أنتجت شركة «كوزو لامب» مصابيح مصنوعة من تمديدات أدوات صحية وأطلقت عليها اسم «كوزو 20» والمصباح مصنوع بالكامل مـــن الأنابيـــب الحديديــة «المقاومة للصدأ» التي تستخدم في التمديدات الصحية
الخميس، 14 يونيو 2012
الدماغ يزيح القلب عن عرش الحب
كشفت دراسات أخيرة أن العقل هو من يحب لا القلب، حيث أن الدماغ هو المحرك الأساسي بكل المشاعر والمتحكم الأول بنبضات القلب جاعلا بذلك العبارة الرومنسية الشهيرة "أحبك من كل قلبي" عبارة غير صحيحة.
وذكرت الدراسات أن هناك سلسلة تفاعلات كيميائية هي المسؤولة عن المشاعر التي تأتي عندما يرى الحبيب أو القريب أو الصديق، حيث هناك نواقل عصبية معينة هي المسؤولة عن الأحاسيس والمشاعر التي يشعر به الإنسان ومن أهمها هرمون الأدرينالين.
وأكدت الدراسات أن العقل يقوم بإفراز مادة كيميائية تبعث على الشعور بالفرح وتؤثر على مراكز الهرمونات بالجسم وتقوم هذه المراكز بدورها بإفراز هرمونات تشبه الأدرينالين مما يسبب احمرار الوجه وعرق اليدين وسرعة التنفس وتزيد ضربات القلب والشعور بالسعادة وتختفي هذه الأعراض باختفاء الشخص إلى حد قد يصيبنا بالاكتئاب والإحباط.
ومن جانبها، أكدت اختصاصية المخ والأعصاب الدكتورة رميزا اليافعي لـ"العربية" أن شخصيتك من تجعلك تختار الحبيب، وهذا بعد أن يعطي الدماغ إشارة بأن هذا هو الشخص المناسب وذلك من خلال أفكارك وقدراتك هي من تجعلك تقرر أن هذا هو الحبيب.
وأشارت إلى أن مادة الدوبامين أول مادة تفرز عند رؤية الحبيب وهو عبارة عن مادة كيميائية تتفاعل في الدماغ لتؤثر على كثير من الأحاسيس والسلوكيات بما في ذلك الانتباه، والتوجيه وتحريك الجسم.
وأكدت في ختام حديثها أنه في حالة الطلاق يحصل انخفاض في مستويات النواقل العصبية الموجودة داخل الدماغ.
وذكرت الدراسات أن هناك سلسلة تفاعلات كيميائية هي المسؤولة عن المشاعر التي تأتي عندما يرى الحبيب أو القريب أو الصديق، حيث هناك نواقل عصبية معينة هي المسؤولة عن الأحاسيس والمشاعر التي يشعر به الإنسان ومن أهمها هرمون الأدرينالين.
وأكدت الدراسات أن العقل يقوم بإفراز مادة كيميائية تبعث على الشعور بالفرح وتؤثر على مراكز الهرمونات بالجسم وتقوم هذه المراكز بدورها بإفراز هرمونات تشبه الأدرينالين مما يسبب احمرار الوجه وعرق اليدين وسرعة التنفس وتزيد ضربات القلب والشعور بالسعادة وتختفي هذه الأعراض باختفاء الشخص إلى حد قد يصيبنا بالاكتئاب والإحباط.
ومن جانبها، أكدت اختصاصية المخ والأعصاب الدكتورة رميزا اليافعي لـ"العربية" أن شخصيتك من تجعلك تختار الحبيب، وهذا بعد أن يعطي الدماغ إشارة بأن هذا هو الشخص المناسب وذلك من خلال أفكارك وقدراتك هي من تجعلك تقرر أن هذا هو الحبيب.
وأشارت إلى أن مادة الدوبامين أول مادة تفرز عند رؤية الحبيب وهو عبارة عن مادة كيميائية تتفاعل في الدماغ لتؤثر على كثير من الأحاسيس والسلوكيات بما في ذلك الانتباه، والتوجيه وتحريك الجسم.
وأكدت في ختام حديثها أنه في حالة الطلاق يحصل انخفاض في مستويات النواقل العصبية الموجودة داخل الدماغ.
كشفت دراسات أخيرة أن العقل هو من يحب لا القلب، حيث أن الدماغ هو المحرك الأساسي بكل المشاعر والمتحكم الأول بنبضات القلب جاعلا بذلك العبارة الرومنسية الشهيرة "أحبك من كل قلبي" عبارة غير صحيحة.
وذكرت الدراسات أن هناك سلسلة تفاعلات كيميائية هي المسؤولة عن المشاعر التي تأتي عندما يرى الحبيب أو القريب أو الصديق، حيث هناك نواقل عصبية معينة هي المسؤولة عن الأحاسيس والمشاعر التي يشعر به الإنسان ومن أهمها هرمون الأدرينالين.
وأكدت الدراسات أن العقل يقوم بإفراز مادة كيميائية تبعث على الشعور بالفرح وتؤثر على مراكز الهرمونات بالجسم وتقوم هذه المراكز بدورها بإفراز هرمونات تشبه الأدرينالين مما يسبب احمرار الوجه وعرق اليدين وسرعة التنفس وتزيد ضربات القلب والشعور بالسعادة وتختفي هذه الأعراض باختفاء الشخص إلى حد قد يصيبنا بالاكتئاب والإحباط.
ومن جانبها، أكدت اختصاصية المخ والأعصاب الدكتورة رميزا اليافعي لـ"العربية" أن شخصيتك من تجعلك تختار الحبيب، وهذا بعد أن يعطي الدماغ إشارة بأن هذا هو الشخص المناسب وذلك من خلال أفكارك وقدراتك هي من تجعلك تقرر أن هذا هو الحبيب.
وأشارت إلى أن مادة الدوبامين أول مادة تفرز عند رؤية الحبيب وهو عبارة عن مادة كيميائية تتفاعل في الدماغ لتؤثر على كثير من الأحاسيس والسلوكيات بما في ذلك الانتباه، والتوجيه وتحريك الجسم.
وأكدت في ختام حديثها أنه في حالة الطلاق يحصل انخفاض في مستويات النواقل العصبية الموجودة داخل الدماغ.
وذكرت الدراسات أن هناك سلسلة تفاعلات كيميائية هي المسؤولة عن المشاعر التي تأتي عندما يرى الحبيب أو القريب أو الصديق، حيث هناك نواقل عصبية معينة هي المسؤولة عن الأحاسيس والمشاعر التي يشعر به الإنسان ومن أهمها هرمون الأدرينالين.
وأكدت الدراسات أن العقل يقوم بإفراز مادة كيميائية تبعث على الشعور بالفرح وتؤثر على مراكز الهرمونات بالجسم وتقوم هذه المراكز بدورها بإفراز هرمونات تشبه الأدرينالين مما يسبب احمرار الوجه وعرق اليدين وسرعة التنفس وتزيد ضربات القلب والشعور بالسعادة وتختفي هذه الأعراض باختفاء الشخص إلى حد قد يصيبنا بالاكتئاب والإحباط.
ومن جانبها، أكدت اختصاصية المخ والأعصاب الدكتورة رميزا اليافعي لـ"العربية" أن شخصيتك من تجعلك تختار الحبيب، وهذا بعد أن يعطي الدماغ إشارة بأن هذا هو الشخص المناسب وذلك من خلال أفكارك وقدراتك هي من تجعلك تقرر أن هذا هو الحبيب.
وأشارت إلى أن مادة الدوبامين أول مادة تفرز عند رؤية الحبيب وهو عبارة عن مادة كيميائية تتفاعل في الدماغ لتؤثر على كثير من الأحاسيس والسلوكيات بما في ذلك الانتباه، والتوجيه وتحريك الجسم.
وأكدت في ختام حديثها أنه في حالة الطلاق يحصل انخفاض في مستويات النواقل العصبية الموجودة داخل الدماغ.
سامسونغ تخطط لتدشين شبكة اجتماعية تنافس "فيس بوك"
تخطط شركة "سامسونغ" الكورية الرائدة في مجال التكنولوجيا لتدشين شبكة اجتماعية جديدة تنافس موقع "فيس بوك" أكثر المواقع الاجتماعية شهرة في العالم، وذلك وفق ما نقلته صحيفة "كوريا تايمز" عن مسؤولين داخل الشركة.
وحسب تقارير الصحيفة، فإن "سامسونغ" تعتزم غزو سوق الشبكات الاجتماعية والدخول في منافسة واضحة مع موقع "فيس بوك" الاجتماعي بإطلاق خدمة مماثلة كالتي تقدمها الأخيرة بحلول العام المقبل، وهي تحمل مبدئيا اسم "سامسونغ فيس بوك-Samsung Facebook"، لكن الشركة لم تحسم بعد الاسم الذي ستطلقه على شبكتها الجديدة.
يُذكر أن الشركة الكورية لديها حاليا شبكة اجتماعية تُعرف باسم خدمة سامسونغ العائلة "Family Story" القائمة على الحوسبة السحابية، والتي تتيح للمستخدمين مشاركة وتبادل الصور ومقاطع الفيديو والرسائل النصية القصيرة والدردشة المتاحة لعدد محدود من هواتف سامسونغ الذكية وأجهزة التلفاز المتصلة بشبكة الإنترنت.
وانطلاقاً من هذه الخدمة المتاحة على نطاق ضيق، يتطلع مطورو الشركة القائمون على هذا المشروع للاستفادة من الأسس التي بُنيت عليها خدمة "فاميلي ستوري" في إنشاء منصة لشبكة اجتماعية تقدم خدمات بشكل موسع تربط بين كافة أجهزة سامسونغ النقالة التي تدعم خدمات الإنترنت من هواتف ذكية وحواسيب لوحية بما في ذلك الكاميرات الرقمية وأجهزة التلفاز ومشغلات أقراص "بلو راي" كشكل مبدئي، ومع مرور الوقت ستتوسع الشركة لتشمل الأجهزة الأخرى المعتمدة على أنظمة تشغيل مختلفة.
كما تخطط سامسونغ دمج شبكتها الاجتماعية مع منصة الحوسبة السحابية الخاصة بشركة "أمازون".
وترى الشركة التي تحتل مركز الصدارة في السوق العالمية للهواتف، أنها لها القدرة على المنافسة في مجال شبكات التواصل الاجتماعي، كما استطاعت من قبل الدخول في قطاعات مختلفة وإثبات جدارتها وتعزيز مكانتها في مواجهة كبرى الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا.
وحسب تقارير الصحيفة، فإن "سامسونغ" تعتزم غزو سوق الشبكات الاجتماعية والدخول في منافسة واضحة مع موقع "فيس بوك" الاجتماعي بإطلاق خدمة مماثلة كالتي تقدمها الأخيرة بحلول العام المقبل، وهي تحمل مبدئيا اسم "سامسونغ فيس بوك-Samsung Facebook"، لكن الشركة لم تحسم بعد الاسم الذي ستطلقه على شبكتها الجديدة.
يُذكر أن الشركة الكورية لديها حاليا شبكة اجتماعية تُعرف باسم خدمة سامسونغ العائلة "Family Story" القائمة على الحوسبة السحابية، والتي تتيح للمستخدمين مشاركة وتبادل الصور ومقاطع الفيديو والرسائل النصية القصيرة والدردشة المتاحة لعدد محدود من هواتف سامسونغ الذكية وأجهزة التلفاز المتصلة بشبكة الإنترنت.
وانطلاقاً من هذه الخدمة المتاحة على نطاق ضيق، يتطلع مطورو الشركة القائمون على هذا المشروع للاستفادة من الأسس التي بُنيت عليها خدمة "فاميلي ستوري" في إنشاء منصة لشبكة اجتماعية تقدم خدمات بشكل موسع تربط بين كافة أجهزة سامسونغ النقالة التي تدعم خدمات الإنترنت من هواتف ذكية وحواسيب لوحية بما في ذلك الكاميرات الرقمية وأجهزة التلفاز ومشغلات أقراص "بلو راي" كشكل مبدئي، ومع مرور الوقت ستتوسع الشركة لتشمل الأجهزة الأخرى المعتمدة على أنظمة تشغيل مختلفة.
كما تخطط سامسونغ دمج شبكتها الاجتماعية مع منصة الحوسبة السحابية الخاصة بشركة "أمازون".
وترى الشركة التي تحتل مركز الصدارة في السوق العالمية للهواتف، أنها لها القدرة على المنافسة في مجال شبكات التواصل الاجتماعي، كما استطاعت من قبل الدخول في قطاعات مختلفة وإثبات جدارتها وتعزيز مكانتها في مواجهة كبرى الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا.
تخطط شركة "سامسونغ" الكورية الرائدة في مجال التكنولوجيا لتدشين شبكة اجتماعية جديدة تنافس موقع "فيس بوك" أكثر المواقع الاجتماعية شهرة في العالم، وذلك وفق ما نقلته صحيفة "كوريا تايمز" عن مسؤولين داخل الشركة.
وحسب تقارير الصحيفة، فإن "سامسونغ" تعتزم غزو سوق الشبكات الاجتماعية والدخول في منافسة واضحة مع موقع "فيس بوك" الاجتماعي بإطلاق خدمة مماثلة كالتي تقدمها الأخيرة بحلول العام المقبل، وهي تحمل مبدئيا اسم "سامسونغ فيس بوك-Samsung Facebook"، لكن الشركة لم تحسم بعد الاسم الذي ستطلقه على شبكتها الجديدة.
يُذكر أن الشركة الكورية لديها حاليا شبكة اجتماعية تُعرف باسم خدمة سامسونغ العائلة "Family Story" القائمة على الحوسبة السحابية، والتي تتيح للمستخدمين مشاركة وتبادل الصور ومقاطع الفيديو والرسائل النصية القصيرة والدردشة المتاحة لعدد محدود من هواتف سامسونغ الذكية وأجهزة التلفاز المتصلة بشبكة الإنترنت.
وانطلاقاً من هذه الخدمة المتاحة على نطاق ضيق، يتطلع مطورو الشركة القائمون على هذا المشروع للاستفادة من الأسس التي بُنيت عليها خدمة "فاميلي ستوري" في إنشاء منصة لشبكة اجتماعية تقدم خدمات بشكل موسع تربط بين كافة أجهزة سامسونغ النقالة التي تدعم خدمات الإنترنت من هواتف ذكية وحواسيب لوحية بما في ذلك الكاميرات الرقمية وأجهزة التلفاز ومشغلات أقراص "بلو راي" كشكل مبدئي، ومع مرور الوقت ستتوسع الشركة لتشمل الأجهزة الأخرى المعتمدة على أنظمة تشغيل مختلفة.
كما تخطط سامسونغ دمج شبكتها الاجتماعية مع منصة الحوسبة السحابية الخاصة بشركة "أمازون".
وترى الشركة التي تحتل مركز الصدارة في السوق العالمية للهواتف، أنها لها القدرة على المنافسة في مجال شبكات التواصل الاجتماعي، كما استطاعت من قبل الدخول في قطاعات مختلفة وإثبات جدارتها وتعزيز مكانتها في مواجهة كبرى الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا.
وحسب تقارير الصحيفة، فإن "سامسونغ" تعتزم غزو سوق الشبكات الاجتماعية والدخول في منافسة واضحة مع موقع "فيس بوك" الاجتماعي بإطلاق خدمة مماثلة كالتي تقدمها الأخيرة بحلول العام المقبل، وهي تحمل مبدئيا اسم "سامسونغ فيس بوك-Samsung Facebook"، لكن الشركة لم تحسم بعد الاسم الذي ستطلقه على شبكتها الجديدة.
يُذكر أن الشركة الكورية لديها حاليا شبكة اجتماعية تُعرف باسم خدمة سامسونغ العائلة "Family Story" القائمة على الحوسبة السحابية، والتي تتيح للمستخدمين مشاركة وتبادل الصور ومقاطع الفيديو والرسائل النصية القصيرة والدردشة المتاحة لعدد محدود من هواتف سامسونغ الذكية وأجهزة التلفاز المتصلة بشبكة الإنترنت.
وانطلاقاً من هذه الخدمة المتاحة على نطاق ضيق، يتطلع مطورو الشركة القائمون على هذا المشروع للاستفادة من الأسس التي بُنيت عليها خدمة "فاميلي ستوري" في إنشاء منصة لشبكة اجتماعية تقدم خدمات بشكل موسع تربط بين كافة أجهزة سامسونغ النقالة التي تدعم خدمات الإنترنت من هواتف ذكية وحواسيب لوحية بما في ذلك الكاميرات الرقمية وأجهزة التلفاز ومشغلات أقراص "بلو راي" كشكل مبدئي، ومع مرور الوقت ستتوسع الشركة لتشمل الأجهزة الأخرى المعتمدة على أنظمة تشغيل مختلفة.
كما تخطط سامسونغ دمج شبكتها الاجتماعية مع منصة الحوسبة السحابية الخاصة بشركة "أمازون".
وترى الشركة التي تحتل مركز الصدارة في السوق العالمية للهواتف، أنها لها القدرة على المنافسة في مجال شبكات التواصل الاجتماعي، كما استطاعت من قبل الدخول في قطاعات مختلفة وإثبات جدارتها وتعزيز مكانتها في مواجهة كبرى الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)