أظهرت دراسة أن تشخيص الأطباء لمرض السرطان عند عامة الناس، يرفع من معدلات الإقدام على الانتحار، بالإضافة إلى رفع معدلات الإصابة بالنوبات القلبية وخصوصا في الأسبوع الأول بعد تشخيص الحالة.
وجاء في الدراسة التي نشرت على مجلة التايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن معدلات الإقدام على الانتحار ترتفع طرديا مع خطورة نوع السرطان المصاب به، ومكان الإصابة وفي مقدمتها سرطانات الكبد والمريء والبنكرياس.
وأشارت الدراسة التي أطلعت على سجلات ستة ملايين شخص يحمل الجنسية السويدية بين العام 1991 والعام 2006 إلى تسجيل وجود 500 ألف إصابة بسرطانات متنوعة، ومن خلال البيانات تم اكتشاف أن احتمالية الإقدام على الانتحار تتضاعف 12 مرة لدى المصابين في حين تتضاعف نسبة الإصابة بنوبة قلبية ست مرات خلال الأسبوع الأول بعد التشخيص.
وأكد الباحثون في الدراسة على تسجيل نحو 786 حالة انتحار، 29 منها تمت في الأسبوع الأول بعد التشخيص، في حين أشارت الأرقام الإصابة بنوبات قلبية إلى وقوع 48.991 ألف حالة وفاة جراء نوبات قلبية كانت أغلبيتها في غضون الأسبوع الأول أيضا.
وبينت الدراسة أن احتمالية الإقدام على الانتحار لا تزال مرتفعة طوال الشهر الأول بعد تشخيص الإصابة بالسرطان، إلى أنها تقل تدريجيا مع مرور الوقت وتأقلم المصاب على فكرة أنه مريض بداء قاتل.
وجاء في الدراسة التي نشرت على مجلة التايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن معدلات الإقدام على الانتحار ترتفع طرديا مع خطورة نوع السرطان المصاب به، ومكان الإصابة وفي مقدمتها سرطانات الكبد والمريء والبنكرياس.
وأشارت الدراسة التي أطلعت على سجلات ستة ملايين شخص يحمل الجنسية السويدية بين العام 1991 والعام 2006 إلى تسجيل وجود 500 ألف إصابة بسرطانات متنوعة، ومن خلال البيانات تم اكتشاف أن احتمالية الإقدام على الانتحار تتضاعف 12 مرة لدى المصابين في حين تتضاعف نسبة الإصابة بنوبة قلبية ست مرات خلال الأسبوع الأول بعد التشخيص.
وأكد الباحثون في الدراسة على تسجيل نحو 786 حالة انتحار، 29 منها تمت في الأسبوع الأول بعد التشخيص، في حين أشارت الأرقام الإصابة بنوبات قلبية إلى وقوع 48.991 ألف حالة وفاة جراء نوبات قلبية كانت أغلبيتها في غضون الأسبوع الأول أيضا.
وبينت الدراسة أن احتمالية الإقدام على الانتحار لا تزال مرتفعة طوال الشهر الأول بعد تشخيص الإصابة بالسرطان، إلى أنها تقل تدريجيا مع مرور الوقت وتأقلم المصاب على فكرة أنه مريض بداء قاتل.
أظهرت دراسة أن تشخيص الأطباء لمرض السرطان عند عامة الناس، يرفع من معدلات الإقدام على الانتحار، بالإضافة إلى رفع معدلات الإصابة بالنوبات القلبية وخصوصا في الأسبوع الأول بعد تشخيص الحالة.
وجاء في الدراسة التي نشرت على مجلة التايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن معدلات الإقدام على الانتحار ترتفع طرديا مع خطورة نوع السرطان المصاب به، ومكان الإصابة وفي مقدمتها سرطانات الكبد والمريء والبنكرياس.
وأشارت الدراسة التي أطلعت على سجلات ستة ملايين شخص يحمل الجنسية السويدية بين العام 1991 والعام 2006 إلى تسجيل وجود 500 ألف إصابة بسرطانات متنوعة، ومن خلال البيانات تم اكتشاف أن احتمالية الإقدام على الانتحار تتضاعف 12 مرة لدى المصابين في حين تتضاعف نسبة الإصابة بنوبة قلبية ست مرات خلال الأسبوع الأول بعد التشخيص.
وأكد الباحثون في الدراسة على تسجيل نحو 786 حالة انتحار، 29 منها تمت في الأسبوع الأول بعد التشخيص، في حين أشارت الأرقام الإصابة بنوبات قلبية إلى وقوع 48.991 ألف حالة وفاة جراء نوبات قلبية كانت أغلبيتها في غضون الأسبوع الأول أيضا.
وبينت الدراسة أن احتمالية الإقدام على الانتحار لا تزال مرتفعة طوال الشهر الأول بعد تشخيص الإصابة بالسرطان، إلى أنها تقل تدريجيا مع مرور الوقت وتأقلم المصاب على فكرة أنه مريض بداء قاتل.
وجاء في الدراسة التي نشرت على مجلة التايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن معدلات الإقدام على الانتحار ترتفع طرديا مع خطورة نوع السرطان المصاب به، ومكان الإصابة وفي مقدمتها سرطانات الكبد والمريء والبنكرياس.
وأشارت الدراسة التي أطلعت على سجلات ستة ملايين شخص يحمل الجنسية السويدية بين العام 1991 والعام 2006 إلى تسجيل وجود 500 ألف إصابة بسرطانات متنوعة، ومن خلال البيانات تم اكتشاف أن احتمالية الإقدام على الانتحار تتضاعف 12 مرة لدى المصابين في حين تتضاعف نسبة الإصابة بنوبة قلبية ست مرات خلال الأسبوع الأول بعد التشخيص.
وأكد الباحثون في الدراسة على تسجيل نحو 786 حالة انتحار، 29 منها تمت في الأسبوع الأول بعد التشخيص، في حين أشارت الأرقام الإصابة بنوبات قلبية إلى وقوع 48.991 ألف حالة وفاة جراء نوبات قلبية كانت أغلبيتها في غضون الأسبوع الأول أيضا.
وبينت الدراسة أن احتمالية الإقدام على الانتحار لا تزال مرتفعة طوال الشهر الأول بعد تشخيص الإصابة بالسرطان، إلى أنها تقل تدريجيا مع مرور الوقت وتأقلم المصاب على فكرة أنه مريض بداء قاتل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق