجمال برج خليفة.
شاهد أعلى جبل في المجموعة الشمسية
أوليمبوس- بركان خامد على سطح المريخ، أعلى جبل في النظام الشمسي. تبلغ ذروة جبل أوليمبوس - 27 كيلومتر إلى قاعدته ( ايفيريست 9 كم )، و 25 كيلومترا الى متوسط مستوى سطح المريخ. .يمتد جبل أوليمبوس ل540 ناهيك عن المنحدرات الحادة في الحواف ما يصل إلى 7 كم. الأسباب التي أدت إلى تشكيل هذه المنحدرات العملاقة لم تجد حتى الآن تفسيرا مقنعا.
أوليمبوس- بركان خامد على سطح المريخ، أعلى جبل في النظام الشمسي. تبلغ ذروة جبل أوليمبوس - 27 كيلومتر إلى قاعدته ( ايفيريست 9 كم )، و 25 كيلومترا الى متوسط مستوى سطح المريخ. .يمتد جبل أوليمبوس ل540 ناهيك عن المنحدرات الحادة في الحواف ما يصل إلى 7 كم. الأسباب التي أدت إلى تشكيل هذه المنحدرات العملاقة لم تجد حتى الآن تفسيرا مقنعا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)