تساهم الخطوات البسيطة الآتية في تعزيز
كمية الأوكسيجين في الجسم وتفريغه من الماء والحفاظ على سلامته.
الاستحمام بهدف الاسترخاء
اسكب نصف كوب من ملح البحر في ماء ساخنة جداً أثناء الاستحمام.
من المعروف أن ماء البحر غنية بالمعادن والعناصر الأساسية المغذية،
ما يساهم في تجديد احتياطات الجسم وإعادة إحيائها في العمق.
انقع الجسم في الماء مدة 15 دقيقة على الأقل
ثم احرص على شرب كمية كبيرة من الماء بعد الانتهاء.
تخصيص بعض الوقت للذات
لا شك في أن الأكل السليم عامل مهم،
لكن يجب ألا ننسى أن الضغط النفسي
وحده يُعتبر مصدراً أساسياً لتراكم السموم.
يجب منح الجسم المجال لاستعادة حيويته وتجنب اللحظات العصيبة
: يمكن تخصيص بعض الوقت لمشاهدة فيلم،
أو قراءة كتاب، أو إجراء مكالمة طويلة مع أحد الأصدقاء،
أو حتى الاكتفاء بتأمل منظر طبيعي بكل بساطة.
الأهم هو فعل كل ما يعزز استرخاء الجسم.
التنفس بعمق
اعتدنا على عدم التنفس بعمق كاف،
بل إننا نُخرج غالباً خِمس الهواء الموجود في الرئتين،
ما يعني تراكم السموم في الجسم.
يجب الاعتياد على التنفس بعمق مرات عدة يومياً:
أقفلوا العيون واشهقوا مع الحرص على نفخ البطن
ثم ازفروا بوتيرة بطيئة جداً. ركزوا على مسار الهواء
وأعيدوا الكرة بين أربع وخمس مرات متتالية.
ستشعرون بالفرق فوراً!
النوم السليم
تتجدد الخلايا خلال الليل، لذا من الضروري الحصول
على ساعات نوم كافية. هل تجد صعوبة في ذلك؟
من الأفضل إذاً النوم في الساعة الحادية عشرة كحد أقصى.
تجنب المواد المنشّطة
هل أنت معتاد على شرب القهوة في كل صباح؟
وهل تفرط في شربها طوال اليوم؟
يجب التنبه إلى أن الإفراط في استهلاك الكافيين
يؤثر على إنتاج الكورتيزول (هرمون الضغط النفسي)،
ما يعزز تراكم الدهون في الجسم. من الأفضل شرب الشاي الأخضر.
التدليك
بما أن التدليك، ولو لفترة قصيرة،
يساهم في تنشيط الدورة الدموية واللمفاوية
وتعزيز عملية التخلص من السموم،
ننصح باختيار زيت منعش خاص
وتدليك المنطقة الممتدة بين الكاحلين والوركين مدة 5 دقائق،
صباحاً ومساءً. كذلك، يؤثر التدليك على إنتاج هرمونات الأندورفين
المسؤولة عن الشعور بالراحة.
علاج بالزيوت الأساسية
هل تشعر بثقل في جسمك؟
لا بد من تنشيط الكبد المسؤول عن تصفية الجسم
من جميع المخلفات بفضل علاج طبيعي
يتألف من قطرتين من زيت الحامض الأساسي،
مرتين يومياً، طوال 20 يوماً. يمكن تكرار
هذا العلاج بعد الأعياد تحديداً.
المشي يومياً
ننصح بالمشي يومياً مدة 30 دقيقة على الأقل بكل نشاط،
ما يضمن بعض التعرّق. بهذه الطريقة،
يمكن تحفيز الدورة الدموية والتخلص من الماء المتراكمة في الأنسجة.
تنظيف البشرة أثناء حمام البخار
البشرة عامل مهم للتخلص من السموم بقدر أهمية الرئتين،
والكبد، والأمعاء، والكلى. كي تعمل البشرة بطريقة سليمة،
لا بد من التخلص من الخلايا الميتة. يمكن فعل ذلك من خلال جلسة
«تقشير» خلال الاستحمام (بواسطة منتجات متوافرة في الصيدليات).
بفضل الحرارة التي تتراوح بين 40 و50 درجة مئوية ورطوبة الجو
(90% وما فوق)، يساهم حمام البخار في توسيع مسام البشرة
وتعزيز عملية التعرّق، بالتالي التخلص من السموم.
يساعد تقشير البشرة في المرحلة اللاحقة في القضاء
على الخلايا الميتة وتنشيط الدورة الدموية.
هكذا تتنفس البشرة بطريقة أفضل!
شرب الماء على مدار اليوم
لطرد السموم والماء المحتبسة في الأنسجة،
يجب الإكثار من شرب الماء. هل تجد صعوبة
في استهلاك المياه «الطبيعية»؟ يمكن استبدالها
بتحضيرات خاصة تفرّغ الجسم وتخلّصه من السموم
شرط خلطها في قنينة ماء وشربها طوال اليوم.
يمكن اختيار نقيع ساخن أو خليط من الشاي الأخضر
والأعشاب. أهم ما في الأمر هو شرب السائل بشكل منتظم
ومن الأفضل اختيار المشروبات التي تكون حرارتها
معتدلة أو ساخنة. لكن يجب تجنب المشروبات الباردة.
كمية الأوكسيجين في الجسم وتفريغه من الماء والحفاظ على سلامته.
الاستحمام بهدف الاسترخاء
اسكب نصف كوب من ملح البحر في ماء ساخنة جداً أثناء الاستحمام.
من المعروف أن ماء البحر غنية بالمعادن والعناصر الأساسية المغذية،
ما يساهم في تجديد احتياطات الجسم وإعادة إحيائها في العمق.
انقع الجسم في الماء مدة 15 دقيقة على الأقل
ثم احرص على شرب كمية كبيرة من الماء بعد الانتهاء.
تخصيص بعض الوقت للذات
لا شك في أن الأكل السليم عامل مهم،
لكن يجب ألا ننسى أن الضغط النفسي
وحده يُعتبر مصدراً أساسياً لتراكم السموم.
يجب منح الجسم المجال لاستعادة حيويته وتجنب اللحظات العصيبة
: يمكن تخصيص بعض الوقت لمشاهدة فيلم،
أو قراءة كتاب، أو إجراء مكالمة طويلة مع أحد الأصدقاء،
أو حتى الاكتفاء بتأمل منظر طبيعي بكل بساطة.
الأهم هو فعل كل ما يعزز استرخاء الجسم.
التنفس بعمق
اعتدنا على عدم التنفس بعمق كاف،
بل إننا نُخرج غالباً خِمس الهواء الموجود في الرئتين،
ما يعني تراكم السموم في الجسم.
يجب الاعتياد على التنفس بعمق مرات عدة يومياً:
أقفلوا العيون واشهقوا مع الحرص على نفخ البطن
ثم ازفروا بوتيرة بطيئة جداً. ركزوا على مسار الهواء
وأعيدوا الكرة بين أربع وخمس مرات متتالية.
ستشعرون بالفرق فوراً!
النوم السليم
تتجدد الخلايا خلال الليل، لذا من الضروري الحصول
على ساعات نوم كافية. هل تجد صعوبة في ذلك؟
من الأفضل إذاً النوم في الساعة الحادية عشرة كحد أقصى.
تجنب المواد المنشّطة
هل أنت معتاد على شرب القهوة في كل صباح؟
وهل تفرط في شربها طوال اليوم؟
يجب التنبه إلى أن الإفراط في استهلاك الكافيين
يؤثر على إنتاج الكورتيزول (هرمون الضغط النفسي)،
ما يعزز تراكم الدهون في الجسم. من الأفضل شرب الشاي الأخضر.
التدليك
بما أن التدليك، ولو لفترة قصيرة،
يساهم في تنشيط الدورة الدموية واللمفاوية
وتعزيز عملية التخلص من السموم،
ننصح باختيار زيت منعش خاص
وتدليك المنطقة الممتدة بين الكاحلين والوركين مدة 5 دقائق،
صباحاً ومساءً. كذلك، يؤثر التدليك على إنتاج هرمونات الأندورفين
المسؤولة عن الشعور بالراحة.
علاج بالزيوت الأساسية
هل تشعر بثقل في جسمك؟
لا بد من تنشيط الكبد المسؤول عن تصفية الجسم
من جميع المخلفات بفضل علاج طبيعي
يتألف من قطرتين من زيت الحامض الأساسي،
مرتين يومياً، طوال 20 يوماً. يمكن تكرار
هذا العلاج بعد الأعياد تحديداً.
المشي يومياً
ننصح بالمشي يومياً مدة 30 دقيقة على الأقل بكل نشاط،
ما يضمن بعض التعرّق. بهذه الطريقة،
يمكن تحفيز الدورة الدموية والتخلص من الماء المتراكمة في الأنسجة.
تنظيف البشرة أثناء حمام البخار
البشرة عامل مهم للتخلص من السموم بقدر أهمية الرئتين،
والكبد، والأمعاء، والكلى. كي تعمل البشرة بطريقة سليمة،
لا بد من التخلص من الخلايا الميتة. يمكن فعل ذلك من خلال جلسة
«تقشير» خلال الاستحمام (بواسطة منتجات متوافرة في الصيدليات).
بفضل الحرارة التي تتراوح بين 40 و50 درجة مئوية ورطوبة الجو
(90% وما فوق)، يساهم حمام البخار في توسيع مسام البشرة
وتعزيز عملية التعرّق، بالتالي التخلص من السموم.
يساعد تقشير البشرة في المرحلة اللاحقة في القضاء
على الخلايا الميتة وتنشيط الدورة الدموية.
هكذا تتنفس البشرة بطريقة أفضل!
شرب الماء على مدار اليوم
لطرد السموم والماء المحتبسة في الأنسجة،
يجب الإكثار من شرب الماء. هل تجد صعوبة
في استهلاك المياه «الطبيعية»؟ يمكن استبدالها
بتحضيرات خاصة تفرّغ الجسم وتخلّصه من السموم
شرط خلطها في قنينة ماء وشربها طوال اليوم.
يمكن اختيار نقيع ساخن أو خليط من الشاي الأخضر
والأعشاب. أهم ما في الأمر هو شرب السائل بشكل منتظم
ومن الأفضل اختيار المشروبات التي تكون حرارتها
معتدلة أو ساخنة. لكن يجب تجنب المشروبات الباردة.
تساهم الخطوات البسيطة الآتية في تعزيز
كمية الأوكسيجين في الجسم وتفريغه من الماء والحفاظ على سلامته.
الاستحمام بهدف الاسترخاء
اسكب نصف كوب من ملح البحر في ماء ساخنة جداً أثناء الاستحمام.
من المعروف أن ماء البحر غنية بالمعادن والعناصر الأساسية المغذية،
ما يساهم في تجديد احتياطات الجسم وإعادة إحيائها في العمق.
انقع الجسم في الماء مدة 15 دقيقة على الأقل
ثم احرص على شرب كمية كبيرة من الماء بعد الانتهاء.
تخصيص بعض الوقت للذات
لا شك في أن الأكل السليم عامل مهم،
لكن يجب ألا ننسى أن الضغط النفسي
وحده يُعتبر مصدراً أساسياً لتراكم السموم.
يجب منح الجسم المجال لاستعادة حيويته وتجنب اللحظات العصيبة
: يمكن تخصيص بعض الوقت لمشاهدة فيلم،
أو قراءة كتاب، أو إجراء مكالمة طويلة مع أحد الأصدقاء،
أو حتى الاكتفاء بتأمل منظر طبيعي بكل بساطة.
الأهم هو فعل كل ما يعزز استرخاء الجسم.
التنفس بعمق
اعتدنا على عدم التنفس بعمق كاف،
بل إننا نُخرج غالباً خِمس الهواء الموجود في الرئتين،
ما يعني تراكم السموم في الجسم.
يجب الاعتياد على التنفس بعمق مرات عدة يومياً:
أقفلوا العيون واشهقوا مع الحرص على نفخ البطن
ثم ازفروا بوتيرة بطيئة جداً. ركزوا على مسار الهواء
وأعيدوا الكرة بين أربع وخمس مرات متتالية.
ستشعرون بالفرق فوراً!
النوم السليم
تتجدد الخلايا خلال الليل، لذا من الضروري الحصول
على ساعات نوم كافية. هل تجد صعوبة في ذلك؟
من الأفضل إذاً النوم في الساعة الحادية عشرة كحد أقصى.
تجنب المواد المنشّطة
هل أنت معتاد على شرب القهوة في كل صباح؟
وهل تفرط في شربها طوال اليوم؟
يجب التنبه إلى أن الإفراط في استهلاك الكافيين
يؤثر على إنتاج الكورتيزول (هرمون الضغط النفسي)،
ما يعزز تراكم الدهون في الجسم. من الأفضل شرب الشاي الأخضر.
التدليك
بما أن التدليك، ولو لفترة قصيرة،
يساهم في تنشيط الدورة الدموية واللمفاوية
وتعزيز عملية التخلص من السموم،
ننصح باختيار زيت منعش خاص
وتدليك المنطقة الممتدة بين الكاحلين والوركين مدة 5 دقائق،
صباحاً ومساءً. كذلك، يؤثر التدليك على إنتاج هرمونات الأندورفين
المسؤولة عن الشعور بالراحة.
علاج بالزيوت الأساسية
هل تشعر بثقل في جسمك؟
لا بد من تنشيط الكبد المسؤول عن تصفية الجسم
من جميع المخلفات بفضل علاج طبيعي
يتألف من قطرتين من زيت الحامض الأساسي،
مرتين يومياً، طوال 20 يوماً. يمكن تكرار
هذا العلاج بعد الأعياد تحديداً.
المشي يومياً
ننصح بالمشي يومياً مدة 30 دقيقة على الأقل بكل نشاط،
ما يضمن بعض التعرّق. بهذه الطريقة،
يمكن تحفيز الدورة الدموية والتخلص من الماء المتراكمة في الأنسجة.
تنظيف البشرة أثناء حمام البخار
البشرة عامل مهم للتخلص من السموم بقدر أهمية الرئتين،
والكبد، والأمعاء، والكلى. كي تعمل البشرة بطريقة سليمة،
لا بد من التخلص من الخلايا الميتة. يمكن فعل ذلك من خلال جلسة
«تقشير» خلال الاستحمام (بواسطة منتجات متوافرة في الصيدليات).
بفضل الحرارة التي تتراوح بين 40 و50 درجة مئوية ورطوبة الجو
(90% وما فوق)، يساهم حمام البخار في توسيع مسام البشرة
وتعزيز عملية التعرّق، بالتالي التخلص من السموم.
يساعد تقشير البشرة في المرحلة اللاحقة في القضاء
على الخلايا الميتة وتنشيط الدورة الدموية.
هكذا تتنفس البشرة بطريقة أفضل!
شرب الماء على مدار اليوم
لطرد السموم والماء المحتبسة في الأنسجة،
يجب الإكثار من شرب الماء. هل تجد صعوبة
في استهلاك المياه «الطبيعية»؟ يمكن استبدالها
بتحضيرات خاصة تفرّغ الجسم وتخلّصه من السموم
شرط خلطها في قنينة ماء وشربها طوال اليوم.
يمكن اختيار نقيع ساخن أو خليط من الشاي الأخضر
والأعشاب. أهم ما في الأمر هو شرب السائل بشكل منتظم
ومن الأفضل اختيار المشروبات التي تكون حرارتها
معتدلة أو ساخنة. لكن يجب تجنب المشروبات الباردة.
كمية الأوكسيجين في الجسم وتفريغه من الماء والحفاظ على سلامته.
الاستحمام بهدف الاسترخاء
اسكب نصف كوب من ملح البحر في ماء ساخنة جداً أثناء الاستحمام.
من المعروف أن ماء البحر غنية بالمعادن والعناصر الأساسية المغذية،
ما يساهم في تجديد احتياطات الجسم وإعادة إحيائها في العمق.
انقع الجسم في الماء مدة 15 دقيقة على الأقل
ثم احرص على شرب كمية كبيرة من الماء بعد الانتهاء.
تخصيص بعض الوقت للذات
لا شك في أن الأكل السليم عامل مهم،
لكن يجب ألا ننسى أن الضغط النفسي
وحده يُعتبر مصدراً أساسياً لتراكم السموم.
يجب منح الجسم المجال لاستعادة حيويته وتجنب اللحظات العصيبة
: يمكن تخصيص بعض الوقت لمشاهدة فيلم،
أو قراءة كتاب، أو إجراء مكالمة طويلة مع أحد الأصدقاء،
أو حتى الاكتفاء بتأمل منظر طبيعي بكل بساطة.
الأهم هو فعل كل ما يعزز استرخاء الجسم.
التنفس بعمق
اعتدنا على عدم التنفس بعمق كاف،
بل إننا نُخرج غالباً خِمس الهواء الموجود في الرئتين،
ما يعني تراكم السموم في الجسم.
يجب الاعتياد على التنفس بعمق مرات عدة يومياً:
أقفلوا العيون واشهقوا مع الحرص على نفخ البطن
ثم ازفروا بوتيرة بطيئة جداً. ركزوا على مسار الهواء
وأعيدوا الكرة بين أربع وخمس مرات متتالية.
ستشعرون بالفرق فوراً!
النوم السليم
تتجدد الخلايا خلال الليل، لذا من الضروري الحصول
على ساعات نوم كافية. هل تجد صعوبة في ذلك؟
من الأفضل إذاً النوم في الساعة الحادية عشرة كحد أقصى.
تجنب المواد المنشّطة
هل أنت معتاد على شرب القهوة في كل صباح؟
وهل تفرط في شربها طوال اليوم؟
يجب التنبه إلى أن الإفراط في استهلاك الكافيين
يؤثر على إنتاج الكورتيزول (هرمون الضغط النفسي)،
ما يعزز تراكم الدهون في الجسم. من الأفضل شرب الشاي الأخضر.
التدليك
بما أن التدليك، ولو لفترة قصيرة،
يساهم في تنشيط الدورة الدموية واللمفاوية
وتعزيز عملية التخلص من السموم،
ننصح باختيار زيت منعش خاص
وتدليك المنطقة الممتدة بين الكاحلين والوركين مدة 5 دقائق،
صباحاً ومساءً. كذلك، يؤثر التدليك على إنتاج هرمونات الأندورفين
المسؤولة عن الشعور بالراحة.
علاج بالزيوت الأساسية
هل تشعر بثقل في جسمك؟
لا بد من تنشيط الكبد المسؤول عن تصفية الجسم
من جميع المخلفات بفضل علاج طبيعي
يتألف من قطرتين من زيت الحامض الأساسي،
مرتين يومياً، طوال 20 يوماً. يمكن تكرار
هذا العلاج بعد الأعياد تحديداً.
المشي يومياً
ننصح بالمشي يومياً مدة 30 دقيقة على الأقل بكل نشاط،
ما يضمن بعض التعرّق. بهذه الطريقة،
يمكن تحفيز الدورة الدموية والتخلص من الماء المتراكمة في الأنسجة.
تنظيف البشرة أثناء حمام البخار
البشرة عامل مهم للتخلص من السموم بقدر أهمية الرئتين،
والكبد، والأمعاء، والكلى. كي تعمل البشرة بطريقة سليمة،
لا بد من التخلص من الخلايا الميتة. يمكن فعل ذلك من خلال جلسة
«تقشير» خلال الاستحمام (بواسطة منتجات متوافرة في الصيدليات).
بفضل الحرارة التي تتراوح بين 40 و50 درجة مئوية ورطوبة الجو
(90% وما فوق)، يساهم حمام البخار في توسيع مسام البشرة
وتعزيز عملية التعرّق، بالتالي التخلص من السموم.
يساعد تقشير البشرة في المرحلة اللاحقة في القضاء
على الخلايا الميتة وتنشيط الدورة الدموية.
هكذا تتنفس البشرة بطريقة أفضل!
شرب الماء على مدار اليوم
لطرد السموم والماء المحتبسة في الأنسجة،
يجب الإكثار من شرب الماء. هل تجد صعوبة
في استهلاك المياه «الطبيعية»؟ يمكن استبدالها
بتحضيرات خاصة تفرّغ الجسم وتخلّصه من السموم
شرط خلطها في قنينة ماء وشربها طوال اليوم.
يمكن اختيار نقيع ساخن أو خليط من الشاي الأخضر
والأعشاب. أهم ما في الأمر هو شرب السائل بشكل منتظم
ومن الأفضل اختيار المشروبات التي تكون حرارتها
معتدلة أو ساخنة. لكن يجب تجنب المشروبات الباردة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق