قام الدكتور طوفيا ليرر، رئيس الجمعية الإسرائيلية لمنع التدخين ورئيس المعهد الإسرائيلي للإقلاع عن التدخين، مؤخرًا بدراسة وتفحص عدد من طرق الإقلاع عن التدخين، وخلص إلى الاستنتاجات التالية بشأن بعض هذه الطرق:
* العلاج بواسطة استخدام موادّ الرشّ والأدوية الطبيعية: ناجع على الصعيد الجسماني فقط، لكنه يتجاهل الأعراض النفسية الناجمة عن التدخين.
* العلاج بواسطة التنويم المغناطيسي: لا يوجد أي دليل على نجاعته.
* العلاج بواسطة بدائل النيكوتين: يساعد المعالَج في مواجهة الأعراض الناتجة عن عملية الفطام، وهذا هو الهدف من هذا العلاج في واقع الأمر. هذه البدائل تستخدَم للانتقال بالمدمن المعالَج من المخدّر الطبيعي (النيكوتين) إلى مخدّر اصطناعي، ثمّ إلى الفطام عن التدخين.
* العلاج الغذائي: المقصود هنا اعتماد نظام غذائي يرتكز على تناول الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان، والتقليل من تناول اللحوم والبيض والأسماك. ويساعد هذا النظام الغذائي على رفع مستوى السكر في الدم، الذي ينخفض في فترة الإقلاع عن التدخين، ما يؤدّي إلى الشعور بالحاجة إلى تناول المأكولات الحلوة. هذه الطريقة تعتبر ناجعة، ويمكن أن ندمج بينها وبين أية طريقة فطام أخرى.
* العلاج الذي يدمج بين عدة طرق للإقلاع عن التدخين: هذا هو العلاج الأفضل والأكثر نجاعة، حيث تنصح منظمات الصحة العالمية باتباعه. ويشمل هذا العلاج ممارسة الرياضة وعلاجًا شخصيًا وجماعيًا وعلاجًا بواسطة الأدوية. ويشار إلى أن ممارسة الرياضة تساعد على إفراز هورمون الأندروفين في المخ، ممّا يساعد على تحسين مزاج المعالَجين المتعكر.
* العلاج بواسطة استخدام موادّ الرشّ والأدوية الطبيعية: ناجع على الصعيد الجسماني فقط، لكنه يتجاهل الأعراض النفسية الناجمة عن التدخين.
* العلاج بواسطة التنويم المغناطيسي: لا يوجد أي دليل على نجاعته.
* العلاج بواسطة بدائل النيكوتين: يساعد المعالَج في مواجهة الأعراض الناتجة عن عملية الفطام، وهذا هو الهدف من هذا العلاج في واقع الأمر. هذه البدائل تستخدَم للانتقال بالمدمن المعالَج من المخدّر الطبيعي (النيكوتين) إلى مخدّر اصطناعي، ثمّ إلى الفطام عن التدخين.
* العلاج الغذائي: المقصود هنا اعتماد نظام غذائي يرتكز على تناول الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان، والتقليل من تناول اللحوم والبيض والأسماك. ويساعد هذا النظام الغذائي على رفع مستوى السكر في الدم، الذي ينخفض في فترة الإقلاع عن التدخين، ما يؤدّي إلى الشعور بالحاجة إلى تناول المأكولات الحلوة. هذه الطريقة تعتبر ناجعة، ويمكن أن ندمج بينها وبين أية طريقة فطام أخرى.
* العلاج الذي يدمج بين عدة طرق للإقلاع عن التدخين: هذا هو العلاج الأفضل والأكثر نجاعة، حيث تنصح منظمات الصحة العالمية باتباعه. ويشمل هذا العلاج ممارسة الرياضة وعلاجًا شخصيًا وجماعيًا وعلاجًا بواسطة الأدوية. ويشار إلى أن ممارسة الرياضة تساعد على إفراز هورمون الأندروفين في المخ، ممّا يساعد على تحسين مزاج المعالَجين المتعكر.
قام الدكتور طوفيا ليرر، رئيس الجمعية الإسرائيلية لمنع التدخين ورئيس المعهد الإسرائيلي للإقلاع عن التدخين، مؤخرًا بدراسة وتفحص عدد من طرق الإقلاع عن التدخين، وخلص إلى الاستنتاجات التالية بشأن بعض هذه الطرق:
* العلاج بواسطة استخدام موادّ الرشّ والأدوية الطبيعية: ناجع على الصعيد الجسماني فقط، لكنه يتجاهل الأعراض النفسية الناجمة عن التدخين.
* العلاج بواسطة التنويم المغناطيسي: لا يوجد أي دليل على نجاعته.
* العلاج بواسطة بدائل النيكوتين: يساعد المعالَج في مواجهة الأعراض الناتجة عن عملية الفطام، وهذا هو الهدف من هذا العلاج في واقع الأمر. هذه البدائل تستخدَم للانتقال بالمدمن المعالَج من المخدّر الطبيعي (النيكوتين) إلى مخدّر اصطناعي، ثمّ إلى الفطام عن التدخين.
* العلاج الغذائي: المقصود هنا اعتماد نظام غذائي يرتكز على تناول الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان، والتقليل من تناول اللحوم والبيض والأسماك. ويساعد هذا النظام الغذائي على رفع مستوى السكر في الدم، الذي ينخفض في فترة الإقلاع عن التدخين، ما يؤدّي إلى الشعور بالحاجة إلى تناول المأكولات الحلوة. هذه الطريقة تعتبر ناجعة، ويمكن أن ندمج بينها وبين أية طريقة فطام أخرى.
* العلاج الذي يدمج بين عدة طرق للإقلاع عن التدخين: هذا هو العلاج الأفضل والأكثر نجاعة، حيث تنصح منظمات الصحة العالمية باتباعه. ويشمل هذا العلاج ممارسة الرياضة وعلاجًا شخصيًا وجماعيًا وعلاجًا بواسطة الأدوية. ويشار إلى أن ممارسة الرياضة تساعد على إفراز هورمون الأندروفين في المخ، ممّا يساعد على تحسين مزاج المعالَجين المتعكر.
* العلاج بواسطة استخدام موادّ الرشّ والأدوية الطبيعية: ناجع على الصعيد الجسماني فقط، لكنه يتجاهل الأعراض النفسية الناجمة عن التدخين.
* العلاج بواسطة التنويم المغناطيسي: لا يوجد أي دليل على نجاعته.
* العلاج بواسطة بدائل النيكوتين: يساعد المعالَج في مواجهة الأعراض الناتجة عن عملية الفطام، وهذا هو الهدف من هذا العلاج في واقع الأمر. هذه البدائل تستخدَم للانتقال بالمدمن المعالَج من المخدّر الطبيعي (النيكوتين) إلى مخدّر اصطناعي، ثمّ إلى الفطام عن التدخين.
* العلاج الغذائي: المقصود هنا اعتماد نظام غذائي يرتكز على تناول الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان، والتقليل من تناول اللحوم والبيض والأسماك. ويساعد هذا النظام الغذائي على رفع مستوى السكر في الدم، الذي ينخفض في فترة الإقلاع عن التدخين، ما يؤدّي إلى الشعور بالحاجة إلى تناول المأكولات الحلوة. هذه الطريقة تعتبر ناجعة، ويمكن أن ندمج بينها وبين أية طريقة فطام أخرى.
* العلاج الذي يدمج بين عدة طرق للإقلاع عن التدخين: هذا هو العلاج الأفضل والأكثر نجاعة، حيث تنصح منظمات الصحة العالمية باتباعه. ويشمل هذا العلاج ممارسة الرياضة وعلاجًا شخصيًا وجماعيًا وعلاجًا بواسطة الأدوية. ويشار إلى أن ممارسة الرياضة تساعد على إفراز هورمون الأندروفين في المخ، ممّا يساعد على تحسين مزاج المعالَجين المتعكر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق