ذكر تقرير إخباري امس السبت أن علاج الخصوبة يزيد من خطر العيوب الخلقية عند الولادة وفقا لأكبر دراسة علمية من نوعها.
وذكر موقع صحيفة بريطانية أن الأطفال الذين يولدون بالوسائل المساعدة يكونون أكثر عرضة بمعدل الثلث على الأقل للمشاكل الخلقية عن الذين يولدون بشكل طبيعي حسبما توصل البحث الجديد، وتضمنت العيوب القلب والعمود الفقري ومشاكل مجرى البول وعيوب الأطراف والشق الحلقي.
وأشارت الدراسة الجديدة التي يعتقد أنها أكثر الأبحاث من هذا النوع شمولا في العالم إلى أن خطر العيوب الخلقية مختلف بالنسبة لعلاجات الخصوبة المتعددة.
وفي أعقاب اختبار أكثر من 300 ألف حالة ولادة توصل الباحثون إلى أن الزوجين اللذين لم يحتاجا إلى علاج خصوبة وجد عندهما نسبة 5.8% خطورة ولادة طفل بعيب خلقي، في حين أن نسبة هذه الخطورة أرتفعت إلى 8.3% في الآباء الذين خضعوا لوسيلة مساعدة.
وذكر موقع صحيفة بريطانية أن الأطفال الذين يولدون بالوسائل المساعدة يكونون أكثر عرضة بمعدل الثلث على الأقل للمشاكل الخلقية عن الذين يولدون بشكل طبيعي حسبما توصل البحث الجديد، وتضمنت العيوب القلب والعمود الفقري ومشاكل مجرى البول وعيوب الأطراف والشق الحلقي.
وأشارت الدراسة الجديدة التي يعتقد أنها أكثر الأبحاث من هذا النوع شمولا في العالم إلى أن خطر العيوب الخلقية مختلف بالنسبة لعلاجات الخصوبة المتعددة.
وفي أعقاب اختبار أكثر من 300 ألف حالة ولادة توصل الباحثون إلى أن الزوجين اللذين لم يحتاجا إلى علاج خصوبة وجد عندهما نسبة 5.8% خطورة ولادة طفل بعيب خلقي، في حين أن نسبة هذه الخطورة أرتفعت إلى 8.3% في الآباء الذين خضعوا لوسيلة مساعدة.
ذكر تقرير إخباري امس السبت أن علاج الخصوبة يزيد من خطر العيوب الخلقية عند الولادة وفقا لأكبر دراسة علمية من نوعها.
وذكر موقع صحيفة بريطانية أن الأطفال الذين يولدون بالوسائل المساعدة يكونون أكثر عرضة بمعدل الثلث على الأقل للمشاكل الخلقية عن الذين يولدون بشكل طبيعي حسبما توصل البحث الجديد، وتضمنت العيوب القلب والعمود الفقري ومشاكل مجرى البول وعيوب الأطراف والشق الحلقي.
وأشارت الدراسة الجديدة التي يعتقد أنها أكثر الأبحاث من هذا النوع شمولا في العالم إلى أن خطر العيوب الخلقية مختلف بالنسبة لعلاجات الخصوبة المتعددة.
وفي أعقاب اختبار أكثر من 300 ألف حالة ولادة توصل الباحثون إلى أن الزوجين اللذين لم يحتاجا إلى علاج خصوبة وجد عندهما نسبة 5.8% خطورة ولادة طفل بعيب خلقي، في حين أن نسبة هذه الخطورة أرتفعت إلى 8.3% في الآباء الذين خضعوا لوسيلة مساعدة.
وذكر موقع صحيفة بريطانية أن الأطفال الذين يولدون بالوسائل المساعدة يكونون أكثر عرضة بمعدل الثلث على الأقل للمشاكل الخلقية عن الذين يولدون بشكل طبيعي حسبما توصل البحث الجديد، وتضمنت العيوب القلب والعمود الفقري ومشاكل مجرى البول وعيوب الأطراف والشق الحلقي.
وأشارت الدراسة الجديدة التي يعتقد أنها أكثر الأبحاث من هذا النوع شمولا في العالم إلى أن خطر العيوب الخلقية مختلف بالنسبة لعلاجات الخصوبة المتعددة.
وفي أعقاب اختبار أكثر من 300 ألف حالة ولادة توصل الباحثون إلى أن الزوجين اللذين لم يحتاجا إلى علاج خصوبة وجد عندهما نسبة 5.8% خطورة ولادة طفل بعيب خلقي، في حين أن نسبة هذه الخطورة أرتفعت إلى 8.3% في الآباء الذين خضعوا لوسيلة مساعدة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق