نجح باحثون بريطانيون في ابتكار جهاز جديد في شكل مكنسة كهربائية صغيرة تساعد في تنظيف الجروح وسرعة علاجها. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الجهاز الجديد يقوم باستخلاص السوائل والصديد من الجرح، وفي الوقت نفسه يساعد في تدفق الدم إلى المنطقة، وتحفيز الجسم على علاج نفسه.
ولا تساعد هذه الطريقة -التي تسمى علاجا بالضغط السلبي- في منع العدوى وتعزيز فرص الشفاء فقط، ولكن تسهم أيضا في منع إعادة فتح الجروح مرة أخرى.
ويتكون الجهاز -الذي يطلق عليه "بيكو" ويستخدم في بعض المستشفيات البريطانية- من ضمادة كبيرة متصلة بأنبوب بلاستيك إلى بطارية في حجم بطارية الهاتف الخلوي، وتوضع الضمادة على الجرح ثم تشغل البطارية فتبدأ في العمل.
ويحتاج المرضى الذين يخضعون لهذا العلاج إلى البقاء في المستشفى لأنها تحتاج لمضخة كبيرة، بالإضافة لأسطوانة لوضع السوائل المستخلصة، لكن بعض المرضى يحملون نسخة صغيرة منها، إلا أنها غير مناسبة لكبار السن والمرضى الذين يتحركون بعكازين.
ويستفيد أكثر من ألفي مريض يوميا من الأجهزة التقليدية في علاج الجروح، لكن هذا الجهاز يفتح الباب كي يستفيد عدد أكبر، لكونه يستطيع امتصاص السوائل من خلال طبقة جل أسفل الملابس.
وأثبتت هذه التقنية -التي تستخدم في جراحات الثدي، واستبدال مفصل الورك، وجراحة المعدة وتقرحات القدم السكري- فعالية كبيرة في العمل.
ولا تساعد هذه الطريقة -التي تسمى علاجا بالضغط السلبي- في منع العدوى وتعزيز فرص الشفاء فقط، ولكن تسهم أيضا في منع إعادة فتح الجروح مرة أخرى.
ويتكون الجهاز -الذي يطلق عليه "بيكو" ويستخدم في بعض المستشفيات البريطانية- من ضمادة كبيرة متصلة بأنبوب بلاستيك إلى بطارية في حجم بطارية الهاتف الخلوي، وتوضع الضمادة على الجرح ثم تشغل البطارية فتبدأ في العمل.
ويحتاج المرضى الذين يخضعون لهذا العلاج إلى البقاء في المستشفى لأنها تحتاج لمضخة كبيرة، بالإضافة لأسطوانة لوضع السوائل المستخلصة، لكن بعض المرضى يحملون نسخة صغيرة منها، إلا أنها غير مناسبة لكبار السن والمرضى الذين يتحركون بعكازين.
ويستفيد أكثر من ألفي مريض يوميا من الأجهزة التقليدية في علاج الجروح، لكن هذا الجهاز يفتح الباب كي يستفيد عدد أكبر، لكونه يستطيع امتصاص السوائل من خلال طبقة جل أسفل الملابس.
وأثبتت هذه التقنية -التي تستخدم في جراحات الثدي، واستبدال مفصل الورك، وجراحة المعدة وتقرحات القدم السكري- فعالية كبيرة في العمل.
نجح باحثون بريطانيون في ابتكار جهاز جديد في شكل مكنسة كهربائية صغيرة تساعد في تنظيف الجروح وسرعة علاجها. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الجهاز الجديد يقوم باستخلاص السوائل والصديد من الجرح، وفي الوقت نفسه يساعد في تدفق الدم إلى المنطقة، وتحفيز الجسم على علاج نفسه.
ولا تساعد هذه الطريقة -التي تسمى علاجا بالضغط السلبي- في منع العدوى وتعزيز فرص الشفاء فقط، ولكن تسهم أيضا في منع إعادة فتح الجروح مرة أخرى.
ويتكون الجهاز -الذي يطلق عليه "بيكو" ويستخدم في بعض المستشفيات البريطانية- من ضمادة كبيرة متصلة بأنبوب بلاستيك إلى بطارية في حجم بطارية الهاتف الخلوي، وتوضع الضمادة على الجرح ثم تشغل البطارية فتبدأ في العمل.
ويحتاج المرضى الذين يخضعون لهذا العلاج إلى البقاء في المستشفى لأنها تحتاج لمضخة كبيرة، بالإضافة لأسطوانة لوضع السوائل المستخلصة، لكن بعض المرضى يحملون نسخة صغيرة منها، إلا أنها غير مناسبة لكبار السن والمرضى الذين يتحركون بعكازين.
ويستفيد أكثر من ألفي مريض يوميا من الأجهزة التقليدية في علاج الجروح، لكن هذا الجهاز يفتح الباب كي يستفيد عدد أكبر، لكونه يستطيع امتصاص السوائل من خلال طبقة جل أسفل الملابس.
وأثبتت هذه التقنية -التي تستخدم في جراحات الثدي، واستبدال مفصل الورك، وجراحة المعدة وتقرحات القدم السكري- فعالية كبيرة في العمل.
ولا تساعد هذه الطريقة -التي تسمى علاجا بالضغط السلبي- في منع العدوى وتعزيز فرص الشفاء فقط، ولكن تسهم أيضا في منع إعادة فتح الجروح مرة أخرى.
ويتكون الجهاز -الذي يطلق عليه "بيكو" ويستخدم في بعض المستشفيات البريطانية- من ضمادة كبيرة متصلة بأنبوب بلاستيك إلى بطارية في حجم بطارية الهاتف الخلوي، وتوضع الضمادة على الجرح ثم تشغل البطارية فتبدأ في العمل.
ويحتاج المرضى الذين يخضعون لهذا العلاج إلى البقاء في المستشفى لأنها تحتاج لمضخة كبيرة، بالإضافة لأسطوانة لوضع السوائل المستخلصة، لكن بعض المرضى يحملون نسخة صغيرة منها، إلا أنها غير مناسبة لكبار السن والمرضى الذين يتحركون بعكازين.
ويستفيد أكثر من ألفي مريض يوميا من الأجهزة التقليدية في علاج الجروح، لكن هذا الجهاز يفتح الباب كي يستفيد عدد أكبر، لكونه يستطيع امتصاص السوائل من خلال طبقة جل أسفل الملابس.
وأثبتت هذه التقنية -التي تستخدم في جراحات الثدي، واستبدال مفصل الورك، وجراحة المعدة وتقرحات القدم السكري- فعالية كبيرة في العمل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق