Ads 468x60px

الأحد، 1 يوليو 2012

مدينة تعز اليمنيه

تعتبر مدينة تعز العاصمة الثقافية للجمهورية اليمنية و تميزت "الحالمة" عن غيرها من المحافظات في اليمن كونها جمعت الثقافة و العلم و التجارة و انتماء معظم مثقفي و مفكري البلاد على وجه التحديد لمنطقة الحجرية و التي تعد اكبر مناطق محافظة تعز.

أهم معالم المدينة هو جبل صبر الواقع في جهة جنوبية الشرقية للحالمة و قلعة القاهرة
و يعتبر جوها معتدل وتوفر الأراضي الخصبة الزراعية .

اضغط هنا لتكبير الصوره

مدينة تعز ومن أشهر مناطقها :

جبل صبر وهو ابرز معالم مدينة تعز حيث يعطي المدينة جمالا ورونقا ويحيط بها من الجهة الجنوبيه والشرقيةومن ابرز معالمة قلعة القاهرة == مديرية الحجرية: ==وتعتبر من أكبر مديريات مدينة تعز الحالمة ، وهي مقسمه لعدة مناطق منها ( المسراخ ، المعافره ، بني يوسف ،بني حماد,بني غازي...إلخ) وقد سكنها العديد من القبائل المعروفه ومن اشهرها المعافره(من تميم) و مذحج..إلخ كما أن الأتراك في تلك الحقبه سكنوا فيها وجعلوا من منطقة التربه قلعة لحصونهم فيها لأن جوها عليل وبارد و الأرض زراعيه على سفوح الجبال فكانت لهم متنزها و قلعة حكم حصين ، وعدد كبير من مثقفي اليمن ينتمون لمديرية الحجرية وتعد قبيلة بني حماد لها تاريخ عريق مثل قلعة بني حماد
مديريات محافظة تعز

وهي المديريات التالية : الشمايتين ، والمواسط ، وحيفان ، والصلو ، وجبل حبشي ، والوازعية ، ومديريتا القبيطة ، والمقاطرة من مديريات محافظة لحج .

شرعب السلام جبل صبر شامخ يقع إلى السفح الشمالي من مدينة تعز يصل ارتفاعه إلى حوالي ( 3070 متراً ) عن مستوى سطح البحر ، ويرتفع عن مدينة تعز حوالي ( 1500 متراً ) فيزيد المدينة جمالاً إلى جمالها خصوصاً في الليالي المقمرة .

طبوغرافياً: يدخل جبل صبر ضمن مناطق المرتفعات الوسطى والجنوبية ويشكل معلماً تضاريسياً هاماً ويشرف على المناطق الجنوبية من أعلى قمة فيه هي قمة جبل العروس .

جيولوجياً : هو جبل جراتيني من العصر الثلاثي صخوره غنية جداً بالمكثفات بكافة أنواعها وفيها معدن " الهاليت " والفلزات المعدنية ، إضافة إلى صخور بركانية منها كوارتز ، والمونزونيت .

تاريخياً : يذكره لسان اليمن " الهمداني " في كتابه " الصفة " بأنه حصن منيع وهو من الجبال المسنمة من المعافر ويسكنه الحواشب ، والسكاسك ، وفيه آبار وهو ملك الجبال الجنوبية ، ويصفه " بن المجاور " أنه جبل مدور كثير الخيرات والفواكه والأخشاب وفيه العديد من القرى والحصون وله أربعة مسالك إحداها الخشبة ، وبرداد ، وعتدان ، وجَبَأ .

وخلال العصر الإسلامي : كان لجبل صبر أهميه إستراتيجية من الناحية الدفاعية حيث وردت له أشارات في المصادر التاريخية ففي فترة الدولة الصليحية كان الأمير " أسعد بن أبي الفتوح بن الوليد الحميري " متولياً على جبل صبر ، وحصن تعز حتى عام ( 514 هجرية ) وتولى بعده شئون جبل صبر وحصن تعز.

وتحتوي كل من هذه المديريات وغيرها على آثارا من العصور الغابرة تنطق باسم الدول التي تعاقبت على مايعرف حديثا بالجمهورية اليمنية. ولعل أهم المآثر الاسلامية في اليمن جامع الصحابي معاذ ين جبل في مدينة الجند في مدينة اليمن الحالمة كما يسمونها. وقد كانت محافظة تعز - الواقعة على نفس المساحة الجغرافية المنبسطة مع محافظة إب - في إحدى مراحل تاريخها ممتدة لتشمل عدة مديريات تتبع حاليا محافظة إب. وتعرف تعز وإب بأنهما منطقة واحدة جغرافيا ومناخيا تقريبا.


مناظر متنوعة لمدينة تعز


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره
تعتبر مدينة تعز العاصمة الثقافية للجمهورية اليمنية و تميزت "الحالمة" عن غيرها من المحافظات في اليمن كونها جمعت الثقافة و العلم و التجارة و انتماء معظم مثقفي و مفكري البلاد على وجه التحديد لمنطقة الحجرية و التي تعد اكبر مناطق محافظة تعز.

أهم معالم المدينة هو جبل صبر الواقع في جهة جنوبية الشرقية للحالمة و قلعة القاهرة
و يعتبر جوها معتدل وتوفر الأراضي الخصبة الزراعية .

اضغط هنا لتكبير الصوره

مدينة تعز ومن أشهر مناطقها :

جبل صبر وهو ابرز معالم مدينة تعز حيث يعطي المدينة جمالا ورونقا ويحيط بها من الجهة الجنوبيه والشرقيةومن ابرز معالمة قلعة القاهرة == مديرية الحجرية: ==وتعتبر من أكبر مديريات مدينة تعز الحالمة ، وهي مقسمه لعدة مناطق منها ( المسراخ ، المعافره ، بني يوسف ،بني حماد,بني غازي...إلخ) وقد سكنها العديد من القبائل المعروفه ومن اشهرها المعافره(من تميم) و مذحج..إلخ كما أن الأتراك في تلك الحقبه سكنوا فيها وجعلوا من منطقة التربه قلعة لحصونهم فيها لأن جوها عليل وبارد و الأرض زراعيه على سفوح الجبال فكانت لهم متنزها و قلعة حكم حصين ، وعدد كبير من مثقفي اليمن ينتمون لمديرية الحجرية وتعد قبيلة بني حماد لها تاريخ عريق مثل قلعة بني حماد
مديريات محافظة تعز

وهي المديريات التالية : الشمايتين ، والمواسط ، وحيفان ، والصلو ، وجبل حبشي ، والوازعية ، ومديريتا القبيطة ، والمقاطرة من مديريات محافظة لحج .

شرعب السلام جبل صبر شامخ يقع إلى السفح الشمالي من مدينة تعز يصل ارتفاعه إلى حوالي ( 3070 متراً ) عن مستوى سطح البحر ، ويرتفع عن مدينة تعز حوالي ( 1500 متراً ) فيزيد المدينة جمالاً إلى جمالها خصوصاً في الليالي المقمرة .

طبوغرافياً: يدخل جبل صبر ضمن مناطق المرتفعات الوسطى والجنوبية ويشكل معلماً تضاريسياً هاماً ويشرف على المناطق الجنوبية من أعلى قمة فيه هي قمة جبل العروس .

جيولوجياً : هو جبل جراتيني من العصر الثلاثي صخوره غنية جداً بالمكثفات بكافة أنواعها وفيها معدن " الهاليت " والفلزات المعدنية ، إضافة إلى صخور بركانية منها كوارتز ، والمونزونيت .

تاريخياً : يذكره لسان اليمن " الهمداني " في كتابه " الصفة " بأنه حصن منيع وهو من الجبال المسنمة من المعافر ويسكنه الحواشب ، والسكاسك ، وفيه آبار وهو ملك الجبال الجنوبية ، ويصفه " بن المجاور " أنه جبل مدور كثير الخيرات والفواكه والأخشاب وفيه العديد من القرى والحصون وله أربعة مسالك إحداها الخشبة ، وبرداد ، وعتدان ، وجَبَأ .

وخلال العصر الإسلامي : كان لجبل صبر أهميه إستراتيجية من الناحية الدفاعية حيث وردت له أشارات في المصادر التاريخية ففي فترة الدولة الصليحية كان الأمير " أسعد بن أبي الفتوح بن الوليد الحميري " متولياً على جبل صبر ، وحصن تعز حتى عام ( 514 هجرية ) وتولى بعده شئون جبل صبر وحصن تعز.

وتحتوي كل من هذه المديريات وغيرها على آثارا من العصور الغابرة تنطق باسم الدول التي تعاقبت على مايعرف حديثا بالجمهورية اليمنية. ولعل أهم المآثر الاسلامية في اليمن جامع الصحابي معاذ ين جبل في مدينة الجند في مدينة اليمن الحالمة كما يسمونها. وقد كانت محافظة تعز - الواقعة على نفس المساحة الجغرافية المنبسطة مع محافظة إب - في إحدى مراحل تاريخها ممتدة لتشمل عدة مديريات تتبع حاليا محافظة إب. وتعرف تعز وإب بأنهما منطقة واحدة جغرافيا ومناخيا تقريبا.


مناظر متنوعة لمدينة تعز


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره


اضغط هنا لتكبير الصوره

0 التعليقات:

إرسال تعليق