ظهرت دراسة علمية أن مادة "الكركمين" الموجودة في الكاري يمكنها القضاء على الخلايا السرطانية؛ إذ تُجرَى تجارب لاختبار قدرة هذه المادة الكيميائية على محاربة سرطان الأمعاء بمختبر بريطاني؛ الأمر الذي جعل العلماء يفكرون في الاستفادة منها في حالات الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف. وسيُستخدَم العلاج الكيميائي بجانب مادة الكركمين، خلال هذه التجربة، كما أظهرت استطلاعات تشخيص نحو 40 ألف مصاب بمرض سرطان الأمعاء في المملكة المتحدة كل سنة، حسب شبكة بي بي سي البريطانية، الإثنين 7 مايو/أيار 2012.
ومن المقرر أن يشارك في التجربة أربعون شخصًا في مستشفى ليستر الملكي ومستشفى ليستر العام. وسيُتابَع خلالها تأثير إعطاء أقراص الكركمين قبل بدء العلاج الكيميائي بسبعة أيام.
وأوضح المشرف على الدراسة البروفسور ويليام ستيوارد، أن نتائج التجارب التي أجريت على الحيوانات -وشملت العلاجين- كانت أفضل "100 مرة" من استخدام أحد العلاجين وحده.
وقال: "بمجرد انتشار سرطان الأمعاء يكون من الصعب علاجه، ويرجع ذلك بصورة جزئية؛ لأن الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي قد تحد من المدة التي يمكن أن يتلقى المرضى العلاج خلالها".
وأضاف: "لا تزال هذه الدراسة في مرحلة مبكرة جدًّا، ولكن دراسة احتمال استخدام مواد كيميائية موجودة في النباتات لعلاج السرطان؛ يبعث الأمل في الوصول إلى معلومات تساعد على تصنيع عقاقير جديدة في المستقبل
ومن المقرر أن يشارك في التجربة أربعون شخصًا في مستشفى ليستر الملكي ومستشفى ليستر العام. وسيُتابَع خلالها تأثير إعطاء أقراص الكركمين قبل بدء العلاج الكيميائي بسبعة أيام.
وأوضح المشرف على الدراسة البروفسور ويليام ستيوارد، أن نتائج التجارب التي أجريت على الحيوانات -وشملت العلاجين- كانت أفضل "100 مرة" من استخدام أحد العلاجين وحده.
وقال: "بمجرد انتشار سرطان الأمعاء يكون من الصعب علاجه، ويرجع ذلك بصورة جزئية؛ لأن الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي قد تحد من المدة التي يمكن أن يتلقى المرضى العلاج خلالها".
وأضاف: "لا تزال هذه الدراسة في مرحلة مبكرة جدًّا، ولكن دراسة احتمال استخدام مواد كيميائية موجودة في النباتات لعلاج السرطان؛ يبعث الأمل في الوصول إلى معلومات تساعد على تصنيع عقاقير جديدة في المستقبل
ظهرت دراسة علمية أن مادة "الكركمين" الموجودة في الكاري يمكنها القضاء على الخلايا السرطانية؛ إذ تُجرَى تجارب لاختبار قدرة هذه المادة الكيميائية على محاربة سرطان الأمعاء بمختبر بريطاني؛ الأمر الذي جعل العلماء يفكرون في الاستفادة منها في حالات الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف. وسيُستخدَم العلاج الكيميائي بجانب مادة الكركمين، خلال هذه التجربة، كما أظهرت استطلاعات تشخيص نحو 40 ألف مصاب بمرض سرطان الأمعاء في المملكة المتحدة كل سنة، حسب شبكة بي بي سي البريطانية، الإثنين 7 مايو/أيار 2012.
ومن المقرر أن يشارك في التجربة أربعون شخصًا في مستشفى ليستر الملكي ومستشفى ليستر العام. وسيُتابَع خلالها تأثير إعطاء أقراص الكركمين قبل بدء العلاج الكيميائي بسبعة أيام.
وأوضح المشرف على الدراسة البروفسور ويليام ستيوارد، أن نتائج التجارب التي أجريت على الحيوانات -وشملت العلاجين- كانت أفضل "100 مرة" من استخدام أحد العلاجين وحده.
وقال: "بمجرد انتشار سرطان الأمعاء يكون من الصعب علاجه، ويرجع ذلك بصورة جزئية؛ لأن الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي قد تحد من المدة التي يمكن أن يتلقى المرضى العلاج خلالها".
وأضاف: "لا تزال هذه الدراسة في مرحلة مبكرة جدًّا، ولكن دراسة احتمال استخدام مواد كيميائية موجودة في النباتات لعلاج السرطان؛ يبعث الأمل في الوصول إلى معلومات تساعد على تصنيع عقاقير جديدة في المستقبل
ومن المقرر أن يشارك في التجربة أربعون شخصًا في مستشفى ليستر الملكي ومستشفى ليستر العام. وسيُتابَع خلالها تأثير إعطاء أقراص الكركمين قبل بدء العلاج الكيميائي بسبعة أيام.
وأوضح المشرف على الدراسة البروفسور ويليام ستيوارد، أن نتائج التجارب التي أجريت على الحيوانات -وشملت العلاجين- كانت أفضل "100 مرة" من استخدام أحد العلاجين وحده.
وقال: "بمجرد انتشار سرطان الأمعاء يكون من الصعب علاجه، ويرجع ذلك بصورة جزئية؛ لأن الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي قد تحد من المدة التي يمكن أن يتلقى المرضى العلاج خلالها".
وأضاف: "لا تزال هذه الدراسة في مرحلة مبكرة جدًّا، ولكن دراسة احتمال استخدام مواد كيميائية موجودة في النباتات لعلاج السرطان؛ يبعث الأمل في الوصول إلى معلومات تساعد على تصنيع عقاقير جديدة في المستقبل
0 التعليقات:
إرسال تعليق