يُتوقع أن تشهد شبكة الإنترنت عملية تحديث واسعة النطاق ابتداء من الليلة الماضية، من دون أن يلاحظ المستخدمون ذلك، إذا سارت الأمور على ما يرام. إذ يُرتقب، منتصف ليل الثلثاء - الأربعاء (الساعة 00,01 بتوقيت غرينتش)، زيادة أرقام بروتوكولات الإنترنت التي تعتبر بمثابة عناوين إلكترونية، من 4 بلايين رقم متوافر حالياً، إلى آلاف ملايين الأرقام.
ويطلق على هذه العملية تسمية «الإطلاق العالمي للنسخة السادسة من بروتوكولات الإنترنت»، والتي سيتخلى بعدها مشغلو الإنترنت عن «النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت»، إثر نفاد عناوين بروتوكولات الإنترنت الحالية. وسيستغرق الانتقال الكامل إلى النظام الجديد سنوات، فيما يُتوقع أن تستمر الأجهزة والشبكات العاملة بالنسخة الرابعة كالمعتاد.
ولم تعد النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت توفر عناوين كافية لكي يكون لكل جهاز عنوانه، أي أنه ينبغي على المستخدمين تشاطُر العنوان عينه، ما قد يبطئ العمليات على أجهزة الكمبيوتر.
وقال جوهان أولريش، من المعهد التكنولوجي «إس إيه إن إس»، إنه قد تقع في بعض الحالات «خسارة في السرعة والفاعلية» عند إبقاء النسخة الرابعة، «لكن شبكة الإنترنت ستصبح أسلس في النهاية». وقد يضطر بعض المستخدمين لشراء أجهزة «مودم» أو أجهزة مسيّرة جديدة.
وقالت سامبا شودوري، من شركة «سيسكو»: «لن تصبح شبكتكم الحالية، العاملة بالنسخة الرابعة، بالية قبل وقت طويل، لكن إذا كنتم تعملون مع جهات أخرى تستخدم النسخة السادسة، فالأفضل أن تنتقلوا إلى النظام الجديد في أسرع وقت ممكن».
ويطلق على هذه العملية تسمية «الإطلاق العالمي للنسخة السادسة من بروتوكولات الإنترنت»، والتي سيتخلى بعدها مشغلو الإنترنت عن «النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت»، إثر نفاد عناوين بروتوكولات الإنترنت الحالية. وسيستغرق الانتقال الكامل إلى النظام الجديد سنوات، فيما يُتوقع أن تستمر الأجهزة والشبكات العاملة بالنسخة الرابعة كالمعتاد.
ولم تعد النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت توفر عناوين كافية لكي يكون لكل جهاز عنوانه، أي أنه ينبغي على المستخدمين تشاطُر العنوان عينه، ما قد يبطئ العمليات على أجهزة الكمبيوتر.
وقال جوهان أولريش، من المعهد التكنولوجي «إس إيه إن إس»، إنه قد تقع في بعض الحالات «خسارة في السرعة والفاعلية» عند إبقاء النسخة الرابعة، «لكن شبكة الإنترنت ستصبح أسلس في النهاية». وقد يضطر بعض المستخدمين لشراء أجهزة «مودم» أو أجهزة مسيّرة جديدة.
وقالت سامبا شودوري، من شركة «سيسكو»: «لن تصبح شبكتكم الحالية، العاملة بالنسخة الرابعة، بالية قبل وقت طويل، لكن إذا كنتم تعملون مع جهات أخرى تستخدم النسخة السادسة، فالأفضل أن تنتقلوا إلى النظام الجديد في أسرع وقت ممكن».
يُتوقع أن تشهد شبكة الإنترنت عملية تحديث واسعة النطاق ابتداء من الليلة الماضية، من دون أن يلاحظ المستخدمون ذلك، إذا سارت الأمور على ما يرام. إذ يُرتقب، منتصف ليل الثلثاء - الأربعاء (الساعة 00,01 بتوقيت غرينتش)، زيادة أرقام بروتوكولات الإنترنت التي تعتبر بمثابة عناوين إلكترونية، من 4 بلايين رقم متوافر حالياً، إلى آلاف ملايين الأرقام.
ويطلق على هذه العملية تسمية «الإطلاق العالمي للنسخة السادسة من بروتوكولات الإنترنت»، والتي سيتخلى بعدها مشغلو الإنترنت عن «النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت»، إثر نفاد عناوين بروتوكولات الإنترنت الحالية. وسيستغرق الانتقال الكامل إلى النظام الجديد سنوات، فيما يُتوقع أن تستمر الأجهزة والشبكات العاملة بالنسخة الرابعة كالمعتاد.
ولم تعد النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت توفر عناوين كافية لكي يكون لكل جهاز عنوانه، أي أنه ينبغي على المستخدمين تشاطُر العنوان عينه، ما قد يبطئ العمليات على أجهزة الكمبيوتر.
وقال جوهان أولريش، من المعهد التكنولوجي «إس إيه إن إس»، إنه قد تقع في بعض الحالات «خسارة في السرعة والفاعلية» عند إبقاء النسخة الرابعة، «لكن شبكة الإنترنت ستصبح أسلس في النهاية». وقد يضطر بعض المستخدمين لشراء أجهزة «مودم» أو أجهزة مسيّرة جديدة.
وقالت سامبا شودوري، من شركة «سيسكو»: «لن تصبح شبكتكم الحالية، العاملة بالنسخة الرابعة، بالية قبل وقت طويل، لكن إذا كنتم تعملون مع جهات أخرى تستخدم النسخة السادسة، فالأفضل أن تنتقلوا إلى النظام الجديد في أسرع وقت ممكن».
ويطلق على هذه العملية تسمية «الإطلاق العالمي للنسخة السادسة من بروتوكولات الإنترنت»، والتي سيتخلى بعدها مشغلو الإنترنت عن «النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت»، إثر نفاد عناوين بروتوكولات الإنترنت الحالية. وسيستغرق الانتقال الكامل إلى النظام الجديد سنوات، فيما يُتوقع أن تستمر الأجهزة والشبكات العاملة بالنسخة الرابعة كالمعتاد.
ولم تعد النسخة الرابعة من بروتوكولات الإنترنت توفر عناوين كافية لكي يكون لكل جهاز عنوانه، أي أنه ينبغي على المستخدمين تشاطُر العنوان عينه، ما قد يبطئ العمليات على أجهزة الكمبيوتر.
وقال جوهان أولريش، من المعهد التكنولوجي «إس إيه إن إس»، إنه قد تقع في بعض الحالات «خسارة في السرعة والفاعلية» عند إبقاء النسخة الرابعة، «لكن شبكة الإنترنت ستصبح أسلس في النهاية». وقد يضطر بعض المستخدمين لشراء أجهزة «مودم» أو أجهزة مسيّرة جديدة.
وقالت سامبا شودوري، من شركة «سيسكو»: «لن تصبح شبكتكم الحالية، العاملة بالنسخة الرابعة، بالية قبل وقت طويل، لكن إذا كنتم تعملون مع جهات أخرى تستخدم النسخة السادسة، فالأفضل أن تنتقلوا إلى النظام الجديد في أسرع وقت ممكن».
0 التعليقات:
إرسال تعليق