نشرت مجلة "أرشيف الطب الداخلي" نتائج بحث علمي جديد تبين منها أن تناول الفواكه يوميًا (ثلاثة ثمار) قد ينقذ حياتكم. وقال العلماء الذين أجروا البحث إن الألياف الغذائية الموجودة في الفواكه والخضروات تقلل بشكل ملحوظ من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد أجرى العلماء مسحًا للنتائج التي تم التوصل إليها من أبحاث أمريكية وأوروبية ضمت أكثر من 330 ألف بالغ. وأصيب 5،942 شخصًا بأمراض قلبية، ومات 2،011 بسبب تلك الأمراض خلال الأعوام التي أجري البحث خلاله. وبعد إجراء الحسابات، اكتشف العلماء أن تناول 10 غرامات من الألياف الغذائية لليوم الواحد، من شأنها أن تقلل احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة 14%، واحتمالات الموت جراء مرض قلبي بنسبة 27%.
ومن المعروف بأن الألياف الغذائية الموجودة في الفواكه، الخضروات والحبوب، تخفف من ضغط الدم ومن مستوى الكولسترول لتحمي بذلك الأوعية الدموية والقلب، إلا أن العلماء اكتشفوا بأن الحماية الكبرى كانت لدى أولئك الذين يتلقون الألياف الغذائية التي مصدرها من الفواكه والحبوب، وحماية أقل وجدت لدى أولئك الذين يتلقون تلك الألياف من الخضروات.
وبموجب ما يقوله العلماء، فإن السبب في ذلك يكمن في الخضروات المطبوخة (أو المُعَدّة بطريقة أو بأخرى) أو التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر قد تسبب مرض السكري، المعروف بأنه يساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتقول أخصائية التغذية، عنات يهلوم: "إذا كان في الماضي من يعتبر الألياف الغذائية طعام الفقراء، فإن هذه الألياف تحتل، اليوم، مرتبة رفيعة في أفخر المطاعم. جهاز الهضم في جسم الإنسان لا يهضم الألياف الغذائية، وهذه الصفة السلبية هي في حقيقة الأمر هي الصفة الإيجابية لتلك الألياف".
وتضيف يهلوم: "بفضل جفاف تلك الألياف الغذائية، فإنها تمتص الدهنيات التي قد تغلق الشرايين. والسر الذي يكمن فيها هو أنها تبقي الفيتامينات والسيدان، قبل خروجها من الجسم مع الفضلات، وتجعلنا نشعر بالشبع كونها تضخم الجهاز الهضمي وتجعله يأخذ حجمه الأمثل. وفي هذه المرحلة، فإن تلك الألياف توازن نسبة الإنسولين، ولذلك فهي تعتبر من العوامل التي تؤدي إلى تقليل احتمالات الإصابة بمرض السكري الذي يزيد من احتمالات الإصابة بمرض القلب".
وقد أجرى العلماء مسحًا للنتائج التي تم التوصل إليها من أبحاث أمريكية وأوروبية ضمت أكثر من 330 ألف بالغ. وأصيب 5،942 شخصًا بأمراض قلبية، ومات 2،011 بسبب تلك الأمراض خلال الأعوام التي أجري البحث خلاله. وبعد إجراء الحسابات، اكتشف العلماء أن تناول 10 غرامات من الألياف الغذائية لليوم الواحد، من شأنها أن تقلل احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة 14%، واحتمالات الموت جراء مرض قلبي بنسبة 27%.
ومن المعروف بأن الألياف الغذائية الموجودة في الفواكه، الخضروات والحبوب، تخفف من ضغط الدم ومن مستوى الكولسترول لتحمي بذلك الأوعية الدموية والقلب، إلا أن العلماء اكتشفوا بأن الحماية الكبرى كانت لدى أولئك الذين يتلقون الألياف الغذائية التي مصدرها من الفواكه والحبوب، وحماية أقل وجدت لدى أولئك الذين يتلقون تلك الألياف من الخضروات.
وبموجب ما يقوله العلماء، فإن السبب في ذلك يكمن في الخضروات المطبوخة (أو المُعَدّة بطريقة أو بأخرى) أو التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر قد تسبب مرض السكري، المعروف بأنه يساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتقول أخصائية التغذية، عنات يهلوم: "إذا كان في الماضي من يعتبر الألياف الغذائية طعام الفقراء، فإن هذه الألياف تحتل، اليوم، مرتبة رفيعة في أفخر المطاعم. جهاز الهضم في جسم الإنسان لا يهضم الألياف الغذائية، وهذه الصفة السلبية هي في حقيقة الأمر هي الصفة الإيجابية لتلك الألياف".
وتضيف يهلوم: "بفضل جفاف تلك الألياف الغذائية، فإنها تمتص الدهنيات التي قد تغلق الشرايين. والسر الذي يكمن فيها هو أنها تبقي الفيتامينات والسيدان، قبل خروجها من الجسم مع الفضلات، وتجعلنا نشعر بالشبع كونها تضخم الجهاز الهضمي وتجعله يأخذ حجمه الأمثل. وفي هذه المرحلة، فإن تلك الألياف توازن نسبة الإنسولين، ولذلك فهي تعتبر من العوامل التي تؤدي إلى تقليل احتمالات الإصابة بمرض السكري الذي يزيد من احتمالات الإصابة بمرض القلب".
نشرت مجلة "أرشيف الطب الداخلي" نتائج بحث علمي جديد تبين منها أن تناول الفواكه يوميًا (ثلاثة ثمار) قد ينقذ حياتكم. وقال العلماء الذين أجروا البحث إن الألياف الغذائية الموجودة في الفواكه والخضروات تقلل بشكل ملحوظ من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد أجرى العلماء مسحًا للنتائج التي تم التوصل إليها من أبحاث أمريكية وأوروبية ضمت أكثر من 330 ألف بالغ. وأصيب 5،942 شخصًا بأمراض قلبية، ومات 2،011 بسبب تلك الأمراض خلال الأعوام التي أجري البحث خلاله. وبعد إجراء الحسابات، اكتشف العلماء أن تناول 10 غرامات من الألياف الغذائية لليوم الواحد، من شأنها أن تقلل احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة 14%، واحتمالات الموت جراء مرض قلبي بنسبة 27%.
ومن المعروف بأن الألياف الغذائية الموجودة في الفواكه، الخضروات والحبوب، تخفف من ضغط الدم ومن مستوى الكولسترول لتحمي بذلك الأوعية الدموية والقلب، إلا أن العلماء اكتشفوا بأن الحماية الكبرى كانت لدى أولئك الذين يتلقون الألياف الغذائية التي مصدرها من الفواكه والحبوب، وحماية أقل وجدت لدى أولئك الذين يتلقون تلك الألياف من الخضروات.
وبموجب ما يقوله العلماء، فإن السبب في ذلك يكمن في الخضروات المطبوخة (أو المُعَدّة بطريقة أو بأخرى) أو التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر قد تسبب مرض السكري، المعروف بأنه يساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتقول أخصائية التغذية، عنات يهلوم: "إذا كان في الماضي من يعتبر الألياف الغذائية طعام الفقراء، فإن هذه الألياف تحتل، اليوم، مرتبة رفيعة في أفخر المطاعم. جهاز الهضم في جسم الإنسان لا يهضم الألياف الغذائية، وهذه الصفة السلبية هي في حقيقة الأمر هي الصفة الإيجابية لتلك الألياف".
وتضيف يهلوم: "بفضل جفاف تلك الألياف الغذائية، فإنها تمتص الدهنيات التي قد تغلق الشرايين. والسر الذي يكمن فيها هو أنها تبقي الفيتامينات والسيدان، قبل خروجها من الجسم مع الفضلات، وتجعلنا نشعر بالشبع كونها تضخم الجهاز الهضمي وتجعله يأخذ حجمه الأمثل. وفي هذه المرحلة، فإن تلك الألياف توازن نسبة الإنسولين، ولذلك فهي تعتبر من العوامل التي تؤدي إلى تقليل احتمالات الإصابة بمرض السكري الذي يزيد من احتمالات الإصابة بمرض القلب".
وقد أجرى العلماء مسحًا للنتائج التي تم التوصل إليها من أبحاث أمريكية وأوروبية ضمت أكثر من 330 ألف بالغ. وأصيب 5،942 شخصًا بأمراض قلبية، ومات 2،011 بسبب تلك الأمراض خلال الأعوام التي أجري البحث خلاله. وبعد إجراء الحسابات، اكتشف العلماء أن تناول 10 غرامات من الألياف الغذائية لليوم الواحد، من شأنها أن تقلل احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة 14%، واحتمالات الموت جراء مرض قلبي بنسبة 27%.
ومن المعروف بأن الألياف الغذائية الموجودة في الفواكه، الخضروات والحبوب، تخفف من ضغط الدم ومن مستوى الكولسترول لتحمي بذلك الأوعية الدموية والقلب، إلا أن العلماء اكتشفوا بأن الحماية الكبرى كانت لدى أولئك الذين يتلقون الألياف الغذائية التي مصدرها من الفواكه والحبوب، وحماية أقل وجدت لدى أولئك الذين يتلقون تلك الألياف من الخضروات.
وبموجب ما يقوله العلماء، فإن السبب في ذلك يكمن في الخضروات المطبوخة (أو المُعَدّة بطريقة أو بأخرى) أو التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر قد تسبب مرض السكري، المعروف بأنه يساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتقول أخصائية التغذية، عنات يهلوم: "إذا كان في الماضي من يعتبر الألياف الغذائية طعام الفقراء، فإن هذه الألياف تحتل، اليوم، مرتبة رفيعة في أفخر المطاعم. جهاز الهضم في جسم الإنسان لا يهضم الألياف الغذائية، وهذه الصفة السلبية هي في حقيقة الأمر هي الصفة الإيجابية لتلك الألياف".
وتضيف يهلوم: "بفضل جفاف تلك الألياف الغذائية، فإنها تمتص الدهنيات التي قد تغلق الشرايين. والسر الذي يكمن فيها هو أنها تبقي الفيتامينات والسيدان، قبل خروجها من الجسم مع الفضلات، وتجعلنا نشعر بالشبع كونها تضخم الجهاز الهضمي وتجعله يأخذ حجمه الأمثل. وفي هذه المرحلة، فإن تلك الألياف توازن نسبة الإنسولين، ولذلك فهي تعتبر من العوامل التي تؤدي إلى تقليل احتمالات الإصابة بمرض السكري الذي يزيد من احتمالات الإصابة بمرض القلب".
0 التعليقات:
إرسال تعليق