أعلن الدكتور حسني مصطفى عودة، المحاضر في قسم الهندسة الكيميائية في "جامعة النجاح الوطنية" في نابلس، أنه نجح في إعداد مستحضرات لعلاج مرضى السرطان بعد جهد متواصل من الدراسات والأبحاث.
وحصل الدكتور حسني مصطفى عودة على درجة الدكتوراة في مجال عمليات الفصل وتركيب الأبراج الكيميائية ووضع بصمات تميز في طب الأعشاب، زادت ثقة أبناء شعبنا، وقام بعدة أبحاث حول مسببات السرطان وطرق تحويل زيت القلي المستهلك والمعروف عنه بأنه من مسببات السرطان، حيث يتم تحويله إلى وقود فعال في "موتورات" الديزل، وبهذا تتجنب البيئة والإنسان من شر مؤكد، ونجح في تطوير علاجات للجروح والحروق والأكزيما وتشققات الأقدام، ومعالجة تساقط الشعر، وكل ذلك عن طريق العلاج بالمواد الطبيعية.
وقال الدكتور عودة في حديث لـ"وفا"، إن آخر ما توصل إليه هو إعداد مستحضرات لعلاج مرضى السرطان، وذلك بعد جهد متواصل من الدراسات والأبحاث، وإن المستحضر مستخلص من نباتات وأعشاب معروفة ومجربة وآمنة الاستخدام، حيث أن هذه المواد لها القدرة على تحسين العمل الوظيفي لمختلف أعضاء الجسم ومنها المصابة، وتجعله يعمل بشكل طبيعي يحد من انتشار أورام السرطان، ومن هذه المكونات ما يحفز الكبد على إفراز عصارات خاصة تمنع انتشار هذا المرض الخبيث.
وأكد أن هذا مبني على الدراسات السابقة لهذه المواد والتجارب العملية التي قام بها، وكان أولها شقيقه الذي تناولها بجانب العلاج الكيميائي، وظهرت نتائج إيجابية بعد الفحوصات الأخيرة التي قام بها.
وأعرب عن أمله في أن يتم استخدام هذا المستحضر من قبل الأطباء الأكفاء الذين يتابعون مرضاهم دورياً، بجانب العلاجات التقليدية (كيماوي وأشعة) ونصح باستخدامها كذلك بعد شفاء المرضى، كي يقلل أو يمنع تجدد الإصابة مرة أخرى، بل يستخدم كعائق للإصابة بالمرض أيضاً، وهو يطمح في تطوير هذا المستحضر لكي يكون أكثر تحديداً للعلاج.
ووجد د. عودة رغبة في التعاون من قبل المختصين في مختلف أقسام الجامعة ومراكزها ودعماً كبيراً من إدارة الجامعة الحريصة على تطوير وتحديث المختبرات، حيث يولي رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور رامي حمد الله، اهتماماً وحرصاً متميزاً لمختبرات الجامعة وللبحث العلمي.
وحول الفرق بين العقاقير والأعشاب الطبية والسر الذي يقف وراء هذا العلاج، قال الدكتور عودة، إن طرق استخدام الأعشاب الطبية تتنوع من منقوع ومغلي إلى استخلاص المواد الفعالة واستخدامها في صور تراكيب صيدلية مختلفة، وتعتبر العودة لاستخدام النباتات الطبية بمثابة العودة إلى الطبيعة في العلاج، خاصة وأن العقاقير المصنعة كيميائياً لها أعراض جانبية متعددة مقارنة بهذه الأعشاب.
وبين أن النباتات الخضراء غنية بالأكسجين، والدماغ وجميع أنسجة الجسم تعمل بصورة مثالية بوجود أكسجين، وقد حاول الأطباء قبل ثلاثين عاماً استخدامها للتصدي للأمراض المزمنة كالحساسية والربو لكنها تقدم كعامل مساعد يساعد الجسم على العمل بشكل طبيعي، وبالتالي تقيه من شر الأمراض الخبيثة، كما أن الأعشاب تحتوي على ثمانين أنزيماً وعلى كل الأحماض الأمينية المعروفة، علاوة على الأملاح والفيتامينات والعناصر والأملاح النادرة التي يحتاجها الجسم، وتحتوي على نسبة عالية من البروتين.
واقترح عودة تناول العصائر الخضراء بمقدار كأس من القهوة يومياً وإذا ما تم التعود عليها يمكن رفع الكمية إلى مقدار كأس.
ودعا الطلبة إلى التوجه لدراسة الهندسة الكيميائية والتي أصبحت دراستها متوفرة في "جامعة النجاح الوطنية" لأنها إحدى جوانب الهندسة التي تؤهل المتخصصين في مختلف جوانب الحياة، وتؤمن للإنسان والأمة احتياجاتها الضرورية كمصانع الأدوية الكيماوية والمواد الغذائية المختلفة، والدهانات والمنظفات والبلاستيك وغيرها.
وحصل الدكتور حسني مصطفى عودة على درجة الدكتوراة في مجال عمليات الفصل وتركيب الأبراج الكيميائية ووضع بصمات تميز في طب الأعشاب، زادت ثقة أبناء شعبنا، وقام بعدة أبحاث حول مسببات السرطان وطرق تحويل زيت القلي المستهلك والمعروف عنه بأنه من مسببات السرطان، حيث يتم تحويله إلى وقود فعال في "موتورات" الديزل، وبهذا تتجنب البيئة والإنسان من شر مؤكد، ونجح في تطوير علاجات للجروح والحروق والأكزيما وتشققات الأقدام، ومعالجة تساقط الشعر، وكل ذلك عن طريق العلاج بالمواد الطبيعية.
وقال الدكتور عودة في حديث لـ"وفا"، إن آخر ما توصل إليه هو إعداد مستحضرات لعلاج مرضى السرطان، وذلك بعد جهد متواصل من الدراسات والأبحاث، وإن المستحضر مستخلص من نباتات وأعشاب معروفة ومجربة وآمنة الاستخدام، حيث أن هذه المواد لها القدرة على تحسين العمل الوظيفي لمختلف أعضاء الجسم ومنها المصابة، وتجعله يعمل بشكل طبيعي يحد من انتشار أورام السرطان، ومن هذه المكونات ما يحفز الكبد على إفراز عصارات خاصة تمنع انتشار هذا المرض الخبيث.
وأكد أن هذا مبني على الدراسات السابقة لهذه المواد والتجارب العملية التي قام بها، وكان أولها شقيقه الذي تناولها بجانب العلاج الكيميائي، وظهرت نتائج إيجابية بعد الفحوصات الأخيرة التي قام بها.
وأعرب عن أمله في أن يتم استخدام هذا المستحضر من قبل الأطباء الأكفاء الذين يتابعون مرضاهم دورياً، بجانب العلاجات التقليدية (كيماوي وأشعة) ونصح باستخدامها كذلك بعد شفاء المرضى، كي يقلل أو يمنع تجدد الإصابة مرة أخرى، بل يستخدم كعائق للإصابة بالمرض أيضاً، وهو يطمح في تطوير هذا المستحضر لكي يكون أكثر تحديداً للعلاج.
ووجد د. عودة رغبة في التعاون من قبل المختصين في مختلف أقسام الجامعة ومراكزها ودعماً كبيراً من إدارة الجامعة الحريصة على تطوير وتحديث المختبرات، حيث يولي رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور رامي حمد الله، اهتماماً وحرصاً متميزاً لمختبرات الجامعة وللبحث العلمي.
وحول الفرق بين العقاقير والأعشاب الطبية والسر الذي يقف وراء هذا العلاج، قال الدكتور عودة، إن طرق استخدام الأعشاب الطبية تتنوع من منقوع ومغلي إلى استخلاص المواد الفعالة واستخدامها في صور تراكيب صيدلية مختلفة، وتعتبر العودة لاستخدام النباتات الطبية بمثابة العودة إلى الطبيعة في العلاج، خاصة وأن العقاقير المصنعة كيميائياً لها أعراض جانبية متعددة مقارنة بهذه الأعشاب.
وبين أن النباتات الخضراء غنية بالأكسجين، والدماغ وجميع أنسجة الجسم تعمل بصورة مثالية بوجود أكسجين، وقد حاول الأطباء قبل ثلاثين عاماً استخدامها للتصدي للأمراض المزمنة كالحساسية والربو لكنها تقدم كعامل مساعد يساعد الجسم على العمل بشكل طبيعي، وبالتالي تقيه من شر الأمراض الخبيثة، كما أن الأعشاب تحتوي على ثمانين أنزيماً وعلى كل الأحماض الأمينية المعروفة، علاوة على الأملاح والفيتامينات والعناصر والأملاح النادرة التي يحتاجها الجسم، وتحتوي على نسبة عالية من البروتين.
واقترح عودة تناول العصائر الخضراء بمقدار كأس من القهوة يومياً وإذا ما تم التعود عليها يمكن رفع الكمية إلى مقدار كأس.
ودعا الطلبة إلى التوجه لدراسة الهندسة الكيميائية والتي أصبحت دراستها متوفرة في "جامعة النجاح الوطنية" لأنها إحدى جوانب الهندسة التي تؤهل المتخصصين في مختلف جوانب الحياة، وتؤمن للإنسان والأمة احتياجاتها الضرورية كمصانع الأدوية الكيماوية والمواد الغذائية المختلفة، والدهانات والمنظفات والبلاستيك وغيرها.
أعلن الدكتور حسني مصطفى عودة، المحاضر في قسم الهندسة الكيميائية في "جامعة النجاح الوطنية" في نابلس، أنه نجح في إعداد مستحضرات لعلاج مرضى السرطان بعد جهد متواصل من الدراسات والأبحاث.
وحصل الدكتور حسني مصطفى عودة على درجة الدكتوراة في مجال عمليات الفصل وتركيب الأبراج الكيميائية ووضع بصمات تميز في طب الأعشاب، زادت ثقة أبناء شعبنا، وقام بعدة أبحاث حول مسببات السرطان وطرق تحويل زيت القلي المستهلك والمعروف عنه بأنه من مسببات السرطان، حيث يتم تحويله إلى وقود فعال في "موتورات" الديزل، وبهذا تتجنب البيئة والإنسان من شر مؤكد، ونجح في تطوير علاجات للجروح والحروق والأكزيما وتشققات الأقدام، ومعالجة تساقط الشعر، وكل ذلك عن طريق العلاج بالمواد الطبيعية.
وقال الدكتور عودة في حديث لـ"وفا"، إن آخر ما توصل إليه هو إعداد مستحضرات لعلاج مرضى السرطان، وذلك بعد جهد متواصل من الدراسات والأبحاث، وإن المستحضر مستخلص من نباتات وأعشاب معروفة ومجربة وآمنة الاستخدام، حيث أن هذه المواد لها القدرة على تحسين العمل الوظيفي لمختلف أعضاء الجسم ومنها المصابة، وتجعله يعمل بشكل طبيعي يحد من انتشار أورام السرطان، ومن هذه المكونات ما يحفز الكبد على إفراز عصارات خاصة تمنع انتشار هذا المرض الخبيث.
وأكد أن هذا مبني على الدراسات السابقة لهذه المواد والتجارب العملية التي قام بها، وكان أولها شقيقه الذي تناولها بجانب العلاج الكيميائي، وظهرت نتائج إيجابية بعد الفحوصات الأخيرة التي قام بها.
وأعرب عن أمله في أن يتم استخدام هذا المستحضر من قبل الأطباء الأكفاء الذين يتابعون مرضاهم دورياً، بجانب العلاجات التقليدية (كيماوي وأشعة) ونصح باستخدامها كذلك بعد شفاء المرضى، كي يقلل أو يمنع تجدد الإصابة مرة أخرى، بل يستخدم كعائق للإصابة بالمرض أيضاً، وهو يطمح في تطوير هذا المستحضر لكي يكون أكثر تحديداً للعلاج.
ووجد د. عودة رغبة في التعاون من قبل المختصين في مختلف أقسام الجامعة ومراكزها ودعماً كبيراً من إدارة الجامعة الحريصة على تطوير وتحديث المختبرات، حيث يولي رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور رامي حمد الله، اهتماماً وحرصاً متميزاً لمختبرات الجامعة وللبحث العلمي.
وحول الفرق بين العقاقير والأعشاب الطبية والسر الذي يقف وراء هذا العلاج، قال الدكتور عودة، إن طرق استخدام الأعشاب الطبية تتنوع من منقوع ومغلي إلى استخلاص المواد الفعالة واستخدامها في صور تراكيب صيدلية مختلفة، وتعتبر العودة لاستخدام النباتات الطبية بمثابة العودة إلى الطبيعة في العلاج، خاصة وأن العقاقير المصنعة كيميائياً لها أعراض جانبية متعددة مقارنة بهذه الأعشاب.
وبين أن النباتات الخضراء غنية بالأكسجين، والدماغ وجميع أنسجة الجسم تعمل بصورة مثالية بوجود أكسجين، وقد حاول الأطباء قبل ثلاثين عاماً استخدامها للتصدي للأمراض المزمنة كالحساسية والربو لكنها تقدم كعامل مساعد يساعد الجسم على العمل بشكل طبيعي، وبالتالي تقيه من شر الأمراض الخبيثة، كما أن الأعشاب تحتوي على ثمانين أنزيماً وعلى كل الأحماض الأمينية المعروفة، علاوة على الأملاح والفيتامينات والعناصر والأملاح النادرة التي يحتاجها الجسم، وتحتوي على نسبة عالية من البروتين.
واقترح عودة تناول العصائر الخضراء بمقدار كأس من القهوة يومياً وإذا ما تم التعود عليها يمكن رفع الكمية إلى مقدار كأس.
ودعا الطلبة إلى التوجه لدراسة الهندسة الكيميائية والتي أصبحت دراستها متوفرة في "جامعة النجاح الوطنية" لأنها إحدى جوانب الهندسة التي تؤهل المتخصصين في مختلف جوانب الحياة، وتؤمن للإنسان والأمة احتياجاتها الضرورية كمصانع الأدوية الكيماوية والمواد الغذائية المختلفة، والدهانات والمنظفات والبلاستيك وغيرها.
وحصل الدكتور حسني مصطفى عودة على درجة الدكتوراة في مجال عمليات الفصل وتركيب الأبراج الكيميائية ووضع بصمات تميز في طب الأعشاب، زادت ثقة أبناء شعبنا، وقام بعدة أبحاث حول مسببات السرطان وطرق تحويل زيت القلي المستهلك والمعروف عنه بأنه من مسببات السرطان، حيث يتم تحويله إلى وقود فعال في "موتورات" الديزل، وبهذا تتجنب البيئة والإنسان من شر مؤكد، ونجح في تطوير علاجات للجروح والحروق والأكزيما وتشققات الأقدام، ومعالجة تساقط الشعر، وكل ذلك عن طريق العلاج بالمواد الطبيعية.
وقال الدكتور عودة في حديث لـ"وفا"، إن آخر ما توصل إليه هو إعداد مستحضرات لعلاج مرضى السرطان، وذلك بعد جهد متواصل من الدراسات والأبحاث، وإن المستحضر مستخلص من نباتات وأعشاب معروفة ومجربة وآمنة الاستخدام، حيث أن هذه المواد لها القدرة على تحسين العمل الوظيفي لمختلف أعضاء الجسم ومنها المصابة، وتجعله يعمل بشكل طبيعي يحد من انتشار أورام السرطان، ومن هذه المكونات ما يحفز الكبد على إفراز عصارات خاصة تمنع انتشار هذا المرض الخبيث.
وأكد أن هذا مبني على الدراسات السابقة لهذه المواد والتجارب العملية التي قام بها، وكان أولها شقيقه الذي تناولها بجانب العلاج الكيميائي، وظهرت نتائج إيجابية بعد الفحوصات الأخيرة التي قام بها.
وأعرب عن أمله في أن يتم استخدام هذا المستحضر من قبل الأطباء الأكفاء الذين يتابعون مرضاهم دورياً، بجانب العلاجات التقليدية (كيماوي وأشعة) ونصح باستخدامها كذلك بعد شفاء المرضى، كي يقلل أو يمنع تجدد الإصابة مرة أخرى، بل يستخدم كعائق للإصابة بالمرض أيضاً، وهو يطمح في تطوير هذا المستحضر لكي يكون أكثر تحديداً للعلاج.
ووجد د. عودة رغبة في التعاون من قبل المختصين في مختلف أقسام الجامعة ومراكزها ودعماً كبيراً من إدارة الجامعة الحريصة على تطوير وتحديث المختبرات، حيث يولي رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور رامي حمد الله، اهتماماً وحرصاً متميزاً لمختبرات الجامعة وللبحث العلمي.
وحول الفرق بين العقاقير والأعشاب الطبية والسر الذي يقف وراء هذا العلاج، قال الدكتور عودة، إن طرق استخدام الأعشاب الطبية تتنوع من منقوع ومغلي إلى استخلاص المواد الفعالة واستخدامها في صور تراكيب صيدلية مختلفة، وتعتبر العودة لاستخدام النباتات الطبية بمثابة العودة إلى الطبيعة في العلاج، خاصة وأن العقاقير المصنعة كيميائياً لها أعراض جانبية متعددة مقارنة بهذه الأعشاب.
وبين أن النباتات الخضراء غنية بالأكسجين، والدماغ وجميع أنسجة الجسم تعمل بصورة مثالية بوجود أكسجين، وقد حاول الأطباء قبل ثلاثين عاماً استخدامها للتصدي للأمراض المزمنة كالحساسية والربو لكنها تقدم كعامل مساعد يساعد الجسم على العمل بشكل طبيعي، وبالتالي تقيه من شر الأمراض الخبيثة، كما أن الأعشاب تحتوي على ثمانين أنزيماً وعلى كل الأحماض الأمينية المعروفة، علاوة على الأملاح والفيتامينات والعناصر والأملاح النادرة التي يحتاجها الجسم، وتحتوي على نسبة عالية من البروتين.
واقترح عودة تناول العصائر الخضراء بمقدار كأس من القهوة يومياً وإذا ما تم التعود عليها يمكن رفع الكمية إلى مقدار كأس.
ودعا الطلبة إلى التوجه لدراسة الهندسة الكيميائية والتي أصبحت دراستها متوفرة في "جامعة النجاح الوطنية" لأنها إحدى جوانب الهندسة التي تؤهل المتخصصين في مختلف جوانب الحياة، وتؤمن للإنسان والأمة احتياجاتها الضرورية كمصانع الأدوية الكيماوية والمواد الغذائية المختلفة، والدهانات والمنظفات والبلاستيك وغيرها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق