كشفت دراسة أمريكية أن تناول البيتزا قد تساعد في علاج سرطان البروستاتا لاحتوائها على عشب الأوريجانو الذي يحتوي على مادة كيميائية تقضي على الخلايا السرطانية. وأوضح الدكتور أسامة طه أستاذ الأورام بجامعة القاهرة لـ mbc.net أن الأوريجانو معروف بأنه أحد مضادات الأكسدة التي تمنع تشكل الأورام، مشيرا إلى أن استخدام المواد الطبيعية في علاج الأورام يكون أكثر أمانا.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعة "لونغ آيلند" الأمريكية وجدوا أن الأوريجانو، الذي يستخدم عادة في البيتزا ومأكولات إيطالية أخرى، لديه القدرة على أن يصبح سلاحًا ناجعًا ضد سرطان البروستاتا عند الرجال.
وقال الباحثون إن دواء مستلهمًا منه قد يكون له آثار جانبية أقل من العلاجات الحالية التي يمكن أن تتسبب بمشكلات بدءًا من السلس البولي إلى العجز الجنسي.
وقد نظر الباحثون في مادة "كارفاكول" الكيميائية الموجودة في الأوريجانو، ووجدوا أن إضافتها إلى خلايا البروستاتا السرطانية في المختبر، قضت على الخلايا بأكملها خلال 4 أيام.
ووجدت الاختبارات أن هذه المادة تحفّز الخلايا السرطانية على قتل نفسها.
وقالت الباحثة سوبريا بافاكيدار: إن "واصلت الدراسة التوصل إلى نتائج إيجابية فإن هذا النوع من التوابل قد يشكل علاجًا واعدًا جدًا للمصابين بسرطان البروستاتا".
وفي تعليقه على الدراسة قال الدكتور أسامة طه لـ mbc.net :" الأوريجانو معروف بأنه أحد مضادات الأكسدة التي تمنع تكون الأورام في الجسم، وكان يستخدم من قبل في علاج أورام الثدي، فضلا عن استخدامه كمضاد للبكتيريا".
وأوضح الدكتور طه أن: "احتواء هذا العشب على مادة الكارفاكول المعروفة بأنها قاتلة للخلايا السرطانية مؤشر جيد على صحة نتائج هذه الدراسة"، متوقعا إمكانية استخلاص علاج جديد قريبا من هذا العشب لأورام البروستاتا التي تعد ثاني أكثر الأورام انتشارا في العالم.
ولفت الدكتور طه إلى أن العودة للمواد ذات الأصول الطبيعة كهذا العشب في علاج الأورام يكون أكثر أمانا على صحة الإنسان وقد لا تكون له آية أثار جانية.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعة "لونغ آيلند" الأمريكية وجدوا أن الأوريجانو، الذي يستخدم عادة في البيتزا ومأكولات إيطالية أخرى، لديه القدرة على أن يصبح سلاحًا ناجعًا ضد سرطان البروستاتا عند الرجال.
وقال الباحثون إن دواء مستلهمًا منه قد يكون له آثار جانبية أقل من العلاجات الحالية التي يمكن أن تتسبب بمشكلات بدءًا من السلس البولي إلى العجز الجنسي.
وقد نظر الباحثون في مادة "كارفاكول" الكيميائية الموجودة في الأوريجانو، ووجدوا أن إضافتها إلى خلايا البروستاتا السرطانية في المختبر، قضت على الخلايا بأكملها خلال 4 أيام.
ووجدت الاختبارات أن هذه المادة تحفّز الخلايا السرطانية على قتل نفسها.
وقالت الباحثة سوبريا بافاكيدار: إن "واصلت الدراسة التوصل إلى نتائج إيجابية فإن هذا النوع من التوابل قد يشكل علاجًا واعدًا جدًا للمصابين بسرطان البروستاتا".
وفي تعليقه على الدراسة قال الدكتور أسامة طه لـ mbc.net :" الأوريجانو معروف بأنه أحد مضادات الأكسدة التي تمنع تكون الأورام في الجسم، وكان يستخدم من قبل في علاج أورام الثدي، فضلا عن استخدامه كمضاد للبكتيريا".
وأوضح الدكتور طه أن: "احتواء هذا العشب على مادة الكارفاكول المعروفة بأنها قاتلة للخلايا السرطانية مؤشر جيد على صحة نتائج هذه الدراسة"، متوقعا إمكانية استخلاص علاج جديد قريبا من هذا العشب لأورام البروستاتا التي تعد ثاني أكثر الأورام انتشارا في العالم.
ولفت الدكتور طه إلى أن العودة للمواد ذات الأصول الطبيعة كهذا العشب في علاج الأورام يكون أكثر أمانا على صحة الإنسان وقد لا تكون له آية أثار جانية.
كشفت دراسة أمريكية أن تناول البيتزا قد تساعد في علاج سرطان البروستاتا لاحتوائها على عشب الأوريجانو الذي يحتوي على مادة كيميائية تقضي على الخلايا السرطانية. وأوضح الدكتور أسامة طه أستاذ الأورام بجامعة القاهرة لـ mbc.net أن الأوريجانو معروف بأنه أحد مضادات الأكسدة التي تمنع تشكل الأورام، مشيرا إلى أن استخدام المواد الطبيعية في علاج الأورام يكون أكثر أمانا.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعة "لونغ آيلند" الأمريكية وجدوا أن الأوريجانو، الذي يستخدم عادة في البيتزا ومأكولات إيطالية أخرى، لديه القدرة على أن يصبح سلاحًا ناجعًا ضد سرطان البروستاتا عند الرجال.
وقال الباحثون إن دواء مستلهمًا منه قد يكون له آثار جانبية أقل من العلاجات الحالية التي يمكن أن تتسبب بمشكلات بدءًا من السلس البولي إلى العجز الجنسي.
وقد نظر الباحثون في مادة "كارفاكول" الكيميائية الموجودة في الأوريجانو، ووجدوا أن إضافتها إلى خلايا البروستاتا السرطانية في المختبر، قضت على الخلايا بأكملها خلال 4 أيام.
ووجدت الاختبارات أن هذه المادة تحفّز الخلايا السرطانية على قتل نفسها.
وقالت الباحثة سوبريا بافاكيدار: إن "واصلت الدراسة التوصل إلى نتائج إيجابية فإن هذا النوع من التوابل قد يشكل علاجًا واعدًا جدًا للمصابين بسرطان البروستاتا".
وفي تعليقه على الدراسة قال الدكتور أسامة طه لـ mbc.net :" الأوريجانو معروف بأنه أحد مضادات الأكسدة التي تمنع تكون الأورام في الجسم، وكان يستخدم من قبل في علاج أورام الثدي، فضلا عن استخدامه كمضاد للبكتيريا".
وأوضح الدكتور طه أن: "احتواء هذا العشب على مادة الكارفاكول المعروفة بأنها قاتلة للخلايا السرطانية مؤشر جيد على صحة نتائج هذه الدراسة"، متوقعا إمكانية استخلاص علاج جديد قريبا من هذا العشب لأورام البروستاتا التي تعد ثاني أكثر الأورام انتشارا في العالم.
ولفت الدكتور طه إلى أن العودة للمواد ذات الأصول الطبيعة كهذا العشب في علاج الأورام يكون أكثر أمانا على صحة الإنسان وقد لا تكون له آية أثار جانية.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعة "لونغ آيلند" الأمريكية وجدوا أن الأوريجانو، الذي يستخدم عادة في البيتزا ومأكولات إيطالية أخرى، لديه القدرة على أن يصبح سلاحًا ناجعًا ضد سرطان البروستاتا عند الرجال.
وقال الباحثون إن دواء مستلهمًا منه قد يكون له آثار جانبية أقل من العلاجات الحالية التي يمكن أن تتسبب بمشكلات بدءًا من السلس البولي إلى العجز الجنسي.
وقد نظر الباحثون في مادة "كارفاكول" الكيميائية الموجودة في الأوريجانو، ووجدوا أن إضافتها إلى خلايا البروستاتا السرطانية في المختبر، قضت على الخلايا بأكملها خلال 4 أيام.
ووجدت الاختبارات أن هذه المادة تحفّز الخلايا السرطانية على قتل نفسها.
وقالت الباحثة سوبريا بافاكيدار: إن "واصلت الدراسة التوصل إلى نتائج إيجابية فإن هذا النوع من التوابل قد يشكل علاجًا واعدًا جدًا للمصابين بسرطان البروستاتا".
وفي تعليقه على الدراسة قال الدكتور أسامة طه لـ mbc.net :" الأوريجانو معروف بأنه أحد مضادات الأكسدة التي تمنع تكون الأورام في الجسم، وكان يستخدم من قبل في علاج أورام الثدي، فضلا عن استخدامه كمضاد للبكتيريا".
وأوضح الدكتور طه أن: "احتواء هذا العشب على مادة الكارفاكول المعروفة بأنها قاتلة للخلايا السرطانية مؤشر جيد على صحة نتائج هذه الدراسة"، متوقعا إمكانية استخلاص علاج جديد قريبا من هذا العشب لأورام البروستاتا التي تعد ثاني أكثر الأورام انتشارا في العالم.
ولفت الدكتور طه إلى أن العودة للمواد ذات الأصول الطبيعة كهذا العشب في علاج الأورام يكون أكثر أمانا على صحة الإنسان وقد لا تكون له آية أثار جانية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق