Ads 468x60px

الثلاثاء، 8 مايو 2012

الحصار الإسرائيلي أوجد ظاهرة العلاج بالأعشاب في غزة

منذ اندلاع الانتفاضة تزايدت ظاهرة العلاج بالأعشاب في غزة بسبب الحصار الإسرائيلي وحول هذه القضية كان لدنيا الوطن هذا الحوار مع د.مازن السقا مدير مركز الأعشاب التخصصي في غزة:

*نلاحظ في الفترة الأخيرة كثرة عدد المراكز الطبية الشعبية ما هو سبب انتشار هذه الظاهرة؟


-بالنسبة لظهور هذا النوع من العلاج الجديد القديم هي حاجة الناس وربطهم ببعضهم وعدم إنتاج هذه الأدوية وعدم وجودها في الصيدليات طبعا إضافة إلى عمل مهم وهو الظروف الناتجة عن الحصار الإسرائيلي والانتفاضة حيث يتعذر على غالبية الفلسطينيين السفر إلى الخارج للعلاج بسبب الحصار الإسرائيلي كما ان استيراد الأدوية من الخارج يواجه بدوره صعوبات بالغة وعدد كبير من المرضى الفلسطينيين لا يجدون وسيلة للسفر الآن لذا اتسعت ظاهرة العلاج بالأعشاب لحالات كثيرة عجز الأطباء عن علاجها في غزة نظرا لعدم وجود التجهيزات والإمكانات الطبية المتخصصة لها في غزة ونستنتج ان هناك حالات كانوا يأخذوا هذا الدواء فلا يؤدي الى جدوى تذكر وبعض الأمثلة على بعض الأدوية مثال المضادات الحيوية واستخدمها الخاطئ جدا والغير منتشرة في غزة هذا أدى الى ان الدواء يتأقلم مع الإنسان ويعمل مقاومة ويؤدي الى وجود مناعة عند تغيير الدواء الى مضاد حيوي أقوى منه وتستخدمه عدة مرات فيصبح هذا المضاد الحيوي يقوم. الحالات التي نراها في الصيدليات نجد ان عدد كبير من الأطباء تدعو الى اخذ المضاد الحيوي وهذا خاطئ في الكثير من المضاد الحيوية لا يستطيع المريض ان يأخذها لأنه في السابق أخذها.


ونتطرق الى موضوع الحالات الجوية الأنفلونزا هذا موضوع انه وباء فيروس عالمي يختلف عن الوباء المحلي لأن الوباء العالمي له مناسباته حصل في سنة 1918 و1957 و1968 فقط وهذا الوباء العالمي الرابع بدأ من أكتوبر عام 1969 وكثير من النشرات تقول ان النيازك والشعب يحدث بها تغيرات كونية وجعت الى سطح الكرة الأرضية بعد انفجارها في السماء هذا الانفجار يؤدي الى تغيرات.


لذلك اصبح وباء الأنفلونزا وباء عالمي لكن لو أخذنا الجانب الطبيعي لحل هذه القضايا نجد سلسلة كبيرة جدا من الأعشاب في خدمة المريض في هذه الحالات.


*هل وردت عليكم حالات مرضية؟ وكم من المرضى يحضروا الى مراكز الأعشاب؟.


السؤال جميل لكن الحقيقة انه من يلجأ الى العلاج بالأعشاب وهم أناس تعبوا وفقدوا الأمل من العلاج سوء رجال أو نساء فقط ولكن في المركز نستطيع ان نقول ان يتردد كثير من الحالات الى المركز دون اللجوء الى التجربة وهناك نوع من الثقة لأن عدم وجود التوعية ووجود الشعوذة أدى الى وجود تباعد فكري وعلمي بين الطبيب والأعشاب وحتى إذا كان الطبيب يعالج بأسلوب علمي.


*ما تعليقك للعلاج بالأعشاب؟


-عندما نتعرف على العلاج بالأعشاب نعمل تحليل هو استخدام النبات الطبي الذي يحتوي سواء على أعضائه او سيقانه او الورقة يحتوي على المادة الفعالة المكونة من مادة كيمائية هذه المادة الضرورة الفيسولوجية او الدوائية او للتعليم في علاج مرضى.


وكل جزء من النبات يحتوي على علاج مثل البابونج ولا أستطيع أن أقدمه كأي مواد ولكن يجبان احدد.


ولا يستطيع أي إنسان ان يقدم الدواء كالعطار.


والشق الآخر يحتوى على المواد الكيمائية الطبيعية التي سخرت لخدمة النبات وبالتالي نستفيد من هذه الخبرة لعلاج مثل المغص والكحة او للتحسين في علاج أمراض الجسم


*لماذا ترفض وزارة الصحة ترخيص هذه المراكز؟


-في الحقيقة أنا كوني صيدلي وأنا من ضمن الناس الذين نقول بان لديهم الحق وكل الحق في عدم ترخيص العيادات لأنه فعلا لو رخص عيادات الأعشاب بطريقة عشوائية او غير محددة فسيكون في قطاع غزة عدد هائل من العيادات ويرجع الطب بالأعشاب الى العهد العثماني الذي وفر العلاج بالأعشاب لأن به خلق الكتب والشعاويذ وكل ما هو سيئ وأنا مع وزارة الصحة في ان تضع قانون صارم وصارم جدا والقانون موجود ولكن يجب ان يكون منتبه نوعا ما لأن القانون الموجود هو قانون الصيدلة لأن الصيدلي هو الوحيد الذي يدرس علم الأعشاب بالكامل خلال ثلاث سنوات دراسية.


المشكلة هنا بسيطة لكن عند البعض تتعقد ان هذه المرافق تقوم بدور الطبيب والصيدلي وهو كل شيء وهذا خاطئ.ولأننا لا نتعامل مع أطباء ومعروف جدا انهم يأتوا لنا بالتشخيص. وعندما يحضر شخص ليس له بالطب ويذهب الى الصيدلية وقد تكون هناك شخص عادي ليس له بالطب ويتكلم في الطب فما بالك بالشخص الذي يفتح عيادة وبالتالي سوف يبدأ بالتشخيص والتشكيك في علاج غيره.


ويجب ان تضع القوانين الصارمة لمنع هذه المراكز لأن هذه الأشياء من اختصاص الصيادلة وليس ان أحد يفتح عيادة طبية او صيدلية.


*يقال بأن هناك عيادات افتتحت في غزة من قبل أخصائيين في مجالات أخرى مثل علم النفس بالنسبة لكم كصيادلة كيف تحددون هذه الحالة؟


-الذي افهمه من السؤال ان هناك تخصصهم علم نفس بدءوا يعالجوا بالأعشاب هذا خاطئ لأن علم النفس علم واسع جدا ولديه ان يختار ويبرع بعلمه.


*يتردد الى الصيادلة حالات عديدة هل يمكن ذكر أمثلة على ذلك؟


-يمكن من الأشياء التي فعلا اتفق فيها شيئين هذا يدل على تخصصه في الموضوع من الناحية العملية لأننا نلاحظ ان الكثير من الناس الذين توصلوا الى علم الأعشاب مثل الزوان والكلف وهذه الأشياء الجمالية وهي أمور جوهرية مثل حب الشباب ولكن الأمراض السرطانية فقد المناعة أهم بكثير من النمش والكلف نحن عندنا قرحة المعدة الحمد لله سأذكر لك حالة.هذا المريض يعاني من 18 سنة من القرحة وعمل منظار وعملت له عملية وكان يأتيه مغص بسبب القرحة وعليه ان يتردد قبل العملية وعين له العملية وقال ان يحتاج الى عملية وطلبت من طبيبه تأجيل عمليته وأعطيته علاج كأي علاج للقرحة وعاد الى وقال إنني ولأول مرة منذ 18 سنة آكل بامية ومأكولات كثيرة وتحسن وضعه وعولج وشفي. وهناك من يكون جهازه المناعي ضعيف عن طرق بعض الأعشاب تحسن وضعه.


*هل السيدات ن اللواتي يترددن على المركز الطبي للعلاج ؟


-هناك سيدات ورجال وأطفال يترددوا على العيادة ولكن السيدات من الناحية الجمالية يترددن للعلاج.


هل هناك سيدات أتن للعلاج من اجل الحمل؟


-هناك عدد لا بأس فيه يأتي بسبب العقم وهذا موضوع بحث فيه طويلا بعد ان تعالجوا وأخذوا أدوية كثيرة صحيحة وخاطئة يتوجهوا إلينا فأقوم بتخليصهم مما أخذوه من علاجات وأبدأ بعلاج جديد معهم.


*هل تسعى إدارة المراكز والعيادات للأطباء ام عيادات خاصة بهم؟


-إذا نريد ان ننضم على أحد فننضم الى الصيادلة لأن الصيدلي هو القريب لطب الأعشاب وليس للطبيب لأن الطبيب يقوم بتشخيص الحالات وكتابة الدواء وبيع بعض الأدوية .


*هل لديكم فكرة عن العلاج بالأعشاب في إسرائيل ولماذا تفتح هذه العيادات؟


-في إسرائيل هناك مراكز تعمل بالأعشاب وهي مجرد تموين للمواد الغذائية المكلمة للغذاء وبعض الأصناف مكملة غذائية ووزارة التموين عندها قابلية لاستيعاب الفكرة ووزارة الصحة رفضت.


*هل وردت لديكم حالات مرضية ثم ذهبت الى عيادات اخرى وحدث مضاعفات؟


-ما أكثرها وخاصة في حالات تخفيف الوزن المأخوذ من الخارج وبصورة عشوائية مثل المادة التي توجد لتخفيف الوزن حيث ان الإكثار منها يؤدي الى فقد الكثير من السوائل والمياه والدوخة وتؤثر على القلب والجهاز التنفسي.


*ما هي الأمراض التي تجد علاجا شافيا في مجال طب الأعشاب؟


-في بعض أمور حتى الآن لم يكتشف الدواء المناسب مثل الأنفلونزا لا يوجد لها دواء يعالجها لأن هو وباء فيروس وعند الصيدلية الامنثولين وهذا الدواء ممنوع للمرأة الحامل وللطفل وعندما استخدمه للزكام وآخر لديه رعاش وأخذه فإنني أخاف بينما عندما أعطي دواء من الأعشاب والفواكه والخضراوات فإنني أعطيه لجميع الأعمار بدون خوف.
منذ اندلاع الانتفاضة تزايدت ظاهرة العلاج بالأعشاب في غزة بسبب الحصار الإسرائيلي وحول هذه القضية كان لدنيا الوطن هذا الحوار مع د.مازن السقا مدير مركز الأعشاب التخصصي في غزة:

*نلاحظ في الفترة الأخيرة كثرة عدد المراكز الطبية الشعبية ما هو سبب انتشار هذه الظاهرة؟


-بالنسبة لظهور هذا النوع من العلاج الجديد القديم هي حاجة الناس وربطهم ببعضهم وعدم إنتاج هذه الأدوية وعدم وجودها في الصيدليات طبعا إضافة إلى عمل مهم وهو الظروف الناتجة عن الحصار الإسرائيلي والانتفاضة حيث يتعذر على غالبية الفلسطينيين السفر إلى الخارج للعلاج بسبب الحصار الإسرائيلي كما ان استيراد الأدوية من الخارج يواجه بدوره صعوبات بالغة وعدد كبير من المرضى الفلسطينيين لا يجدون وسيلة للسفر الآن لذا اتسعت ظاهرة العلاج بالأعشاب لحالات كثيرة عجز الأطباء عن علاجها في غزة نظرا لعدم وجود التجهيزات والإمكانات الطبية المتخصصة لها في غزة ونستنتج ان هناك حالات كانوا يأخذوا هذا الدواء فلا يؤدي الى جدوى تذكر وبعض الأمثلة على بعض الأدوية مثال المضادات الحيوية واستخدمها الخاطئ جدا والغير منتشرة في غزة هذا أدى الى ان الدواء يتأقلم مع الإنسان ويعمل مقاومة ويؤدي الى وجود مناعة عند تغيير الدواء الى مضاد حيوي أقوى منه وتستخدمه عدة مرات فيصبح هذا المضاد الحيوي يقوم. الحالات التي نراها في الصيدليات نجد ان عدد كبير من الأطباء تدعو الى اخذ المضاد الحيوي وهذا خاطئ في الكثير من المضاد الحيوية لا يستطيع المريض ان يأخذها لأنه في السابق أخذها.


ونتطرق الى موضوع الحالات الجوية الأنفلونزا هذا موضوع انه وباء فيروس عالمي يختلف عن الوباء المحلي لأن الوباء العالمي له مناسباته حصل في سنة 1918 و1957 و1968 فقط وهذا الوباء العالمي الرابع بدأ من أكتوبر عام 1969 وكثير من النشرات تقول ان النيازك والشعب يحدث بها تغيرات كونية وجعت الى سطح الكرة الأرضية بعد انفجارها في السماء هذا الانفجار يؤدي الى تغيرات.


لذلك اصبح وباء الأنفلونزا وباء عالمي لكن لو أخذنا الجانب الطبيعي لحل هذه القضايا نجد سلسلة كبيرة جدا من الأعشاب في خدمة المريض في هذه الحالات.


*هل وردت عليكم حالات مرضية؟ وكم من المرضى يحضروا الى مراكز الأعشاب؟.


السؤال جميل لكن الحقيقة انه من يلجأ الى العلاج بالأعشاب وهم أناس تعبوا وفقدوا الأمل من العلاج سوء رجال أو نساء فقط ولكن في المركز نستطيع ان نقول ان يتردد كثير من الحالات الى المركز دون اللجوء الى التجربة وهناك نوع من الثقة لأن عدم وجود التوعية ووجود الشعوذة أدى الى وجود تباعد فكري وعلمي بين الطبيب والأعشاب وحتى إذا كان الطبيب يعالج بأسلوب علمي.


*ما تعليقك للعلاج بالأعشاب؟


-عندما نتعرف على العلاج بالأعشاب نعمل تحليل هو استخدام النبات الطبي الذي يحتوي سواء على أعضائه او سيقانه او الورقة يحتوي على المادة الفعالة المكونة من مادة كيمائية هذه المادة الضرورة الفيسولوجية او الدوائية او للتعليم في علاج مرضى.


وكل جزء من النبات يحتوي على علاج مثل البابونج ولا أستطيع أن أقدمه كأي مواد ولكن يجبان احدد.


ولا يستطيع أي إنسان ان يقدم الدواء كالعطار.


والشق الآخر يحتوى على المواد الكيمائية الطبيعية التي سخرت لخدمة النبات وبالتالي نستفيد من هذه الخبرة لعلاج مثل المغص والكحة او للتحسين في علاج أمراض الجسم


*لماذا ترفض وزارة الصحة ترخيص هذه المراكز؟


-في الحقيقة أنا كوني صيدلي وأنا من ضمن الناس الذين نقول بان لديهم الحق وكل الحق في عدم ترخيص العيادات لأنه فعلا لو رخص عيادات الأعشاب بطريقة عشوائية او غير محددة فسيكون في قطاع غزة عدد هائل من العيادات ويرجع الطب بالأعشاب الى العهد العثماني الذي وفر العلاج بالأعشاب لأن به خلق الكتب والشعاويذ وكل ما هو سيئ وأنا مع وزارة الصحة في ان تضع قانون صارم وصارم جدا والقانون موجود ولكن يجب ان يكون منتبه نوعا ما لأن القانون الموجود هو قانون الصيدلة لأن الصيدلي هو الوحيد الذي يدرس علم الأعشاب بالكامل خلال ثلاث سنوات دراسية.


المشكلة هنا بسيطة لكن عند البعض تتعقد ان هذه المرافق تقوم بدور الطبيب والصيدلي وهو كل شيء وهذا خاطئ.ولأننا لا نتعامل مع أطباء ومعروف جدا انهم يأتوا لنا بالتشخيص. وعندما يحضر شخص ليس له بالطب ويذهب الى الصيدلية وقد تكون هناك شخص عادي ليس له بالطب ويتكلم في الطب فما بالك بالشخص الذي يفتح عيادة وبالتالي سوف يبدأ بالتشخيص والتشكيك في علاج غيره.


ويجب ان تضع القوانين الصارمة لمنع هذه المراكز لأن هذه الأشياء من اختصاص الصيادلة وليس ان أحد يفتح عيادة طبية او صيدلية.


*يقال بأن هناك عيادات افتتحت في غزة من قبل أخصائيين في مجالات أخرى مثل علم النفس بالنسبة لكم كصيادلة كيف تحددون هذه الحالة؟


-الذي افهمه من السؤال ان هناك تخصصهم علم نفس بدءوا يعالجوا بالأعشاب هذا خاطئ لأن علم النفس علم واسع جدا ولديه ان يختار ويبرع بعلمه.


*يتردد الى الصيادلة حالات عديدة هل يمكن ذكر أمثلة على ذلك؟


-يمكن من الأشياء التي فعلا اتفق فيها شيئين هذا يدل على تخصصه في الموضوع من الناحية العملية لأننا نلاحظ ان الكثير من الناس الذين توصلوا الى علم الأعشاب مثل الزوان والكلف وهذه الأشياء الجمالية وهي أمور جوهرية مثل حب الشباب ولكن الأمراض السرطانية فقد المناعة أهم بكثير من النمش والكلف نحن عندنا قرحة المعدة الحمد لله سأذكر لك حالة.هذا المريض يعاني من 18 سنة من القرحة وعمل منظار وعملت له عملية وكان يأتيه مغص بسبب القرحة وعليه ان يتردد قبل العملية وعين له العملية وقال ان يحتاج الى عملية وطلبت من طبيبه تأجيل عمليته وأعطيته علاج كأي علاج للقرحة وعاد الى وقال إنني ولأول مرة منذ 18 سنة آكل بامية ومأكولات كثيرة وتحسن وضعه وعولج وشفي. وهناك من يكون جهازه المناعي ضعيف عن طرق بعض الأعشاب تحسن وضعه.


*هل السيدات ن اللواتي يترددن على المركز الطبي للعلاج ؟


-هناك سيدات ورجال وأطفال يترددوا على العيادة ولكن السيدات من الناحية الجمالية يترددن للعلاج.


هل هناك سيدات أتن للعلاج من اجل الحمل؟


-هناك عدد لا بأس فيه يأتي بسبب العقم وهذا موضوع بحث فيه طويلا بعد ان تعالجوا وأخذوا أدوية كثيرة صحيحة وخاطئة يتوجهوا إلينا فأقوم بتخليصهم مما أخذوه من علاجات وأبدأ بعلاج جديد معهم.


*هل تسعى إدارة المراكز والعيادات للأطباء ام عيادات خاصة بهم؟


-إذا نريد ان ننضم على أحد فننضم الى الصيادلة لأن الصيدلي هو القريب لطب الأعشاب وليس للطبيب لأن الطبيب يقوم بتشخيص الحالات وكتابة الدواء وبيع بعض الأدوية .


*هل لديكم فكرة عن العلاج بالأعشاب في إسرائيل ولماذا تفتح هذه العيادات؟


-في إسرائيل هناك مراكز تعمل بالأعشاب وهي مجرد تموين للمواد الغذائية المكلمة للغذاء وبعض الأصناف مكملة غذائية ووزارة التموين عندها قابلية لاستيعاب الفكرة ووزارة الصحة رفضت.


*هل وردت لديكم حالات مرضية ثم ذهبت الى عيادات اخرى وحدث مضاعفات؟


-ما أكثرها وخاصة في حالات تخفيف الوزن المأخوذ من الخارج وبصورة عشوائية مثل المادة التي توجد لتخفيف الوزن حيث ان الإكثار منها يؤدي الى فقد الكثير من السوائل والمياه والدوخة وتؤثر على القلب والجهاز التنفسي.


*ما هي الأمراض التي تجد علاجا شافيا في مجال طب الأعشاب؟


-في بعض أمور حتى الآن لم يكتشف الدواء المناسب مثل الأنفلونزا لا يوجد لها دواء يعالجها لأن هو وباء فيروس وعند الصيدلية الامنثولين وهذا الدواء ممنوع للمرأة الحامل وللطفل وعندما استخدمه للزكام وآخر لديه رعاش وأخذه فإنني أخاف بينما عندما أعطي دواء من الأعشاب والفواكه والخضراوات فإنني أعطيه لجميع الأعمار بدون خوف.

0 التعليقات:

إرسال تعليق