نشرت مجلة "JAMA"، التي تصدرها الجمعية الطبية الأمريكية، هذا الأسبوع، نتائج دراسة حديثة تظهر أن قياس ضغط الدم في البيت أفضل منه في عيادة الطبيب، عندما يكون الهدف فحص احتمالات الإصابة بالسكتة القلبية.
وفي إطار الدراسة الجديدة، أجرى مختصون من مستشفى "بومبيدو" في باريس مقارنة بين عمليات قياس لضغط الدم لدى مجموعة من المعالَجين في البيت وفي العيادة، وفحصوا مدى دقة التنبؤ بحدوث سكتة قلبية لدى المعالجين.
وقال الدكتور أميتاي إلكيام، أخصائي الأمراض الداخلية في مركز "شيبا" الطبي، لموقع "ArabYnet": "إننا نعرف من دراسات سابقة، أن نتائج قياسات ضغط الدم التي تتم في عيادة الطبيب لا تمثل بصدق ضغط الدم الحقيقي... والسبب في ذلك أن هناك نسبة معينة من الذين يخضعون للفحص تعاني ممّا يسمى "ضغط دم عالٍ بسبب المريول الأبيض"، ينجم عن الشعور بالقلق والانفعال عند زيارة الطبيب".
ويشير د. إلكيام إلى أن هناك مرضى تكون نتائج قياس ضغط الدم لديهم سوية في البيت، بينما تتحول هذه النتائج إلى شاذة وغير طبيعية عندما يجرون عملية الفحص لدى الطبيب. ويقول إلكيام: "أحيانـًا يعالَج هؤلاء المرضى بأدوية لخفض ضغط الدم العالي، بعد أن يتمّ تشخيصهم خطأ كمن يعانون من ارتفاع في ضغط الدم".
ويتابع إلكيام قوله "إننا نشجّع مرضى ضغط الدم العالي على فحص ضغط الدم لديهم في منازلهم، ونقل النتائج التي يسجلونها إلى الطبيب". ويضيف: "التحفظ (الوحيد) هو أنه يجب التأكد من صلاحية ودقة الجهاز الذي يتمّ شراؤه".
وفي إطار الدراسة الجديدة، أجرى مختصون من مستشفى "بومبيدو" في باريس مقارنة بين عمليات قياس لضغط الدم لدى مجموعة من المعالَجين في البيت وفي العيادة، وفحصوا مدى دقة التنبؤ بحدوث سكتة قلبية لدى المعالجين.
وقال الدكتور أميتاي إلكيام، أخصائي الأمراض الداخلية في مركز "شيبا" الطبي، لموقع "ArabYnet": "إننا نعرف من دراسات سابقة، أن نتائج قياسات ضغط الدم التي تتم في عيادة الطبيب لا تمثل بصدق ضغط الدم الحقيقي... والسبب في ذلك أن هناك نسبة معينة من الذين يخضعون للفحص تعاني ممّا يسمى "ضغط دم عالٍ بسبب المريول الأبيض"، ينجم عن الشعور بالقلق والانفعال عند زيارة الطبيب".
ويشير د. إلكيام إلى أن هناك مرضى تكون نتائج قياس ضغط الدم لديهم سوية في البيت، بينما تتحول هذه النتائج إلى شاذة وغير طبيعية عندما يجرون عملية الفحص لدى الطبيب. ويقول إلكيام: "أحيانـًا يعالَج هؤلاء المرضى بأدوية لخفض ضغط الدم العالي، بعد أن يتمّ تشخيصهم خطأ كمن يعانون من ارتفاع في ضغط الدم".
ويتابع إلكيام قوله "إننا نشجّع مرضى ضغط الدم العالي على فحص ضغط الدم لديهم في منازلهم، ونقل النتائج التي يسجلونها إلى الطبيب". ويضيف: "التحفظ (الوحيد) هو أنه يجب التأكد من صلاحية ودقة الجهاز الذي يتمّ شراؤه".
نشرت مجلة "JAMA"، التي تصدرها الجمعية الطبية الأمريكية، هذا الأسبوع، نتائج دراسة حديثة تظهر أن قياس ضغط الدم في البيت أفضل منه في عيادة الطبيب، عندما يكون الهدف فحص احتمالات الإصابة بالسكتة القلبية.
وفي إطار الدراسة الجديدة، أجرى مختصون من مستشفى "بومبيدو" في باريس مقارنة بين عمليات قياس لضغط الدم لدى مجموعة من المعالَجين في البيت وفي العيادة، وفحصوا مدى دقة التنبؤ بحدوث سكتة قلبية لدى المعالجين.
وقال الدكتور أميتاي إلكيام، أخصائي الأمراض الداخلية في مركز "شيبا" الطبي، لموقع "ArabYnet": "إننا نعرف من دراسات سابقة، أن نتائج قياسات ضغط الدم التي تتم في عيادة الطبيب لا تمثل بصدق ضغط الدم الحقيقي... والسبب في ذلك أن هناك نسبة معينة من الذين يخضعون للفحص تعاني ممّا يسمى "ضغط دم عالٍ بسبب المريول الأبيض"، ينجم عن الشعور بالقلق والانفعال عند زيارة الطبيب".
ويشير د. إلكيام إلى أن هناك مرضى تكون نتائج قياس ضغط الدم لديهم سوية في البيت، بينما تتحول هذه النتائج إلى شاذة وغير طبيعية عندما يجرون عملية الفحص لدى الطبيب. ويقول إلكيام: "أحيانـًا يعالَج هؤلاء المرضى بأدوية لخفض ضغط الدم العالي، بعد أن يتمّ تشخيصهم خطأ كمن يعانون من ارتفاع في ضغط الدم".
ويتابع إلكيام قوله "إننا نشجّع مرضى ضغط الدم العالي على فحص ضغط الدم لديهم في منازلهم، ونقل النتائج التي يسجلونها إلى الطبيب". ويضيف: "التحفظ (الوحيد) هو أنه يجب التأكد من صلاحية ودقة الجهاز الذي يتمّ شراؤه".
وفي إطار الدراسة الجديدة، أجرى مختصون من مستشفى "بومبيدو" في باريس مقارنة بين عمليات قياس لضغط الدم لدى مجموعة من المعالَجين في البيت وفي العيادة، وفحصوا مدى دقة التنبؤ بحدوث سكتة قلبية لدى المعالجين.
وقال الدكتور أميتاي إلكيام، أخصائي الأمراض الداخلية في مركز "شيبا" الطبي، لموقع "ArabYnet": "إننا نعرف من دراسات سابقة، أن نتائج قياسات ضغط الدم التي تتم في عيادة الطبيب لا تمثل بصدق ضغط الدم الحقيقي... والسبب في ذلك أن هناك نسبة معينة من الذين يخضعون للفحص تعاني ممّا يسمى "ضغط دم عالٍ بسبب المريول الأبيض"، ينجم عن الشعور بالقلق والانفعال عند زيارة الطبيب".
ويشير د. إلكيام إلى أن هناك مرضى تكون نتائج قياس ضغط الدم لديهم سوية في البيت، بينما تتحول هذه النتائج إلى شاذة وغير طبيعية عندما يجرون عملية الفحص لدى الطبيب. ويقول إلكيام: "أحيانـًا يعالَج هؤلاء المرضى بأدوية لخفض ضغط الدم العالي، بعد أن يتمّ تشخيصهم خطأ كمن يعانون من ارتفاع في ضغط الدم".
ويتابع إلكيام قوله "إننا نشجّع مرضى ضغط الدم العالي على فحص ضغط الدم لديهم في منازلهم، ونقل النتائج التي يسجلونها إلى الطبيب". ويضيف: "التحفظ (الوحيد) هو أنه يجب التأكد من صلاحية ودقة الجهاز الذي يتمّ شراؤه".
0 التعليقات:
إرسال تعليق