أشارت بعض الأبحاث التي قام بها مختصون في القطاع الطبي الى أن معدلات الإصابة بمرض الإيدز بين الأطفال في العالم العربي هي الأعلى على مستوى العالم. ويرجع الباحثون تزايد هذه المعدلات الى سببين رئيسيين الأول هو عدم معرفة الأم بإصابتها بالمرض ولعدم قدرة الأمهات على دفع الأزواج الى اجراء الفحوصات اللازمة والثاني هو عدم قدرتهن على حماية أنفسهن برفض الممارسة الزوجية أو استخدام سبل الوقاية.
وقال مدير برنامج الحرية من الإدمان والإيدز بمصر، إيهاب الخراط، في لقاء مع موقع سي ان ان العربية «ان أعداد المصابين بالإيدز في العالم بدأت في التناقص التدريجي عالميا منذ 2008 الا ان عدد الحاصلين على الدواء في العالم العربي لا يتعدى 14% من اجمالي عدد المحتاجين له، بسبب الخوف من الفضيحة.
وأضاف الخراط ان عدد الخاضعين للفحوصات الكشفية لمرض الايدز في الدول العربية لا يزيد عن 55 مليونا من اجمالي عدد السكان الذين يزيدون عن 300 مليون.
وأشار الخراط الى وجود تجارب عربية ناجحة لمكافحة الايدز، ففي المغرب هناك تحالف بين أئمة المساجد والجمعيات العاملة في مجال الايدز انعكس بشكل زيادة في عدد المرضى الذين يحصلون على الدواء، وفي البحرين فإن الأرقام تشير الى ان نحو 60% من المرضى هم من متعاطي المخدرات والذين يستخدمون الإبر الملوثة.
وتأتي تصريحات الخراط على هامش ورشة العمل التي نظمها مكتب «اليونيدو» بالبحرين والمتخصص بمرض الإيدز وسبل الوقاية والعلاج منه، بالتعاون بين الحكومة البحرينية والأمم المتحدة.
وقال مدير برنامج الحرية من الإدمان والإيدز بمصر، إيهاب الخراط، في لقاء مع موقع سي ان ان العربية «ان أعداد المصابين بالإيدز في العالم بدأت في التناقص التدريجي عالميا منذ 2008 الا ان عدد الحاصلين على الدواء في العالم العربي لا يتعدى 14% من اجمالي عدد المحتاجين له، بسبب الخوف من الفضيحة.
وأضاف الخراط ان عدد الخاضعين للفحوصات الكشفية لمرض الايدز في الدول العربية لا يزيد عن 55 مليونا من اجمالي عدد السكان الذين يزيدون عن 300 مليون.
وأشار الخراط الى وجود تجارب عربية ناجحة لمكافحة الايدز، ففي المغرب هناك تحالف بين أئمة المساجد والجمعيات العاملة في مجال الايدز انعكس بشكل زيادة في عدد المرضى الذين يحصلون على الدواء، وفي البحرين فإن الأرقام تشير الى ان نحو 60% من المرضى هم من متعاطي المخدرات والذين يستخدمون الإبر الملوثة.
وتأتي تصريحات الخراط على هامش ورشة العمل التي نظمها مكتب «اليونيدو» بالبحرين والمتخصص بمرض الإيدز وسبل الوقاية والعلاج منه، بالتعاون بين الحكومة البحرينية والأمم المتحدة.
أشارت بعض الأبحاث التي قام بها مختصون في القطاع الطبي الى أن معدلات الإصابة بمرض الإيدز بين الأطفال في العالم العربي هي الأعلى على مستوى العالم. ويرجع الباحثون تزايد هذه المعدلات الى سببين رئيسيين الأول هو عدم معرفة الأم بإصابتها بالمرض ولعدم قدرة الأمهات على دفع الأزواج الى اجراء الفحوصات اللازمة والثاني هو عدم قدرتهن على حماية أنفسهن برفض الممارسة الزوجية أو استخدام سبل الوقاية.
وقال مدير برنامج الحرية من الإدمان والإيدز بمصر، إيهاب الخراط، في لقاء مع موقع سي ان ان العربية «ان أعداد المصابين بالإيدز في العالم بدأت في التناقص التدريجي عالميا منذ 2008 الا ان عدد الحاصلين على الدواء في العالم العربي لا يتعدى 14% من اجمالي عدد المحتاجين له، بسبب الخوف من الفضيحة.
وأضاف الخراط ان عدد الخاضعين للفحوصات الكشفية لمرض الايدز في الدول العربية لا يزيد عن 55 مليونا من اجمالي عدد السكان الذين يزيدون عن 300 مليون.
وأشار الخراط الى وجود تجارب عربية ناجحة لمكافحة الايدز، ففي المغرب هناك تحالف بين أئمة المساجد والجمعيات العاملة في مجال الايدز انعكس بشكل زيادة في عدد المرضى الذين يحصلون على الدواء، وفي البحرين فإن الأرقام تشير الى ان نحو 60% من المرضى هم من متعاطي المخدرات والذين يستخدمون الإبر الملوثة.
وتأتي تصريحات الخراط على هامش ورشة العمل التي نظمها مكتب «اليونيدو» بالبحرين والمتخصص بمرض الإيدز وسبل الوقاية والعلاج منه، بالتعاون بين الحكومة البحرينية والأمم المتحدة.
وقال مدير برنامج الحرية من الإدمان والإيدز بمصر، إيهاب الخراط، في لقاء مع موقع سي ان ان العربية «ان أعداد المصابين بالإيدز في العالم بدأت في التناقص التدريجي عالميا منذ 2008 الا ان عدد الحاصلين على الدواء في العالم العربي لا يتعدى 14% من اجمالي عدد المحتاجين له، بسبب الخوف من الفضيحة.
وأضاف الخراط ان عدد الخاضعين للفحوصات الكشفية لمرض الايدز في الدول العربية لا يزيد عن 55 مليونا من اجمالي عدد السكان الذين يزيدون عن 300 مليون.
وأشار الخراط الى وجود تجارب عربية ناجحة لمكافحة الايدز، ففي المغرب هناك تحالف بين أئمة المساجد والجمعيات العاملة في مجال الايدز انعكس بشكل زيادة في عدد المرضى الذين يحصلون على الدواء، وفي البحرين فإن الأرقام تشير الى ان نحو 60% من المرضى هم من متعاطي المخدرات والذين يستخدمون الإبر الملوثة.
وتأتي تصريحات الخراط على هامش ورشة العمل التي نظمها مكتب «اليونيدو» بالبحرين والمتخصص بمرض الإيدز وسبل الوقاية والعلاج منه، بالتعاون بين الحكومة البحرينية والأمم المتحدة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق