يعتبر الطعم المر في الفم إنذارا مبكرا من الدماغ باحتمال تناول الانسان لعشب أو نبات مسموم ما. ويعول العلماء على تشخيص المستقبلات المسؤولة عن الطعم المر بهدف تحذير الإنسان بشكل مبكر من المواد السامة وتحسين تناول الأدوية المرة من قبل المرضى.
وطبيعي هناك العديد من المواد الطبية المرة التي تعين الأطباء في التغلب على بعض الأمراض والمشاكل الصحية. ويعتبر الطعم المر أحد عوامل رفض هذه الأدوية، خصوصا عند الأطفال الأمر الذي ينبغي التغلب عليه، وهو سبب ثان يعول عليه العلماء من وراء اكتشافهم لمستقبلات الطعم المر، رغم ان البالغين قد يحبذون الطعم المر الخفيف في الفم كما هو الحال في القهوة والجعة وبعض أنواع الشوكولاته.
ويقول العلماء ان التجارب التي اجريت على الإنسان كشفت كامل أعضاء عائلة مستقبلات الطعم المر البالغ عددها 24. ونجح الباحثون، في عزل كافة هذه المستقبلات واثبات ان المستقبل الذي يحمل اسم TAS2R16 له امتدادات فعلية في اللسان.
وتوصل العلماء في معرض تدقيقهم لطريقة عمل المستقبل TAS2R16 في كشف وجود مجموعة كبيرة من المواد الكيمياوية المرة التي تسمى بيتا غلوكوزيد التي تعمل على هذا المستقبل حال التماس معه. وتتألف البيتا غلوكوزيد من وحدتين بنائيتين تشكلان مضمونها الوظيفي وهما وحدة خاصة بتذوق المواد الشديدة الحلاوة مثل مجموعة الغلوكوز التي تنتمي اليها البيتا غلوكوزيد، والثانية هي المادة المرة مثل اميغدالين AMYGDALIN الموجودة في بذور التفاح واللوز المر أو مادة ساليسين SALICINE المرة المعروفة في الاستخدام الطبي والعلاج منذ نحو 3500 سنة.
ان قائمة الأدوية المرة طويلة وتتكلف شركات الأدوية مبالغ كبيرة في سبيل التغلب على هذه المشكلة في حين يمكن لهذا الاكتشاف ان يجنبها الكثير من الوقت والمال.
ويقول الباحثون ان العدد الضئيل لمستقبلات الطعم المر، ويقدر بنحو 24 مستقبلا فقط، قد فاجأهم بالنظر للعدد الهائل من المواد المرة التي تقع على لسان الإنسان كشفها وتمييزها. لكن هذا يعني من جهة اخرى ان هذه المستقبلات شديدة الحساسية لأنها تتفاعل بحساسية مع آلاف المواد المرة التي تحتوي على الغلوكوزيد. ويعمل باحثون نمساويون من فيينا حاليا على فرضية جديدة لمعالجة البدانة المفرطة تعتمد على تغيير مذاق الطعام في فم الانسان. وهذا يعني تحويل الطعم الحلو الى مر عن طريق التلاعب بمستقبلات الطعم بغية ردع البدناء عن تناول الشوكولاته والكربوهيدرات عموما. ومن يدري ربما ان العكس هو الصحيح في بعض الحالات أي تحويل المر الى حلو عند البعض بهدف تحسين أداء بعض الأدوية.
وطبيعي هناك العديد من المواد الطبية المرة التي تعين الأطباء في التغلب على بعض الأمراض والمشاكل الصحية. ويعتبر الطعم المر أحد عوامل رفض هذه الأدوية، خصوصا عند الأطفال الأمر الذي ينبغي التغلب عليه، وهو سبب ثان يعول عليه العلماء من وراء اكتشافهم لمستقبلات الطعم المر، رغم ان البالغين قد يحبذون الطعم المر الخفيف في الفم كما هو الحال في القهوة والجعة وبعض أنواع الشوكولاته.
ويقول العلماء ان التجارب التي اجريت على الإنسان كشفت كامل أعضاء عائلة مستقبلات الطعم المر البالغ عددها 24. ونجح الباحثون، في عزل كافة هذه المستقبلات واثبات ان المستقبل الذي يحمل اسم TAS2R16 له امتدادات فعلية في اللسان.
وتوصل العلماء في معرض تدقيقهم لطريقة عمل المستقبل TAS2R16 في كشف وجود مجموعة كبيرة من المواد الكيمياوية المرة التي تسمى بيتا غلوكوزيد التي تعمل على هذا المستقبل حال التماس معه. وتتألف البيتا غلوكوزيد من وحدتين بنائيتين تشكلان مضمونها الوظيفي وهما وحدة خاصة بتذوق المواد الشديدة الحلاوة مثل مجموعة الغلوكوز التي تنتمي اليها البيتا غلوكوزيد، والثانية هي المادة المرة مثل اميغدالين AMYGDALIN الموجودة في بذور التفاح واللوز المر أو مادة ساليسين SALICINE المرة المعروفة في الاستخدام الطبي والعلاج منذ نحو 3500 سنة.
ان قائمة الأدوية المرة طويلة وتتكلف شركات الأدوية مبالغ كبيرة في سبيل التغلب على هذه المشكلة في حين يمكن لهذا الاكتشاف ان يجنبها الكثير من الوقت والمال.
ويقول الباحثون ان العدد الضئيل لمستقبلات الطعم المر، ويقدر بنحو 24 مستقبلا فقط، قد فاجأهم بالنظر للعدد الهائل من المواد المرة التي تقع على لسان الإنسان كشفها وتمييزها. لكن هذا يعني من جهة اخرى ان هذه المستقبلات شديدة الحساسية لأنها تتفاعل بحساسية مع آلاف المواد المرة التي تحتوي على الغلوكوزيد. ويعمل باحثون نمساويون من فيينا حاليا على فرضية جديدة لمعالجة البدانة المفرطة تعتمد على تغيير مذاق الطعام في فم الانسان. وهذا يعني تحويل الطعم الحلو الى مر عن طريق التلاعب بمستقبلات الطعم بغية ردع البدناء عن تناول الشوكولاته والكربوهيدرات عموما. ومن يدري ربما ان العكس هو الصحيح في بعض الحالات أي تحويل المر الى حلو عند البعض بهدف تحسين أداء بعض الأدوية.
يعتبر الطعم المر في الفم إنذارا مبكرا من الدماغ باحتمال تناول الانسان لعشب أو نبات مسموم ما. ويعول العلماء على تشخيص المستقبلات المسؤولة عن الطعم المر بهدف تحذير الإنسان بشكل مبكر من المواد السامة وتحسين تناول الأدوية المرة من قبل المرضى.
وطبيعي هناك العديد من المواد الطبية المرة التي تعين الأطباء في التغلب على بعض الأمراض والمشاكل الصحية. ويعتبر الطعم المر أحد عوامل رفض هذه الأدوية، خصوصا عند الأطفال الأمر الذي ينبغي التغلب عليه، وهو سبب ثان يعول عليه العلماء من وراء اكتشافهم لمستقبلات الطعم المر، رغم ان البالغين قد يحبذون الطعم المر الخفيف في الفم كما هو الحال في القهوة والجعة وبعض أنواع الشوكولاته.
ويقول العلماء ان التجارب التي اجريت على الإنسان كشفت كامل أعضاء عائلة مستقبلات الطعم المر البالغ عددها 24. ونجح الباحثون، في عزل كافة هذه المستقبلات واثبات ان المستقبل الذي يحمل اسم TAS2R16 له امتدادات فعلية في اللسان.
وتوصل العلماء في معرض تدقيقهم لطريقة عمل المستقبل TAS2R16 في كشف وجود مجموعة كبيرة من المواد الكيمياوية المرة التي تسمى بيتا غلوكوزيد التي تعمل على هذا المستقبل حال التماس معه. وتتألف البيتا غلوكوزيد من وحدتين بنائيتين تشكلان مضمونها الوظيفي وهما وحدة خاصة بتذوق المواد الشديدة الحلاوة مثل مجموعة الغلوكوز التي تنتمي اليها البيتا غلوكوزيد، والثانية هي المادة المرة مثل اميغدالين AMYGDALIN الموجودة في بذور التفاح واللوز المر أو مادة ساليسين SALICINE المرة المعروفة في الاستخدام الطبي والعلاج منذ نحو 3500 سنة.
ان قائمة الأدوية المرة طويلة وتتكلف شركات الأدوية مبالغ كبيرة في سبيل التغلب على هذه المشكلة في حين يمكن لهذا الاكتشاف ان يجنبها الكثير من الوقت والمال.
ويقول الباحثون ان العدد الضئيل لمستقبلات الطعم المر، ويقدر بنحو 24 مستقبلا فقط، قد فاجأهم بالنظر للعدد الهائل من المواد المرة التي تقع على لسان الإنسان كشفها وتمييزها. لكن هذا يعني من جهة اخرى ان هذه المستقبلات شديدة الحساسية لأنها تتفاعل بحساسية مع آلاف المواد المرة التي تحتوي على الغلوكوزيد. ويعمل باحثون نمساويون من فيينا حاليا على فرضية جديدة لمعالجة البدانة المفرطة تعتمد على تغيير مذاق الطعام في فم الانسان. وهذا يعني تحويل الطعم الحلو الى مر عن طريق التلاعب بمستقبلات الطعم بغية ردع البدناء عن تناول الشوكولاته والكربوهيدرات عموما. ومن يدري ربما ان العكس هو الصحيح في بعض الحالات أي تحويل المر الى حلو عند البعض بهدف تحسين أداء بعض الأدوية.
وطبيعي هناك العديد من المواد الطبية المرة التي تعين الأطباء في التغلب على بعض الأمراض والمشاكل الصحية. ويعتبر الطعم المر أحد عوامل رفض هذه الأدوية، خصوصا عند الأطفال الأمر الذي ينبغي التغلب عليه، وهو سبب ثان يعول عليه العلماء من وراء اكتشافهم لمستقبلات الطعم المر، رغم ان البالغين قد يحبذون الطعم المر الخفيف في الفم كما هو الحال في القهوة والجعة وبعض أنواع الشوكولاته.
ويقول العلماء ان التجارب التي اجريت على الإنسان كشفت كامل أعضاء عائلة مستقبلات الطعم المر البالغ عددها 24. ونجح الباحثون، في عزل كافة هذه المستقبلات واثبات ان المستقبل الذي يحمل اسم TAS2R16 له امتدادات فعلية في اللسان.
وتوصل العلماء في معرض تدقيقهم لطريقة عمل المستقبل TAS2R16 في كشف وجود مجموعة كبيرة من المواد الكيمياوية المرة التي تسمى بيتا غلوكوزيد التي تعمل على هذا المستقبل حال التماس معه. وتتألف البيتا غلوكوزيد من وحدتين بنائيتين تشكلان مضمونها الوظيفي وهما وحدة خاصة بتذوق المواد الشديدة الحلاوة مثل مجموعة الغلوكوز التي تنتمي اليها البيتا غلوكوزيد، والثانية هي المادة المرة مثل اميغدالين AMYGDALIN الموجودة في بذور التفاح واللوز المر أو مادة ساليسين SALICINE المرة المعروفة في الاستخدام الطبي والعلاج منذ نحو 3500 سنة.
ان قائمة الأدوية المرة طويلة وتتكلف شركات الأدوية مبالغ كبيرة في سبيل التغلب على هذه المشكلة في حين يمكن لهذا الاكتشاف ان يجنبها الكثير من الوقت والمال.
ويقول الباحثون ان العدد الضئيل لمستقبلات الطعم المر، ويقدر بنحو 24 مستقبلا فقط، قد فاجأهم بالنظر للعدد الهائل من المواد المرة التي تقع على لسان الإنسان كشفها وتمييزها. لكن هذا يعني من جهة اخرى ان هذه المستقبلات شديدة الحساسية لأنها تتفاعل بحساسية مع آلاف المواد المرة التي تحتوي على الغلوكوزيد. ويعمل باحثون نمساويون من فيينا حاليا على فرضية جديدة لمعالجة البدانة المفرطة تعتمد على تغيير مذاق الطعام في فم الانسان. وهذا يعني تحويل الطعم الحلو الى مر عن طريق التلاعب بمستقبلات الطعم بغية ردع البدناء عن تناول الشوكولاته والكربوهيدرات عموما. ومن يدري ربما ان العكس هو الصحيح في بعض الحالات أي تحويل المر الى حلو عند البعض بهدف تحسين أداء بعض الأدوية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق