Ads 468x60px

الأربعاء، 9 مايو 2012

الحمضيات تساعد في علاج مرض السرطان

إكتشف الدكتور يتسحاك إليعاز، وهو طبيب إسرائيلي يعيش في الولايات المتحدة، وطاقم البحث الذي يعمل إلى جانبه، أن مادة "MCP"، أي مادة البكتين (Pectin) الموجودة في الحمضيات، تمكنت من وقف تفشي سرطان غدة البروستاتة (الغدة الراعفة). كما وجد الباحثون أنه يمكن لهذه المادة أن تساعد مرضى لم تسعفهم العلاجات الكيماوية والإشعاعات.


وقد فحص البحث العلمي، الذي تم نشر نتائجه في مجلة Prostate Cancer and Prostatic Diseases، تأثير تناول مادة الـ"MCP" على المرضى الذين يعانون من سرطان غدة البروستاتة، والذين أصبح المرض لديهم في مراحل متقدمة. وقد شارك في البحث عشرة رجال أصيبوا بسرطان البروستاتة، ولم تساعدهم العلاجات التقليدية للمرض، والتي تشمل عمليات جراحية استئصالية وعلاجات بالإشعاع.



والمادة الفعالة في الغذاء الإضافي، مادة البكتين، موجودة بشكل طبيعي في قشور الحمضيات، لكن تناول كميات كبيرة من الحمضيات لا يعتبر ناجعًا في منع تفاقم المرض. فجزيء مادة البكتين، الموجودة في الحمضيات، لا يُمتص في الدم بشكل طبيعي. وقد عملت شركة "إيكونوجنيكس" على تطوير جزيء أقصر من البكتين، بإمكان الدم امتصاصه، اعتبر أساسًا للبحث.



وقد تناول الرجال العشرة على امتداد 12 شهرًا، خلال التجارب، الغذاء الإضافي المسمى MCP" "Modified Citrus Pectin" (بكتين حمضيات محسن). وأشارت النتائج إلى وقف الأورام السرطانية التي قلت حدتها لدى سبعة من المرضى.
إكتشف الدكتور يتسحاك إليعاز، وهو طبيب إسرائيلي يعيش في الولايات المتحدة، وطاقم البحث الذي يعمل إلى جانبه، أن مادة "MCP"، أي مادة البكتين (Pectin) الموجودة في الحمضيات، تمكنت من وقف تفشي سرطان غدة البروستاتة (الغدة الراعفة). كما وجد الباحثون أنه يمكن لهذه المادة أن تساعد مرضى لم تسعفهم العلاجات الكيماوية والإشعاعات.


وقد فحص البحث العلمي، الذي تم نشر نتائجه في مجلة Prostate Cancer and Prostatic Diseases، تأثير تناول مادة الـ"MCP" على المرضى الذين يعانون من سرطان غدة البروستاتة، والذين أصبح المرض لديهم في مراحل متقدمة. وقد شارك في البحث عشرة رجال أصيبوا بسرطان البروستاتة، ولم تساعدهم العلاجات التقليدية للمرض، والتي تشمل عمليات جراحية استئصالية وعلاجات بالإشعاع.



والمادة الفعالة في الغذاء الإضافي، مادة البكتين، موجودة بشكل طبيعي في قشور الحمضيات، لكن تناول كميات كبيرة من الحمضيات لا يعتبر ناجعًا في منع تفاقم المرض. فجزيء مادة البكتين، الموجودة في الحمضيات، لا يُمتص في الدم بشكل طبيعي. وقد عملت شركة "إيكونوجنيكس" على تطوير جزيء أقصر من البكتين، بإمكان الدم امتصاصه، اعتبر أساسًا للبحث.



وقد تناول الرجال العشرة على امتداد 12 شهرًا، خلال التجارب، الغذاء الإضافي المسمى MCP" "Modified Citrus Pectin" (بكتين حمضيات محسن). وأشارت النتائج إلى وقف الأورام السرطانية التي قلت حدتها لدى سبعة من المرضى.

0 التعليقات:

إرسال تعليق