Ads 468x60px

الثلاثاء، 8 مايو 2012

حمى البحر الأبيض المتوسط

 حمى البحر الأبيض المتوسط بالرغم من أن حمى البحر الأبيض المتوسط تحدث بين سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط وخاصة اليهود الشرقيين والأرمن والأتراك والعرب إلا أنها ليست وقفا على جنس معين ويظهر المرض كعامل وراثي متنحّ حيث إنه وجدت علاقة أسْرية في بعض الحالات وتبدأ أعراض المرض عادة في الطفولة ونادرا ما تحدث بين سن الأربعين. ولم يعرف حتى الآن المسبب الرئيسي للمرض وإن كان هناك عدة ترجيحات منها الاضطراب الخلقي في التمثيل الغذائي والمناعة الذاتية والعوامل البيئية وهرمون الإيتو كولانولون. وأهم أعراض المرض: - حدوث نوبات لا تزيد كل منها عن أربعة أيام . تتكون كل نوبة من . * ألم في البطن أو الصدر أو أحد مفاصل الجسم منفردا أو اثنين مجتمعين . * ارتفاع درجة الحرارة يعقب الألم ويمكث لمدة ساعات إلى 48 ساعة على الأكثر . * تنخفض الحرارة إلى المعدل الطبيعي . * يزول الألم . - قد يصاحب ارتفاع درجة الحرارة قشعريرة وقيء وآلام بجميع أجزاء الجسم .
       - قد يكون ألم البطن شديدا مما قد يستلزم تدخلا جراحيا لإزالة الزائدة الدودية أو المرارة .
       - تزول جميع هذه الأعراض بعد أربعة أيام على الأكثر سواء تناول المريض علاجا أو لم يفعل وتتكرر هذه النوبات على عدة أيام وأسابيع .
       - قد يوجد تضخم في الكبد والطحال نتيجة لحدوث التشمع وهو من أهم مضاعفات المرض ولكنها نادرة الحدوث في مصر . وأهم علامات المرض: - أخذ تاريخ المرض بدقة بين حدوث نوبات متكررة من آلام في البطن أو الصدر أو المفاصل منفردة أو اثنين مجتمعين يعقبها ارتفاع في درجة الحرارة ثم تنخفض درجة الحرارة وأخيرا تزول الآلام ومدة كل نوبة لا تزيد عن أربعة أيام ويكون المريض معافى بين النوبات .
       - حدوث أعراض مماثلة في أي فرد من أفراد العائلة والأقارب .
       - الفحص الإكلينيكي أثناء النوبة ويوجد ألم أثناء فحص البطن وخصوصا في الجهة اليمنى السفلى من البطن .
       - وقد يحدث ألم كشك الإبرة في إحدى جهتي الصدر وقد يحدث ألم وورم أي مفصل من مفاصل الجسم الكبيرة. ويعتمد تشخيص المرض على: - الصورة الإكلينيكية للمرض .
       - وجود زيادة في سرعة ترسيب الدم وزيادة في نسبة الجليكوبروتين بالسيرم أثناء نوبة المرض ولكنهما يعودان إلى المعدل الطبيعي بين النوبات .
       - سلبية الفحوص المعملية للأمراض الأخرى التي تشارك هذا المرض في الأعراض والعلامات .
       - والملاحظ أن مرضى حمى البحر الأبيض المتوسط يتناولون كميات مختلفة من المضادات الحيوية ومضادات المغص والألم وأدوية الروماتزم قبل تشخيص المرض. والعلاج الحالي للمرض هو عقار الكولشيسين الذى يجب إعطاؤه بواسطة أخصائي الحميات لتنظيم جرعات العقار وملاحظة آثاره الجانبية.

 حمى البحر الأبيض المتوسط بالرغم من أن حمى البحر الأبيض المتوسط تحدث بين سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط وخاصة اليهود الشرقيين والأرمن والأتراك والعرب إلا أنها ليست وقفا على جنس معين ويظهر المرض كعامل وراثي متنحّ حيث إنه وجدت علاقة أسْرية في بعض الحالات وتبدأ أعراض المرض عادة في الطفولة ونادرا ما تحدث بين سن الأربعين. ولم يعرف حتى الآن المسبب الرئيسي للمرض وإن كان هناك عدة ترجيحات منها الاضطراب الخلقي في التمثيل الغذائي والمناعة الذاتية والعوامل البيئية وهرمون الإيتو كولانولون. وأهم أعراض المرض: - حدوث نوبات لا تزيد كل منها عن أربعة أيام . تتكون كل نوبة من . * ألم في البطن أو الصدر أو أحد مفاصل الجسم منفردا أو اثنين مجتمعين . * ارتفاع درجة الحرارة يعقب الألم ويمكث لمدة ساعات إلى 48 ساعة على الأكثر . * تنخفض الحرارة إلى المعدل الطبيعي . * يزول الألم . - قد يصاحب ارتفاع درجة الحرارة قشعريرة وقيء وآلام بجميع أجزاء الجسم .
       - قد يكون ألم البطن شديدا مما قد يستلزم تدخلا جراحيا لإزالة الزائدة الدودية أو المرارة .
       - تزول جميع هذه الأعراض بعد أربعة أيام على الأكثر سواء تناول المريض علاجا أو لم يفعل وتتكرر هذه النوبات على عدة أيام وأسابيع .
       - قد يوجد تضخم في الكبد والطحال نتيجة لحدوث التشمع وهو من أهم مضاعفات المرض ولكنها نادرة الحدوث في مصر . وأهم علامات المرض: - أخذ تاريخ المرض بدقة بين حدوث نوبات متكررة من آلام في البطن أو الصدر أو المفاصل منفردة أو اثنين مجتمعين يعقبها ارتفاع في درجة الحرارة ثم تنخفض درجة الحرارة وأخيرا تزول الآلام ومدة كل نوبة لا تزيد عن أربعة أيام ويكون المريض معافى بين النوبات .
       - حدوث أعراض مماثلة في أي فرد من أفراد العائلة والأقارب .
       - الفحص الإكلينيكي أثناء النوبة ويوجد ألم أثناء فحص البطن وخصوصا في الجهة اليمنى السفلى من البطن .
       - وقد يحدث ألم كشك الإبرة في إحدى جهتي الصدر وقد يحدث ألم وورم أي مفصل من مفاصل الجسم الكبيرة. ويعتمد تشخيص المرض على: - الصورة الإكلينيكية للمرض .
       - وجود زيادة في سرعة ترسيب الدم وزيادة في نسبة الجليكوبروتين بالسيرم أثناء نوبة المرض ولكنهما يعودان إلى المعدل الطبيعي بين النوبات .
       - سلبية الفحوص المعملية للأمراض الأخرى التي تشارك هذا المرض في الأعراض والعلامات .
       - والملاحظ أن مرضى حمى البحر الأبيض المتوسط يتناولون كميات مختلفة من المضادات الحيوية ومضادات المغص والألم وأدوية الروماتزم قبل تشخيص المرض. والعلاج الحالي للمرض هو عقار الكولشيسين الذى يجب إعطاؤه بواسطة أخصائي الحميات لتنظيم جرعات العقار وملاحظة آثاره الجانبية.

0 التعليقات:

إرسال تعليق